أول انتخابات رئاسية في مصر وكفاية إيه بقى ما خلاص؟!! يا له من يوم عجيب الأول من سبتمبر عندما قام الرئيس المصري محمد حسني مبارك بزيارة محافظة الشرقية ومدينة الزقازيق تحديدا، قرأت كل الصحف قومية ومعارضة ولم اقتنع بما كتب فيها سواء تأييد أو معارضة، وعقدت العزم على أن أشاهد نبض اقرأ المزيد
بسم الله الرحمن الرحيم معلش يا ستي ماهما بيقولوا ضرب الحبيب زي أكل الزبيب؟! هكذا خرجت الجملة من فيه إحدى جليساتي.. وقد استقبلتها أذني بنفور واستقبلها وجداني بانتقاص.. فكيف تصرح بهكذا مقولة تريد تطبيقها على إحداهن التي تشكي سوءا في معاملة زوجها.. كيف نصدر قوانين مخالفة للفطر الطيبة..؟؟؟؟؟ اقرأ المزيد
أكرمني أحد تلامذتي/ قرائي بكتابة النص التالي بناءا على اتفاق تمهيدا لتفعيل واستثمار أكبر لما لدينا من مهارات وإمكانيات، ولا أملك بعد شكره إلا أن أطرح عليكم جميعا نفس النص للمزيد من التنقيح والإضافات والتعديلات "ربما"، وسننشره في مجانين على حلقتين الأولى عن بعض الطرق المحورية لي في العلاج، والثانية عن بعض القضايا المحورية التي تشغلني كما يراها كاتب السطور. اقرأ المزيد
عندما بلغت الثامنة عشرة من عمري استخرجت بطاقة انتخابية و لا أدعي أني كنت دائمة المشاركة في التصويت وكان ذلك دائما عن قناعة بأن النتائج هي تحصيل حاصل وصوتي لا حيودي ولا حيجيب. وحتى في هذه المناسبة أعترف بأني كنت رجل ورا ورجل قدام فالنتيجة أيضا محسومة كما أني لا أجد نفسي منجذبة لمرشح بعينه ومع ذلك قررت أن أذهب وأدلي بصوتي الانتخابي وبالتحديد لمرشح معارض لأني أنشد التغيير اقرأ المزيد
الرواية الثانية التي سنراها قريباً كفيلم سينمائي، هي الرواية البوليسية المثيرة (شيفرة دافنشي) والتي سيؤدي فيها النجم «توم هانكس» دور عالم الرموز الأمريكي «روبرت لانغدون»، فيما تقوم النجمة الفرنسية الجميلة «أودري توتو» - التي رأيناها سابقاً وهي تؤدي دور الصبية «أميلي» في الفيلم الفرنسي العذب Amelie- تقوم هنا بأداء دور «صوفي نوفو» حفيدة «جاك سونيير» المعلم الأكبر في أخ اقرأ المزيد
هل أنا وفي للكتابة ؟! وهل هي مشروع أساسي في حياتي؟! توقفت عن كتابة يومياتي منذ فترة لأسباب متعددة لم يكن منها افتقادي لما يمكن أو أحب كتابته، والكتابة تحتاج إلى وقت ومعاني ومزاج. تمنيت لو أتفرغ لممارسة هذا النشاط الذي أحبه وأستمتع به، ولدي الكثير مما أحب أن أكتبه أشكالا ومضمونا. فكرة كتابة اليوميات هي محاولة لتحويل الخبرات الشخصية والحكايات اليومية إلى بدايات شيء ينفع الناس، إن لم يمتعهم، وفي الفترة الماضية شاهدت عرضا مسرحيا تعرضه خشبة اقرأ المزيد
يأتي الليل ثقيلا محملا ببرودة الوحدة.. وبقايا أحلام النهار.. ودموع تجمعت على مدى ساعات رفقة الشمس.. لكن كل ذلك لا يقلقني.. فمن السهل التغلب عليها بحيل بسيطة تعلمتها على مدى أعوام عمري التي تعدت العشرين بقليل.. ما يقلقني حقا هو ذلك الملثم الذي يهوى الظلام.. يزحف نحوي متسللا.. ليخترقني.. يسري في دمي.. يجمد أوصالي.. يسكن قلبي.. اقرأ المزيد
ألقاها حيث أتوقعها.. عند حافة سريري.. أحيانا توقظني من نوم لذيذ وأحيانا أخرى أصحو على صوت أنفاسها المنتظمة لأجدها مستكينة تحدق في بحزن مبهم قد أصرخ فيها أن ابتعدي وقد القي عليها تحية الصباح بابتسامة خفيفة.. هذا أن لم أتجاهل وجودها أساسا.... انتفض ملقية بجسدي في بركان الحياة اليومية أتخفى من نظراتها التي ترصدني.. ابتهل أن تتركني وشاني ولو ليوم واحد فقط. اقرأ المزيد
وقفة تناديك أيوا إنت... ليه بعيدة.. ليه هتفضلي تتابعينا في صمت وأنت ليه بعيد.. ليه ساكت.. ليه رجليك مربوطة ومقيدة مش عارف تفكها وتدخل وتبدأ معانا اقرأ المزيد
بسم الله الرحمن الرحيم تمر الأيام بنا سراعا.. وكل يوم يمر تطبع أحداثه على مغلف الذكريات حكايات وحكايات ويوم أن مضى عامان على بزوغ نجم مجانين واحتفلنا جميعا بهذه المناسبة ووقف د.وائل أبو هندي يستعرض مجانين البداية ومجانين الحاضر ومجانين ماذا بعد.. اقرأ المزيد