(إلى شهداء التحرير ومحمد محمود، إلى أمل دنقل الذي علّمنا كيف نصوغ الحرف) خَرجَ الخواجة من المتحفِ المصريِّ منتشياً رافعاً القـُبّعة لم يدرِ، إن كان يرفعها للمومياءات المُمدّدة أم لمن دَهَسَ الفَتى بالمُدرّعة أم للراسمين في الميدانِ أماكن الثوار، وحدود الأمكنة لذهنيةِ التحرير المُضَمَّخة بالدّمِ والأعلامِ المرفر اقرأ المزيد
أنت الأحلى أنت الأجملْ أنت القيثارة حركها للعزف بلحن أُنْملْ أنت النسمة جاءت جذلَى وهواك بقلبي يتسللْ اقرأ المزيد
يا من له بفؤادي خير منزلةٍ ومن سواه إذاً في المنزل الثاني وحبه إن دعا العشاق مفخرة وحب غيره خزيٌّ فوق خسران اقرأ المزيد
صدأ السلاح فثارت الأحجارُ وإذا المدافع تشتكي وتغارُ وإذا الرجال تقهقروا عن نصرة الأقصى فقام لهم بذاك صغارُ جعلوا الحجارة مدفعا في كفهم ينداح منه الصبر والإصرارُ اقرأ المزيد
من سيل ِ غروبٍ أسئلةٌ تتهاوى آخرَ إنذارِ وصهيل ُ حديثي لمْ يهدأ في قُبلةِ عشقٍ منهارِ اقرأ المزيد
يا ابن الفراتين لا تجزع من الطلب واركبْ إليه مطايا الجد والنصبِ واربأ بنفسك أن تهفو لذي لعبٍ اقرأ المزيد
انحنيتُ صفق الجمع كثيرا فاعتدلتُ أوقفوا التصفيق لما أن رأوا أني انتصبتُ اقرأ المزيد
سألني.. من أين أتيتِ ملاكي؟ أ أتيت من كتب التاريخ.. أم أنتِ حورية من الجنة؟ فمثلك ليس له وجود في عالمنا . روحك الطاهرة.. عيناكِ الصافية.. قلبك الطاهر.. سألني اقرأ المزيد
على عينيكِ قد نطقتْ لنا الآياتُ والسُّورُ ومِنْ ألوانِكِ النوراءِ - سيِّدتي - تشكَّلَ ذلكَ القمرُ ومِنْ خطواتِكِ البيضاءِ مِنْ نبضٍ إلى نبضٍ تُكوَّنُ هذهِ الدُّررُ لأنَّكِ أجملُ المعنى فكلُّ حقيقةٍ نهضتٍ اقرأ المزيد
وفي بداية ليل جديد..... فقد بلغني أيها الملك السعيد, صاحب الرأي الرشيد السديد؛ أنه في إحدى البلاد كتب أحد الكتاب كتابا وقد طال وساح بين البلاد والكتب والكتاب فدار كتابه عن عدة شخصيات تنوعت في الصفات والقدرات وكأنها نجمات في السماوات. إذن فقولي لي يا شهرزاد: ما هي رؤيتك ومن بين سطور قراءتك انثري عطر آرائك على مسامع شهريارك. اقرأ المزيد