أحيـانًـا.... كنتُ أحِسُّ بأنَّـكِ../ أنتِ النورُ الحُـلْـوُ الأوحَـدُ../ في ظُلْـمَةِ عمري الضَّوئيَّهْ! وَ لذلكَ كنتِ.. حبيبَةَ عُمري النُـورانِيَّـهْ! أحـيانًـا.. كنتُ أحِسُّكِ جُزْءا.. منْ تَوليفَـةِ هذا الكونِ الأسطوريَّهْ! ولذلكَ كنتُ كثيرًا.. ما أرفَـعُ نهديكِ إلى؛ مرتَبَـةِ الآلِـهَـةِ الإغْـريــقِـــيَّـهْ! (2) أحـيانًـا... كنتُ أخـافُ عليكِ منَ الخوفِ الراكِـدِ!!/ في بَشْرَتِـكِ الهيروغليفيَّـهْ! أحـيانًا../ أتمنَّى أنْ تَقَعي؛ باسْمِيَ...!!!/ ما بينَ الصحْوِ وبينَ النومِ! مفـاجَـأةً !! سِحْرِيَّـهْ كي تنْكَسِرَ رِقابُ النخلِ العَـلَنِـــيَّـهْ! اقرأ المزيد
وَربما يكونُ زادُنا ... منَ الحقيـقَةِ الكلامْ! حَضَـارتي التي تخافُ أنْ تُقـامْ مُحِيطِيَ الذي يخافُ أنْ يُعـامْ! بَـراءةٌ لنا.. منَ النِّظامِ والزكـامْ! فربما مُـقَـدَّرٌ لنا؛ بأنْ نَظَلَّ في الظلامْ! وَربما يكونُ زادُنا منَ النهارِ للكلامْ! مُقَـدَّرٌ لنا الحديثُ بالأديمِ والعِظامْ! وَربما.. براءةٌ لنا إذا نظلُّ في الظلامْ اقرأ المزيد
يا سيدتي أنـتِ.../ وَمنْ أوَّلِ مـرَّهْ؛ خَـلَّفْتِ الجوعَ الأبَـدِيَّ..لَـدَى الأشياءْ! يا سيَّدَةَ الأشياءْ؛ لستُ أخُـونُكِ بالمَـرَّهْ! فأنا منْ جَـرَّبَ.../ واسْتَطْيَبَ ... ما شاءَ كما شـاءْ! ولكمْ قالَ وقالَ... أعـادَ الكَـرَّهْ؛ كلُّ شموسِ العالَمِ...قَـبلَـكِ أو بعـدَكِ...!/ أبـدًا جَـوفـاءْ! اقرأ المزيد
في الشهرِ الأوَّلِ بعْـدَ مَخَـاضِ عَـلاقَتِنا الثاني؛ كانت تَتَلَعْثَمُ في القَـوْلَةِ أركاني! كنتُ أحِبُّـكِ كنتُ أريـدُكِ دونَ اسْتِئذانِ! لا أعـرِفُ كيفَ؟ وَلا كيفَ أحَـدِّدُ أوزاني! كنتُ أحِسُّ بأنَّ اللهَ قـريبٌ منى؛ لكني لا أملُكُ عُنواني! في الشهرِ الثاني؛ بعدَ مخاضِ علاقَتِنا الثاني؛ كنتُ أخيطُ سحاباتِ النَّجْوى! طَـلَبًا للغُـفرانِ! مُعْـتذِرًا! عنْ كونِ الرَّجُلِ الإنسانِ/ تَسَلَّـلَ يومًـا وَاحْـتَلَّ كِـياني! مُعْـتَذِرًا وَمُصِرًّا؛ أنْ اقرأ المزيد
(1) تَخَـيَّـرْتِ مَحْـوَا فأحْرَقـتِ حُـلْمًا!؛ وأحْـرَقتِ صَحْـوَا! وأطفأتِ عُمْـرَكِ تحتَ الليالي! على كُـلِّ حالٍ على كلِّ حـالِ؛ تَخَيَّرْتِ مَحْـوا! وما لِيَ مَحْوٌ وَمـالي! (2) وَلا كـانَ بَـرْدًا حَـريقُ انفِعالي ولا كانَ عَجْـزًا عنِ الفعلِ حالي! ولكنْ أحِبُّـكِ!! في كُلِّ حالِ! (3) إذا أنتِ أحرَقْتِ حُلمي! وحُلْمَكِ!/ صَحْوِي! وصحْوَكِ!/ ما زالَ شيءٌ رهيبُ الجمالِ! يُسَمَّى الليالي! وما زالَ شوقٌ عجيبُ الفعَالِ وما ليَ مَحْـوٌ ومالي!! وأبقَى أحِبُّكِ في كلِّ حـالِ وقد يصبحُ الحلمُ شمْسًا؛ وقد تصبِحُ الشمسُ/ مُمْكِنَةً اقرأ المزيد
جُـنَّ جُنـونُ العُـصْفُـورَهْ! وَانْتَفَـضَتْ كالرِّيشَةِ مَذْعُـورَهْ! وَاحْـتَجَّ عليْها الغَضَبُ! وَكَـأنَّ السُّكَّـرَ أنـكَرَهُ القَصَبُ جُـنَّ جـنُـونُ العـُصْـفـورَهْ! كيفَ تَخَيَّلتِ بأنِّي؛ مُنْسَحِـبٌ منْ عَبَقِ الأسطورَهْ كيفَ سأنْسَحِبُ..؟ أنتِ الرِّدْحُ الباقي منْ زَمَني! أنتِ الراحَةُ فيَّ وَأنتِ التَّعَـبُ! كيفَ سأنْسَحِـبُ.؟ والوشمُ الطالِعُ في خَـدِّكِ.../ عُـنوانُ قَصـائِدِيَ المسْحُـورَهْ جُـنَّ جُـنونُ العُـصفـورَهْ كيفَ سأنْسَحِـبُ..؟ وأنا حينَ أمَسُّكِ اقرأ المزيد
(1) وَلـوْ….. ولـوْ! أحِـبُّها أنا.. وَلَـوْ! فـلوْ تَعَـذَّرَ النهـارْ؛ فإنَّ وَجْهَها النهـارْ! وَلوْ تَعَـذَّرَ القـرارْ؛ فإنَّـها هيَ القـرارْ! (2) أحِبُّها …. ولا نِهايَةٌ تُرَى لِشَوْقِنا المُحـالْ! نبْقَى …إذا نكونُ…/ في الخـِلالْ في الخِلالْ؛ نبقَى يقولُ ما بنا؛ لما بنا: تَـعـالْ! ولا يَكَـلُّ شَوقُـنا ....../ اسْتحـالَ واستحالْ (3) أحِـبُّها...... ؛ وَلستُ مَجْـنـونًا أنا!؛ لكيْ أواجِهَ المُحالْ! اقرأ المزيد
لمَّا اكْتفـينا واكْتَـفَتْ والـدَّارُ عادتْ لهـا الأنفـاسُ والأنوارُ قامتْ لِتغـسِلَ ما على أجزائها بصَمَتْ بِهَ الأسنـانُ والأظفارُ غَنَّـتْ بصوتٍ ناعمٍ وتـمايَلتْ نــشْـوانَــةً وكـأنــها خَــمَّـــارُ وأتَـتْ بمنْشَفَةٍ تريدُ مُجَـفِّفًا وثـلاثَةٌ كنَّـا! فمـنْ تَختـارُ لِيُزيلَ لـونَ الماءِ عـمَّا تحتَهُ ويُــثـيــرَ فيـنا حِـقـدَنا فـنـغَـارُ وتَخَـيَّرَتني حاضِنًا ومُداعِـبًا لِـتـزولَ في آثـارِي الآثــار! فَمَسَحْتُ زِندًا ثمَّ ظهرًا لم أكدْ وإذا اقرأ المزيد
الآنَ تَسْتجـدينَ حُـبَّ صَديقي! تُلقــيـنَ حُـبَّـكِ سمـعَ أي رفيـقِ ليعـودَ مُنكَـسِرًا يذيقُـكِ رجْـعُــهُ؛ إحساسَ منْ سارتْ بغـيرِ طريقِ أصبحتِ كاسِدَةً بسُـوقِ رقـيق ِ يا نجمةً طَـلَـعَـتْ بغـيـرِ بــريـقِ! (2) تَـتَعَطَّـرينَ وتُمْـعِـنيــنَ تَخَـيُّـرًا في وضْـعِ كلِّ مُوَسَّـمٍ وأنيـق ِ لكنَّ حسْنَكِ لا يُحَـسُّ ولا يُرَى إلا كَــطَـيْـرٍ مَــيِّـتِ التَّـحْـلــيــقِ! تَبْـدينَ تـافِـهـةً بمـقـياسِ البـشـرْ وأحِـسُّ فيـكِ مَـرارَةَ التَّمـزيـقِ اقرأ المزيد
هُمـومُ النفسِ والكَـدَرُ وعُمـرٌ عاشَ ينـتــحِرُ! وقـلبٌ طـافَ بالدنــيا فكانـتْ فيكِ تنْحَصِـرُ يــراكِ القـلبُ إحْــياءً وكلي فيكِ أُحْتَضَرُ! وصَــــدٌّ فـيهِ إقــبالٌ وصــبرٌ ليسَ يَصْطَبِرُ وعــامٌ جَـرَّ أعــوامًا وليـلٌ ضَــلَّــهُ القَـــمَرُ جميـعًا في دمي وأنا أنـا مـازلتُ أنتــظـرُ! (2) وراءِ العمـــر أنتـظِـرُ ورأسي كادَ ينفَــجِـرُ أراكِ وعاشقًا غيري يُعِـيـدُ! وكنتُ أبتــكِرُ يقولُ ومنْ لـهُ قولي يقول! وقولِيَ المَـطَرُ اقرأ المزيد