أحب الأفلام العربية القديمة جداً، فأعشق براءة ليلى مراد وضحكتها الحلوة، والتمثيل المؤثر لفاتن حمامة ورومانسية ماجدة، ورقة زبيدة ثروت وجاذبية عمر الشريف وخفة دم عبد السلام النابلسي وزينات صدقي وغيرهم كثيرون من أصحاب الأفلام الأبيض وأسود. وإن كنت ألوم بعض الأداء المتعمد أو الحوار غير الواقعي في بعض الأحيان إل اقرأ المزيد
أرسلت rara (17 سنة، طالبة، مصر) تقول: تهنئة رغم هجري للإنترنت حالياً, إلا أنني استأذنت نفسي للوجود بين الصفحات الإلكترونية -مدة خمس دقائق فقط- حتى أبعث بتهنئة قلبية حارة إلى الطبيب النجيب وائل أبو هندي بعيد مولده. إليك دكتوري الفاضل باقة من الورود تحمل أجمل الروائح وبطاقة كتب عليها كل عام وأنت بخير وصحة, عقبال مليون سنة ومجانين معا اقرأ المزيد
أرسل محمد حسن حسن (23 سنة، طالب بكلية الهندسة، مصر) يقول: السلام عليكم؛ المشكلة أختي أنه كان واحد من الناس ما كنوش اتنين أو تلاتة أو أربعة؟؟ اقرأ المزيد
زرت مؤخرا مدرستين: في روض الفرج، ثم في باب الشعرية. كان الأولاد أقرب وأطيب وأشجع، أما المربون الأفاضل، وبعض الأهل الكرام، فكانوا أبعد وأجهز وأحسم. قلت فيما قلت إن الوالد(ة) ليس والدا لمجرد أنه أنجب أو أنه يمول، الوالد يكون والدا حين تكون له "معالم" محددة، وأيضا حين يكون "في متناول وعي ولده" اقرأ المزيد
أسمح لنفسي بسهولة ألا أفهم ما لا أفهمه، وأجد في ذلك أملا في حقيقةٍ أصدق، بديلا عن الوصول إلى إجابات جاهزة خائبة أو زائفة. هذا الانتظار المثابـِر يجعلني لا أنسى القضايا المعلقة من أول قتل الرئيس ج. ف. كنيدي حتى اغتيال رفيق الحريري، مرورا باختفاء موسى الصدر. اعتراف بن لادن الخائب عن مسئوليته المزعومة عن أحداث 11 سبتمبر أضعه بين قوسين وأنا أتذكر أساتذتي القضاة يعلمونني أن: "الاعتراف ليس بالضرورة سيد الأدلة". اعتبرت اعتراف بن لادن مثل اعتراف جماعة الكلمات المتقاطعة: "الجهاد" "النصرة" "بلاد" "الشام"!! اقرأ المزيد
كنت قد صرّحت مرارا كيف نجحت لأكثر من عامين أو أكثر أن أحمي وعيي من التزييف، وحِسِّي من التبلد، بالتوقف عن مشاهدة التلفاز أصلا، لكنّ صديقي الشاب العفريت عرض أن يقحم على كمبيوتري كارت تلفاز قادر على أن يستجلب لي أية فضائية في زاوية من شاشة الكمبيوتر، قبلت بعد تردد، ودون خشية التشتت، فقد دربت انتباهي على مثل ذلك. فوجئت مفاجأة عم إمام وزوجته حميدة حين حضرا إلى القاهرة في الأربعينات ليشهدا الترام لأول مرة، ناهيك عن تغير ألوان إشارات المرور، اقرأ المزيد
في القصة القصيرة التي كتبها باتريك زوسكيند (مؤلف "العطر") بعنوان "وصية السيد موتسار"، قالت له بطن الأرض في كل مكان،: "إن العالم محارة تنغلق على نفسها دون رحمة" ثم قالت: "إن كوكبنا كله قد أصابه التلف بسبب المحار ومشتقاته" فانتهى السيد موتسار إلى خلاصة تقول "كوكب كهذا لا يمكن أن تستمر عليه الحياة" إلخ. ينبهنا هذا الإبداع منذ أكثر من عشر سنوات (1994) إلى ما آلت إليه حياتنا بشرا، وليس فقط ما آلت إليه أرضنا حركة عشوائية نشازا وتفجّرا. اقرأ المزيد
تبدو الكتابة في موضوع علاقتنا بالحضارة الغربية من باب تحصيل الحاصل، لكن الجاري على الساحة بهذا الشأن، هنا وهناك، لا يطمئن أننا استطعنا أن نحصل الحاصل حتى، ولا أننا سوف نحصله قريبا!!! إن استمرار ارتفاع نغمة الهجوم على الحضارة الغربية، والحذر من البرمجة الغربية، والخوف من السيطرة الغربية، من ناحيتنا، في مقابل نغمة صراع الحضارات، والخطر الأخضر، والخطر الأصفر من ناحيتهم، إنما يشير إلى أن الحوار أصبح خارج التاريخ. حتى ما يسمى حوار الحضارات يجري أغلبه في اتجاه التلفيق اقرأ المزيد
حقوق الإنسان: حق العَوَزانْ...إوعى يا بني تخاف تُعُوزْ (13) (أغان للأطفال داخلنا) أنا عايزْ، أيوه عايزْ، أيوه، من حقي أعوزْ، دهْ ضروري، مِشْ يجوزْ. اقرأ المزيد
أغاني للأطفال داخلنا حقي أنا بحق وحقيق: إني خلقة ربنا يبقى مش من حقي أفرّط في اللي خلاني: أنا بس ده مش حقي وحدي ما هو عندك زي عندي *** حق كل الناس يا ناس، اقرأ المزيد