تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: نقطة نظام
التعليق: الأب جاني على أي حال سواء لم يعلم بما حدث أولاً فاستتبعه بالمغازلة ثانياً وحتى إن كانت هي لم تتأكد من سوء نواياه فشراء الملابس النسائية علامة أكيدة على سوء نواياه ،
والحل بسيط جداً ، وسهل جداً ، تذهب الزوجة لزوجها وتحكى له ما حدث ، فلو كان ذو عقل فسيبدأ بحماية زوجته ، ويكون متيقظاً للأب، هذا هو الحق فيجب المبادرة له لأنها لن تستطيع أن تواجه سطوة الأب بمفردها ، وهناك خطأ شنيع أنها جعلت الأمر بينها وبين أبوها فقط ،فهذا سيجعلهما أشبه بالأزواج الذين يتداولون سرا بينهما،
وأما عن المسامحة فليس هذا موضوعه الآن. وإنما الخطر من القادم، هي تحتاج لحماية لا ريب في ذلك وقد قال الله تعالى { هو الذي جعل لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها } ولو كان الأب أقرب من الزوج لقال هو الذي جعل لكم من آبائكم سكناً لكم ، ولذلك فيجب أن يُحال الأمر إلى الزوج ويُستغاث به فإن تصرف بنزق فهو لا يستحق أن يكون زوجاً لأنه سيكون عاجز عن الحماية ، وحينها ليس عليها إلا أن تترك البيت وتذهب لتعول نفسها وتنفق عليها ،
لكن من الواضح أن سبب الحدث الأساسي هو أنه سواء هي أو زوجها في حاجة إلى الأب مادياً ، وهذه النقطة يفهمها الأب جيداً ويستخدمها بمهارة ، ، وعليه فيكون أساس المشكلة كله مادي. شكراً لكم ، وأسأل الله أن يرفع عنها هذا البلاء
أرسلت بواسطة: شذى الأمواج بتاريخ 20/04/2017 23:21:00
العنوان: وماذا بعد ..
التعليق: هو فيما يبدو غارق فى شهواته حتى تخطت المحدود والمعقول.... والظاهر من شخصيته أنه متطرف فى تحصيل اللذة إلى كل ما تطوله يداه وتقع عليه عيناه...
ولكن سؤالي عنك أنتي .. ماذا أعددتي من خطوط دفاع لمقاومة هذا الشره العنتيل الذي إلى الآن تختلقين له المعاذير وتسببين لغيِّه المبررات والأعذار وأظنه أوشك أو يكاد... هذا إذا لم يكن قد فعل والله أعلم وأسال الله لك السلامة منه والنجاة من براثنه أقول إذا طرق هذا الجسد مرة أخرى عياناً بيانا بطريقة مباشرة لا لبس فيها ولا خلط وحاول أن ينتهك عرضك معتمدا فى ذلك على ذكرى ليلة سوداء تلطخ فيها بشرفك وارتويتم معاً من خطيئة الحرام فهل ستمنعيه...
هل عندك القدرة على رده وصده والنجاة بدينك وعرضك الذي ائتمنك عليه زوجك المسكين إنه يقترب منك مثل ثعبان شره بطريقة ملساء وبصبر صياد محترف يوشك أن يوقع بفريسته حتى وإن كانت من أقرب الناس إليه رحما فهذا ما يفعله جنون الشهوة حين تمتلك صاحبها فتورده المهالك ....
هدايا وملابس من العجيب أن تأتي من غير الزوج حتى إذا كان هو الأب ثم خلوة وتطيب للخواطر وقبلات وأحضان بررتي لها تبرير فاسد وقياسك لها قياس سقيم.... ما مر بخاطرك أو بخاطره تلك اللحظات التي جمعت بينكم الخطيئة ..
لا حل لك منه إلا بالفرار من بين يديه بما تبقي لك من عرض أو شرف قبل أن يفسد عليك الدين والدنيا والآخرة ..
أرسلت بواسطة: nooor29990 بتاريخ 15/07/2017 23:58:03
العنوان: عجيب أمرك "
التعليق: أما دخوله لغرفتي والجلوس معي قبل معانقتي وتقبيلي فربما يريد أن نكون وحدنا كي أرتاح معه بالكلام ويستطيع أن يتكلم معي بلا تحفظ خاصة لو تم فتح سيرة الحادثة، حيث أن الكلام فيها لو حدث يجب أن يكون خاصا؟؟؟؟؟
وهل لهذه الحادثة البشعة التي تأنفها النفوس السليمة وتمجها القلوب الطاهرة أن تلوكها الألسن وتستعيدها وتعيدها وتكررها على سمع أصحابها على قبحها ودناءتها إلا لو كان الأمر ظاهره فيه الرحمة وباطنه من قبله العذاب فيأتي إليكم شيطانكم فتستعذبوا الفسق بعد إيمان ويلوث نفوسكم بخزي وهوان,,
هل لمثلك أن لا يميز القبيح من الحسن والملاك من الشيطان,, أسوق إليكي كلامك "" راسلت موقعا للفتوى، وأجابوني مشكورين عن الحكم الشرعي وخلاصته أن هذا الأمر إن كان قد حدث بالخطأ، فلا نأثم فيه، ولا يجب علي بعدها الاحتجاب منه،
لكن هل أفتوكي بأن تقعي بين ذراعيه من وقت لآخر ليفضي إليك بكلمات الغزل ويهوى إلى خديك لثما وتقبيلا ثم يمطرك بالملابس والهدايا وبعضها لا يجب أن يشتريها لك أو يراها عليك إلا زوجك
أرى الشيطان نسج حول عقلك الحيل وأرخى على بصيرتك جهالة وصنوف من الهوى حتى أصبحت في مرمى الغرق فاطلبي النجاة لنفسك قبل فوات الأوان ولا تفضحي ستر الله عليك وتجحدي نعمه التي بين يديك وترفقي بزوج مخدوع يظن بك خيرا بينما أنت في أتون الخطر والرذائل
أرسلت بواسطة: nooor29990 بتاريخ 25/06/2018 03:52:26
العنوان: النوايا
التعليق: الله أعلم بالنوايا. لكن حتى لو افترضنا أن الأمر وقع كله بالخطأ من الطرفين.. هل يعقل أنكما لم تنطقا كلمة واحدة أثناء العلاقة؟ وتمت الممارسة بصمت؟ هل يعقل أنك لا تحفظين شكل وملمس جسد زوجك لتميزيه بسهولة حتى في الظلام؟
أما عن الأب.. أطرح نفس التساؤل.. هل يعقل أنه نسي تفاصيل جسد زوجته لهذه الدرجة؟ الملمس .. عطور الجسم.. التفاصيل الدقيقة كلها التي يعرفها الأزواج بينهم بسهولة.. هل يعقل أن ذلك كله فاتكما بسهولة؟ولم تنطقا بكلمة واحدة الليل كله؟ الله أعلم بالنوايا!! ثم نمتما معا للصباح متجاورين .. واكتشفتما ذلك الخطأ فقط بعد بزوغ الشمس!!!؟؟؟ هل تمت الممارسة لمرة واحدة؟ ثم نمتما بأحضان بعضكما للصباح دون كلمة واحدة أو شعور بأن شيئا غريبا حصل؟
أنا لا أعرف بالنوايا.. والموقع الديني للفتوى أجابكما مشكورا بقصد أن نيتكما كانت سليمة..
ومع ذلك.. أنا أرجح وجود نية من الأب.. وضعف شديد وتهاون من البنت لدرجة أظن أنها شعرت بشيء غريب يحصل معها ليلتها..لكنها لم تجرؤ على نطق كلمة واحدة .. إما خوفا.. أو إنكارا نفسيا من عقلها الباطن الذي جعلها مستسلمة لفكرة أن من معها هو زوجها.. رغم أن وعيها يدرك عكس ذلك..
والله أعلم.
أرسلت بواسطة: Maher95 بتاريخ 24/09/2023 23:51:19
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com