هل أنا مريضة؟
أنا فتاة عمري 19 عاماً، سأتخرج بعد عامين بإذن الله وأكون أخصائية اجتماعية ولأنني كنت أعاني من الكثير من الأمور الغريبة ولأنها في تزايد قررت أن أخبركم بما يحدث لي كي أفهم وضعي بشكلٍ أدق فأنا لا أظن أنني سأكون أخصائيةً جيدة إن لم أتوصل لحل لنفسي قبل الجميع، أنا متفوقة ومعدلي مرتفع جداً في كل الأحوال وطوال السنوات والجميع يصفني بالذكاء الزائد، لي علاقات وصداقات سطحية ولا يمكنني أن أكون علاقة عميقة، أكذب على الجميع ولا يوجد شخص لم أكذب أو أُخفي عنه شيئاً من قبل! أعاني من الحزن دائماً وتقلب في المزاج وصعوبة في النوم وكوابيس كثيرة لا نهاية لها، عندما يشاهدني الجميع بشكلٍ سطحي يشعرون أنني إنسانة مميزة ممتلئة بالمعرفة والكثير من المواهب والمهارات وسرعة في التعلم لكن عندما يتقربون لي أكثر يشعرون أنني لست على ما يرام وأنني متقلبة وأنني لا أعبر عن كل شيء بسهولة، أرغب كثيراً بالبقاء لوحدي دون أن يحصل بيني وبين أي إنسان تواصل!
تم الإجابة على كل شيء.. أتمنى منكم مساعدتي في أقرب وقتٍ ممكن
وشكراً لكم
*بيانات شخصية:
- البلد حاليا = السعودية
محافظتك حاليا = الشرقية
جنسك = أنثى
الديانة = الإسلام
عمرك = 19 سنة
وزنك = متذبذب حالياً 48
طولك = 160
وظيفتك = طالبة
مدى كفاية الدخل المادي= جيد
نومك = متقطع وصعب وممتلئ بالكوابيس
أكلك وشهيتك = متذبذب
* أفكار غريبة:
1- لا أثق في أي شخص مهما كان قريباً مني وأشعر أن الجميع سيجلبون لي الأذى
2- أشعر أن الجميع سيتركني عاجلاً أو آجلاً
3- أواجه مشكلة في التفريق بين الحقيقة والحلم ودائماً أتوقف للمس الأشياء والتأكد من إن كانت حقيقية، بدأ الأمر منذ أن كنت في 12 من عمري واستمر وفي السنوات الأخيرة أصبحت أواجه مشكلة كبيرة في التفريق والتأكد!
4- دائماً أتخيل أنني سأنزلق وأسقط على ظهري عندما أخرج من حوض الاستحمام وسيرتطم رأسي بالأرض وأفقد قدرتي على الحركة وأنني سأتحدث وأنادي الجميع ولن يسمعني أحد ولن ينقذني أحد، ولم أرى أي حادثة من قبل كهذه ولا تجارب لي أو لمعارفي!
5- أتحدث مع شخص عندما أكون لوحدي في الغرفة وهو صديقي، في البداية كان الأمر خيالياً منذ الطفولة لكنني الآن أشعر أنه متواجد في مكانٍ ما ولكن لم يأتي الوقت المناسب لنلتقي بشكلٍ مباشر!
6- دائماً أتخيل أنني سأقفز من النافذة وسأموت
7- أحب الجرائم والقراءة عنها ومشاهدة الأفلام الوثائقية والتشريح!
8- أخشى بشدة من أن ينظر أحد إلى عيني مباشرةً وأشعر أنه سيعرف حقيقتي فأتجنب ذلك
9- لا أنتمي لدين بشكل حقيقي ولا أصلي ولا أصوم ولا أفعل أي شيء من تعاليم دينية أو توجهات وأشعر أن الدين الحقيقي عبارة عن دعاء وتحدث مع الله وأفعل ذلك كثيراً
10- في الأوقات التي أشعر فيها بالغضب كنت سابقاً أبدي ردود فعل لكن كلما كبرت كلما قلة ردود فعلي الظاهرية وبدأت أتخيل في داخلي أنني أقوم بجريمة ضد من أمامي وطعنه حتى الموت، ودائماً أشعر برغبة في قتل والدي وتنتابني كثيراً خصوصاً في الليل فأتوجه لباب الغرفة وأقف أفكر ثم أعود لغرفتي!
11- لي بيئة أخرى في خيالي أمارس فيها حياةً مختلفة وأشعر أنها حياتي الحقيقية وأن خطأً ما قد حصل فأتيت لبيئةٍ أخرى!
* تهيؤات، أو هلاوس سمعية أو بصرية؟ (بالتفصيل)
عادةً أشعر أنني أسمع أصوات أفراد أسرتي ينادونني خاصةً والدتي
*سلوكيات غريبة؟ كالإهمال في نظافتك وملبسك؟ أو جمعك لأشياء تافهة لا قيمة لها كالعلب الفارغة؟ سلوك جنسي شاذ أو غريب؟
أجمع جميع الأشخاص صغيرة الحجم، الأقلام وإن كانت فارغة بلا حبر، أمارس العادة السرية كل يوم تقريباً وفي بعض الأحيان قد أفعلها 3 مرات في اليوم أو بعد الاستيقاظ مباشرةً، سابقاً كان لي علاقة جنسية وعاطفية مع فتيات أعمارهن متفاوتة ما بين أكبر وأصغر مني سناً.
* عائلتك (بالتفصيل): العلاقة مع الوالد، الوالدة، الأخوة، الأخوات
1-علاقتي مع والدي سيئة جداً وأكرهه بشدة وأتمنى أن يموت، نحن نتشاجر كثيراً وقد طُردت من المنزل كثيراً ودائماً ما يناديني بألفاظ سيئة كـ "ملحدة، عاقة، ليبرالية،مجنونه،"
ويصف علاقتي بكل شيء بشكلٍ سيء فهو يظن أن الكتب هي سبب دماري علماً أنني لا أقرأ في الأمور الدينية كثيراً ، ويصف علاقتي بغرفتي واهتمامي بها ومكوثي الطويل بالتوحد، ويصف نظافتي المبالغ بها بالوسوسة!
منذ صغري أشاهده يعنف والدتي نفسياً جسدياً وكان يفعل ذلك بي وبأخي الأكبر أيضاً، لا يهتم بدراستي وأحلامي ويحاول كسري في كل فرصة، لا يثق بي ولا يثق بأي شخص ومنذ صغري وهو يراقبني ويضع برامج تتبع وأجهزة لمراقبة كل شيء أقرأه وأتصفحه وقد يدخل فجأةً إلي ويسحب ما بيدي كي يرى ما أفعل ويتنصت علي كثيراً.. هو يثق بي من الناحية المسؤولية والمادية فمعظم الأمور المادية والعملية والاهتمام بالمنزل تُعطى إلي وعادةً ما يقول لي أنني رجل المنزل وأنني سأكون الأب من بعده!
2- علاقتي بوالدتي كانت سيئة إلى أن بلغت ال17 من عمري تقريباً, لا أثق بها كثيراً لأنها عاطفية وتحب والدي جداً، تركتني كثيراً في صغري وأشعر أنها ترحل دائماً في أي وقت وأي مشاجرة ، كانت تعنفني جسدياً كثيراً وتحبسني في الغرفة وتجبرني على فعل أمور لا أريدها كـ تناول طعام هي تحبه، أو قراءة كتاب ديني تظن أنه مهم، إلخ، رغم أنني لا أتمنى أن تتأذى كما أتمنى لوالدي إلا أنني أشعر بالامتعاض منها في كل مرةٍ تخبرني فيها أن لا أعصي والدي وفي كل مرة تصرح عن حبها له لأنني غاضبة من اختيارها لأبي وأشعر أنها سبب كل شيء أعانيه الآن.. والدتي لم تكن تريد أن تحمل بي وكانت على وشك ترك أبي كلياً وعندما حملت بي تمنت أن أكون ولداً وعندما لم أكن اضطرت أن تبقى قليلاً كي تتأكد من أنني نضجت وأنني لن أجلب لها العار ولن يحدث شيء سيء لشرفي، وقد صرحت بذلك كثيراً هي وأبي (أنهم لم يريدوا إنجابي).
3- لي أخٌ يكبرني ب3 سنوات وكنت أحبه ومتعلقةً به بشدة وكنا نتعامل مع بعضنا البعض وكأننا من نفس الجنس وفي نفس العمر، عندما كبر تغير كثيراً وبدأت أنانياً وفي بعض الأحيان يفتعل مشكلة في المنزل ويرحل فتبدأ كل الأحداث تقع علي، لا أثق به الآن بعد أن اكتشفت أنه قد تحرش بأختي الصغرى جنسياً وبعد أن أخبرت والداي وعرف أنني من اكتشفت الأمر، وأصبح يشرب الخمر فلا أشعر بالأمان معه بعد اليوم، وهو يُطرد من المنزل مثلي ويكره والدي بقدر ما أكرهه.
4- لدي أخت واحدة في ال15 من عمرها، علاقتي بها لا بأس بها من ناحيتي لكنها لا تحبني وتفضل صديقاتها علي، أختي تختلف عني فهي حساسة تبكي بسرعة وخجولة جداً ومعطاءة ولا زالت لم تنضج بعد فتصرفاتها تصرفات طفلة في ال10 أو ال9!
تحرش بها أخي عندما كان عمرها 14 عاماً وتغيرت بشدة وعندما لاحظت بدأت باستجوابها وكانت ترفض إخباري فبدأت أسألها عن وجود مشكلة مع إحدى صديقاتها أو أفراد الأسرة وذكرت لها اسماً اسماً وعندما وصلت لاسم أخي شعرت أن حدقة عينها قد اتسعت وأنها توترت فأجبرتها على التحدث وهددتها بأنني سأتحدث معها وعندما أخبرتني لم تكن تعرف أنه تم التحرش بها فتكفلت بالموضوع مع والداي.
5- لدي أخ في ال12 من عمره، عندما ولد أنا من تكفلت بتربيته وكنت منذ أن كان رضيعاً المسؤولية عنه وكنت صغيرةً جداً في ذلك الوقت، فيما بعد تركته أمي عندي وذهبت لجدتي فاهتممت به وبدأت بتربيته وتعليمه وبعدما عادة أمي لفترة كانت قد تركته لدي دون أن تمارس معه أي دور في الأمومة، أحبه جداً وأعتبره ابني رغم أنه بات يشبه والدي وقد حظي بحب والدي لهذا السبب وبات عنيداً ووالدي يرضخ له ويدمره كثيراً بتدليله المفرط.
* أي أحداث صادمة وفاجعة في حياتك كمحاولات اعتداء (بالتفصيل) أو حوادث طرق، وفاة عزيز عليك
1- تركي في المنزل ورحيل أمي كثيراً وكذلك والدي، وتنقلي من منزلنا إلى منزل أجدادي وأقاربي
2- وفاة 3 من صديقاتي في مراحل مختلفة مما سبب لي ولا زال يسبب لي الذعر من أن أي شخص أحبه سيموت ويتركني، ولم أكون علاقة صداقة قوية بعدها
* أي علاج نفسي سابق؟، واسم الطبيب المعالج والعلاج والمدة؟ ومدى التحسن على العلاج؟
تم طلب تحويلي لطبيب نفسي وأخصائيين اجتماعيين عدة مرات ورفضت ذلك
* أي اضطراب نفسي سابق؟ أي مرض نفسي لشخص ما في العائلة؟ (بالتفصيل)، وما العلاج الذي تناوله؟، وما مدى تحسنه؟
للأسف لا علم لي بهذه الأمور
* أي مرض عضوي كالصرع أو مرض بالقلب أو ربو أو سكر؟
القولون العصبي
* منذ متى وأنت مريضة؟
أصبت به عندما كان عمري 14 عاماً
* أريد وصفاً أكثر تفصيلا للاكتئاب (بالتفصيل) أو القلق... بدايته، زيادته، ما يقلله أو يزيده، مدته، شدته..... كثرة لوم النفس وتأنيب الضمير؟... طبيعة نومك؟ هل لديك قلق وتوتر وخوف من المستقبل؟ رهاب اجتماعي؟
بدأت أشعر بالاكتئاب منذ الطفولة وكان مزاجي ينقلب فجأةً بشكلٍ سيء، كنت أشعر بالتوتر دائماً وبالغثيان وعندما كانت تحدث مشاجرات كنت أتقيأ في دورة المياه-أكرمكم الله-، فيما بعد بدأ نومي ينقص وبدأت أشعر بالإرهاق كي أغفو وعندما أغفو أشعر أنني مستيقظة وكأن عيناي مغلقة فحسب!، أشعر بالندم تجاه وفاة صديقتي الأخيرة التي رحلت وأنا على عدم وفاق معها وكنت المخطئة، أخشى كثيراً من أنني سأبقى تحت سيطرة والدي وأنني لن أتمكن من الارتباط برجل لأنني لا أحب القيود وأشعر أنني لن أكون أماً صالحة وسأكون كأمي وأبي.. لا رهاب اجتماعي لدي ولدي الكثير من المعارف فقط أخشى من الوقت الذي يبدأ أحدهم بالتعلق بي أو من أن أتعلق بأحدهم فأنهي كل شيء في يومٍ وليلة.
*أو الرغبة في الموت أو الانتحار (بالتفصيل) - الطريقة.....، كم محاولة؟؟.... اسم المستشفى التي تم إنقاذك فيها... هل تفكرين في محاولات أخرى؟... كيف؟ (بالتفصيل)
قبل 3 سنوات تقريباً حدث شجار بيني وبين والدي وضُربت أمام أقاربي، حينما عدت إلى المنزل ولأنني شعرت بالإهانة والظلم وبأن حياتي ستكون سيئةً دائماً ولأني لا وجود لنظامٍ يحميني أو ينصفني.. أقدمت على الانتحار عن طريق تناول الكثير من الأقراص بشكلٍ عشوائي وقبل أن يبدأ المفعول شعرت بالخوف على أمي فذهبت لها واعتذرت وهي شعرت أنني قد فعلت شيئاً ما وبدأت تتوسل لي فأخبرتها، تم نقلي للمشفى إجبارياً وقد ندمت على إخبارها وتم إسعافي وعندما أتى الأخصائي الاجتماعي كي يسألني عن أسبابي كان والدي قد هددني قبلها من أن أخبره بما حصل وعندما سألني الأخصائي عن السبب أجبته بلا مبالاة "أنني كنت أرغب بتخفيف صداع رأسي" وأنا أدرك أنه يعرف أنني كاذبة، حاول تذكيري بالله وعقاب المنتحرين لكن حديثه كان مقرفاً بالنسبة لي، فيما بعد أدركت أن ذلك الأخصائي على معرفة سابقة بأبي وصديقه فلم تسجل حالتي هذه بسجلاتي!
لا يمكنني أن أفصح عن اسم المشفى..
وقد قررت بعدها أن أفعلها مجدداً بدقة في أي وقت أدرك فيه أن كل الطرق قد أُغلقت في وجهي، ولست خائفة من الموت بقدر خوفي من حياة لا حياة فيها.
* هل تتعاطى أي نوع من المخدرات: حشيش، بانجو، هيروين ، أفيون حبوب مهلوسة، أو منومة أو منشطة أو أدوية كحة، أو المواد الطيارة كشم الكلة أو الإيثير.... أو.... أو...؟ ولو مرة واحدة أو مرات قليلة؟ أريد التفاصيل؟
أتناول الحبوب المنومة سراً عندما أشعر بالحزن وأرغب بالنوم بشكلٍ طويل وبدأت أتركها خشية الإدمان عليها، الباقي لا.
* هل لديك نوبات هوس: انبساط زائد ومرضي وغير طبيعي مع قلة نوم، وزيادة في الرغبة الجنسية، ونقد للآخرين، وعدم أكل، وشعورك أنك فوق كل الناس وأعظم منهم، وأنك مضطهدة وشكاكة في كل من حولك؟
الرغبة الجنسية تأتيني كثيراً وأنا مدمنة للأفلام الإباحية منذ أن كان عمري 10 سنوات، المعظم يقولون أنني شديدة النقد للتصرفات، الأكل متذبذب، لا أظن أنني فوق الناس لكنني أشعر دائماً أن من حولي حمقى!!، أما الاضطهاد فلا أشعر به سوى في عائلتي والشك أجل أشك في الجميع.
* هل لديك وساوس؟ ما هي؟ منذ متى؟ وكم من الوقت تقضيه في الأفكار الوسواسية؟ وكم من الوقت تقضيه في الأفعال القهرية؟ وهل تلك الوساوس أو الأفعال القهرية تؤثر على عملك أو دراستك أو علاقاتك الاجتماعية مع الناس؟؟، وإلى أي مدى تؤثر على حياتك؟ - هل لديك نوبات هلع؟ توهم مرضي؟
عندما أحب أحداً ويتأخر في الإجابة علي أو أستيقظ من كابوس يحمل فكرة موته أبدأ بالبكاء بشكل هستيري لوحدي وبالتقيؤ-أكرمكم الله- وأشعر أن كل شيء ثقيل فوقي وأبدأ بنزع جميع ملابسي ومؤخراً أدركت أنني في كل مرة تحدث لي هذه الحالة كنت أضغط بيداي على رقبتي دون أن أحس ولا أفهم لما أفعل ذلك!
أجل تؤثر كثيراً فبسببها لا يمكنني التفكير بشيء غير هذا، ولا يمكنني تكوين علاقة قوية وأنا في خوفٍ دائم!
* ما هو تصورك لنوعية المساعدة التي يمكنني أن أقدمها لك؟
أريد أن أعرف هل أنا مريضة؟ هل من الممكن أن تزيد الأوضاع سوءاً إن لم أذهب لطبيبٍ نفسي.؟
*هل ترغب في وصفي علاجا دوائيا لحالتك؟
لا بأس
14/2/2017
رد المستشار
الابنة العزيزة : نشكر لك ثقتك فينا ونتمنى أن نفيدك
سؤالك الأهم: هل أنا مريضة؟ لن أجيب عليه بنعم أو لا بشكل قاطع فرغم أنك أسهبت في سرد بعض التفاصيل إلا أن هناك بعض الحلقات المفقودة لدى أسرتك تحتاج إلى توضيح وتقصي. ومع ذلك فأنا أقول لك بكل ثقة أنت بحاجة ماسة للمساعدة من متخصصين في المجال.
لديك كثيراً مما يقلق: خلطة اضطرابات شخصية وتقلب في المزاج يصل لدرجة الاكتئاب ومحاولة انتحار سابقة ومشاكل في العلاقات البيشخصية وخوف من النبذ والهجر، وخلل في مستوى الوظيفية وأعراض وسواسية واضطراب في النوم والشهية يتضح في تذبذب وزنك، وفاقدة للدعم الاجتماعي داخل أسرتك.
العلاج الدوائي ركيزة مهمة في علاجك وخصوصاً في تلك الأوقات التي يضرب فيها الاكتئاب والأفكار الانتحارية. على أن الأهم في حالتك هو العلاج النفسي "بواسطة الجلسات النفسية" وهو ما سيوجهك إليه الطبيب بإذن الله.
للمزيد، أرجو الاطلاع على الاستشارات المماثلة التالية:
محاولات العلاج الذاتي لشخصية مضطربة
الخوف والانعزال وسوء استعمال الخيال
وفقك الله وتابعينا بأخبارك.
ويتبع>>>>> : هل أنا مريضة ؟ تحتاجين مساعدة الطبيب ! م