تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: استفسار
التعليق: السلام عليكم، ذكرتم أن الحل حماية الأطفال وأن عشق الأطفال اضطراب مزمن، يا ترى ما مدى فعالية تطبيق الحكم الشرعي في العلاج وهو حرمة النظر إلى الأطفال وحرمة الاختلاء بهم، وحرمة تفكيره بهم بطريقة شاذة؛ لأنه باختصار لا يجوز له شرعا أن يثير شهوته من خلالهم.
هل تطبيق المضطرب لهذا يفيد في حماية الطفل فقط، أم يعالج هذا (الاضطراب المزمن) ويجعله غير مزمن؟
قرأت الاستشارة خصيصا لأعرف مدى تطابق الحكم الشرعي مع العلاج النفسي فتعجبت من الجواب!!!
هل نفضح الشخص المضطرب ونطرده من المجتمع منذ البداية لأن اضطرابه مزمن؟!!!!!
أعلم أن المشهور بهذا الفعل ينبغي إبعاد الأطفال عنه، وهذا نراه من الأهالي عندما يرون شخصا كهذا، لكن بالنسبة للشخص نفسه ألا يعالجه التزامه بقطع التعرض لما يثير شهوته الشاذة؟ أليس هذا أفضل من أن نقول له وقد أرسل يطلب العلاج: إنه لا أمل منك، ويجب تدخل الشرطة؟ فالسائل هنا لا يفتخر بفعلته، وإنما يطلب وسيلة لعلاج وحد معاناته أخشى أن يسبب هذا الجواب اليأس القاتل والاكتئاب الحاد والانفلات أكثر (بما أنه لا حل، فليستمر إذن ولا يحاول الخلاص) وهل يستطيع المجتمع مراقبته 24 ساعة دون أن يغفل عنه لحظة؟!
أنتظر جوابكم مشكورين، علمًا أن الإجابة كانت مختلفة في استشارة: نقاء القلب من الشهوات... هل هو مستحيل؟
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 26/07/2019 04:27:03
العنوان: تعليق
التعليق: الإجابة تستند على حقيقة علمية وهي عدم وجود علاج لعشاق الاطفال يستحق الذكر وحماية الأطفال منه هو مسؤولية الطبيب وكل من يعرف عنه.
مراقبتهم 24 ساعة متى ما تم معرفتهم هو ما يتم العمل به في المجتمعات التي تحمي أطفالها.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 26/07/2019 22:18:42
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com