وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م6
وساوس أم ادعاءات
حقا لا أعرف ماذا أقول أنا منذ بداية اليوم وأنا أحاول تجاهل الوساوس ولكن بدون فائدة أتوجه إلى الله ومن حولي بكلمة قذرة وتختلف في اللفظ وكأنني أجملها وأحول الكلام ليتماشى مع اللفظ أو أحول اللفظ نفسه وهو عضو في جسدنا والعياذ بالله
أنا منذ بداية اليوم لا أخرج من غرفتي أتجنب الكلام مع من حولي ورغم ذلك أتوجه إليهم بصفات جنسية قذرة حتى الله عز وجل لقد تعبت أصبحت عندما أذكر الله لا يأتي معها إلا تلفظ بأعضاء في جسدنا وجسد الشباب والعياذ بالله وحلمت حلم والعياذ بالله جنسي رب يسامحني كنت أقول لست أنا هذا كفر أنا أمتنع عن التفكير في تلك القذارة أنه الله تبارك وتعالى ولكن كنت أشعر أني متقلة الحلم وأضحك حقا شيء قذر
أنا لم أقرأ الأذكار منذ الصباح خائفة منها أنا لا أعلم أي شيء رغم أني كنت بالأمس أتجاهلها ولكن اليوم لم أستطع كأني أصبحت أصدق كل ما يأتيني وأنه حقيقة والعياذ بالله أصبحت لا أهتم ربي يسامحنى حتى رسول الله كنت بفكر إني في النار ورسول الله يخرجني منها ولكن تخيلت منظر جنسي قذر
لم يسلم مني أحد حتى أصبحت أتوجه بالشتائم لنفسي أقول اشتميني أنا وهم لا افعلي أي شيء لي لكن هم لا ربي يسامحني حتى وأنا بقول كذا بقول العكس يا رب حتى هذا أتخيل سب لله لا أستطيع حتى الكتابة أو الكلام كم هذا متعب
ولكن عندي سؤال هل معنى أن تأتيني تلك الأفكار وأنا التزمت أسبوع واحد فقط كنت أصلي من قبل لكن ليس بانتظام ولكني والله تغيرت أصبحت آخذ في الحسبان كل كلمة أتلفظ بها.
أصبحت أتجنب أخطاء كثيرة كنت أفعلها في الماضي والآن لا
والحمد لله
22/6/2019
وأرسلت في اليوم التالي تقول :
وساوس أم ادعاءات
أنا حقا أعتذر لكن لابد من إخباركم بهذا أنا لم أطلب مساعدة طبيب نفسي من أهلي إلى الآن ولكن ليس بسبب أني لا أريد الذهاب أو أني صغيرة على هذا أو أن أهلي ربما لن يقتنعوا ولكن أنا لا أشعر أني مريضة أنا أشعر أن أنا من أفعل ذلك أنا من أنتقي الكلمات البيئة وأتوجه بها إلى الله والآن أتوجه بها لمن حولي والرسل والقرآن الذي أتخيل أني أفعل به أشياء قذرة والعياذ بالله أبعده عني ولا أنظر إليه كثيرا
أنا لا أشعر بأني مريضة حقا ولا أعرف لماذا؟ وأقول أنكم تشخصونني خطأ أنا حقا أعتذر ولكن لم أستطع فعل شيء
أنا أنتظر أن أموت ليس إلا ولكن كان يجب أن أخبركم بأسبابي لأني أرهقتكم بكثرة كلامي
وأنا أعتذر على هذا ولكن كان يجب أن تعرفوا
23/6/2019
رد المستشار
الابنة الفاضلة "Lll" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك وحسن متابعتك مع خدمة استشارات مجانين بالموقع.
مرة أخرى لا جديد في إفادتك سوى تكرار طلب الطمأنة وخبر في منتهى السوء بالنسبة لحالتك وهو أنك لن تخبري أهلك الآن.... والأسوأ هو تفسيرك لهذا التأجيل غير المبرر وهو أنك لا تشعرين أنك مريضة حقا!!!!... ونحن مخدوعون فيك!!!
وكأن من الطبيعي لآنسة مثلك تحاول الالتزام وتصر عليه أن يحدث منها ما تنسبينه لنفسك من سب وتطاول على كل مقدس وغير مقدس.
مرة أخرى عليك أن تعرفي أن حالتك هي نفسها حالة ريم اللبنانية وليس هذا أمرا يحتمل الشك واعلمي أن هذه هي آخر مرة نقوم فيها بطمأنتك لأنك أصبحت بالفعل أو تكادين مدمنة طمأنة إليكترونية وأهم ما علينا لمساعدتك هو الكف عن الاستجاب المطمئنة لك.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالجديد والجديد فقط يا "Lll".
ويتبع >>>>>>: وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م8