احتياجي الشديد وتفكيري الشاذ يقتلني
السلام عليكم، أنا فتاة 16 عام طول الوقت أفكر في البنات والجنس أنا لم يسبق لي أي علاقة جنسية سواء مع بنت أو ولد... لكني في احتياج شديد لا يوصف لذلك فأتمنى أن أقبل فتاة بشدة وأحضنها كثيرا
وعندما أفكر ينبض مهبلي وأستثار جدا وأتأوه تلقائيا.. يوجد فتاة صديقتي ومن نفس سني أحبها كثيرا وجسمها لا يوصف لكنني فعلا أحبها لذاتها وسبق أن تكلمنا كلاما جنسيا شات كذا مرة لكن لم نعد نتكلمه منذ 4 شهور ومع ذلك أفكر فيها كثيرا وأستثار ومع كل كلمة "بحبك" منها تثيرني وصوتها وهي تقولها يثيرني..
ويوجد صديقة أخرى لي قالت لي أنني أريد أن أقبلك مثلما قبلت صديقتاي الاثنتين مع العلم أنها قبلتهما من فمهما كان بهزار لكن قالتها لي ولكنني لا أعلم بهزار ومزاح أم لا قالت لي سأقبلك.. بس وعديت الموضوع..
فعلا لا أعلم ماذا أفعل أشعر أن جسمي يشتعل من الشهوة مع العلم أنني أمارس العادة من 5 سنين مرة كل يوم ويوجد أيام مارستها 4 مرات في اليوم;
ماذا أفعل؟؟
لا أتحمل..
26/6/2019
رد المستشار
الابنة الصغيرة الفاضلة "Mema" أهلا وسهلا بك على موقع مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة الاستشارات بالموقع.
من الطبيعي أن تكون لديك رغبة جنسية وأن تكون شديدة في هذا السن وهذه الحالة المجتمعية التي نعيشها في بلد كمصر، حيث لا يوجد ما يكفي –إن وجد- من الأنشطة الاجتماعية التي يمكن أن تملأ فراغك وتضع الرغبة الجنسية موضعها الصحيح وتجعل حجمها ضمن ما يشغلك حجما طبيعيا... معنى هذا أن ما تشتكين منه من الرغبة الجنسية الجامحة والاحتياج الشديد لممارسة الجنس –أي جنس- هو أمر طبيعي وعادي ومنتشر.
إلا أن توجه الرغبة تجاه زميلاتك ليس طبيعيا بشكل عام وإن كان محتملا كتوجه عابر في مثل سنك... لكن الاستسلام له أمر في منتهى الخطورة كما ستعرفين من الإحالات آخر الرد، لذلك يجب ألا تسمحي للمزاح بأن يتحول إلى تجريب واقعي.
الاسترجاز إذا مارسته دون إفراط وفقط حين تغلبك الشهوة وليس باستجلاب الشهوة واستخدام المثيرات الجنسية سواء من مقاطع البغاء المصور أو غيره فإنها الحل الوحيد المتاح للشهوة الجنسية الجامحة حين تغلبك، لكن برامج التخلص من إدمان العادة السرية متاحة لمن تريد.
ويمكنك أن تقرئي على مجانين:
واحدة من بناتنا عل يحفظها الله
السحاق عندنا كبتٌ أو رهاب !
كيف نعيش جنسياً؟! تقرير بناتي
رهن الانتظار: حياتنا الجنسية: استمناء وغشاء
جاثوم الجنس والفتاة العربية.. خبرة ومحاولة.. (1-4)
حبس البول، أفلام السحاق ؟ أم إدمان الاسترجاز ؟
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات .