وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م15
وساوس أم ادعاءات
دكتور أريد أن أسأل عن شيء هل أن أقول عند التحيات أقول والعياذ بالله التحيات لمؤخرة وأقول لالا لأثداء والعياذ بالله أستغفر الله ولكن إن لم أقل سيظل عندي شك بأني غير وعندما أبكي دائما أشعر أني ممثلة حتى عندما أشغل قرآن لأبكي أشعر أني ممثلة ولا أبكي لخوفي ولكن ليرى الله أني أبكي ليس إلا
وعندما أشاهد أي فيلم ويأتي به مشهد قبيح أقول هذه لله والعياذ بالله أعضائهم وعندما أحرك إصبعي في التحيات أقول أني أضغط على عضو لله عند الذكور والعياذ بالله ولكن لا أشمئز أو أتضايق
أرجو أن تجيبني يا دكتور وأن تتواصل معي لعدم معرفتي فتح الموقع، يا دكتور أنقذني أهلي لا يجعلونني أذهب لطبيب أنا أريد الموت أريده حقا أصبحت أتخيل عند التحيات ذلك العضو عند الذكور مقل الحلوة وعندما أضغط عليه يخرج حلوة هههههههه ما هذا ما أنا اليوم تذكرت المثل الذي قلته لي وكان به اسم حيوان قلت هو ومن خلقه قصدتها قلتها بإرادتي ليس مثل كل مرة وأنا أعمل بما قلته لي ولكن ما لا أستطيع العمل به هو عدم الكتابة
أنا لست من النوع الذي يخبر الآخرين بحياته الخاصة ولكن ليس لي ملجأ سواكم اعذروني أرجو أن تجيبني يا دكتور ليس لي أحد غيرك يطمئنني لقد أصبحت أقول أن الله لا يساوي والعياذ بالله حذائي أصبحت أقول كلاما بذيئا عن أمي وأبي أصبحت راضية أو لا أعرف ماذا أريد أريد الكفر أم الإيمان ماذا أدعو الله في يوم كهذا وأشعر أني لو دعيت أني منافقة ماذا أدعو؟ والآن قلت أنا إن لم أجب على صديقتي حتى الله لن يرد عليها وشتمت الله وقصدتها.
أرجو منك أن تجيبني يا دكتور وائل الآن قرأت قصة وكانت عنوانها رجل تحول إلى حذاء قلت الله.. إن لم أكن من الكافرين فمن الكافرين بعد أن وصلت إلى تلك المرحلة وأنا أصبحت لا أستطيع التوبة والآن وأنا أكتب قلت وإن كان يعجبك أنا لا أستطيع التكملة أصبحت لا أستطيع قول شيء قول مثل أتمسك بشيء أقول أتمسك بمؤخرة والعياذ، بالله وأتجه بها إلى الله أنا لا أستطيع جعل الله يسمع هذا رغم تناقض نفسي وعدم معرفتي كرهي أم حبي للدين
أنا أدعو وأقول يكفي أنت ممتازة أنت أفضل أنت أنت أنت ماذا أنا أنا لا شيء أنا كاذبة ومنافقة ليس إلا، والآن كنت أصلي على نبينا محمد قلت فضلات نبينا محمد وأنا لا أعرف إن كنت أنا من أقول أم لا أنا لا أعرف ماذا أشعر ولا أعرف ما أنا وخائفة ليس من الجنة والنار ولكن أحيانا أخاف منها وأحيانا أخاف من سماع الله لما يدور برأسي وأحيانا لا أشعر بشيء أشعر أنه شيء عادي ويجب أن يسمعه الله والعياذ بالله مع العلم هذه الكلمة أنا أقولها في حياتي واليوم كنت أنظر إلى قدمي قلت الله سيقبلها والعياذ بالله هل في هذا توبة؟؟
وماذا عن هذا أيضا قلت أن الله لا يساوي والعياذ بالله حذائي تلك وساوس أيضا أنا قلتها بإرادتي أرجو أن تجيبوني لقد قلت أريد أن أجعل ذلك العضو من جسد الله طعاما آكله ما هذا؟؟ هذا أيضا وساوس
الآن سمعت أحدا يقول كلب وغلط وقلت الله أنتم لا تعلمون ما أشعر به حقا، أنتم لا تفهمون أقول مثلا سأصلي وأبكي أنا منافقة لا أشعر بما أريد أشعر أني ممثلة ليس إلا....
لم لا تتولى معالجتي يا دكتور؟؟
أرجوك أنا ذاهبة إلى الجحيم
26/8/2019
وأرسلت بعد يومين تقول:
وساوس أم ادعاءات
أنا الآن أخبركم شيء بعيد عن وساوس السب والتحويلات هو عدم ثقتي بالله أني لا أحب الله أن الله لا يحبني أني لا أحب أحد وأتمنى الموت لجميع من حولي عندما أقرأ عن الرحمة أقول لا أنا لا أشعر بذلك أنا من داخلي لا أشعر برحمة الله أو الانكسار أو الذل والحزن الامتنان لله أو شيء أتفهموني لا أشعر بشيء
قرأت عن لحظات الأنس بالله والندم أنا لا أشعر به أنا لا أشعر به هههههههه
ما هذا أنا كنت أصلا كذلك قبل تلك الوساوس
28/8/2019
رد المستشار
الابنة الفاضلة "Lll" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
قرأت إفادتك هذه عدة مرات محاولا البحث عن جديد لأعلق عليه فلم أجد... وحقيقة لا معنى لأن تذكري تفاصيل الوساوس المقززة تلك التي لا تنتابك ولسان حالك يقول أنك ما زلت تتوقعين أن يتغير رأينا في توصيف وتشخيص حالتك.... وللأسف هذا لن يحدث... في جميع الأحوال سيظل التوصيف والتشخيص نفس ما قلناه من قبل.
كذلك فإن المطلوب منك وكما قلنا مرارا تكرارا هو أن تهملي هذه الوساوس لا أن تسارعي بكتابتها لنا فهذا لا يفيد إن لم يكن مضرا، وما دمت عجزت عن الإهمال فإن استخدام أحد عقاقير تعزيز السيروتونين أي الم.ا.س.ا مهم جدا إضافة للعلاج السلوكي المعرفي على يد متخصص.
لا أستطيع علاجك عبر الإنترنت وكل ما يمكنني تقديمه لك أو للحالات المشابهة قدمته بالفعل... في نفس الوقت ليس رفض الأهل مبررا لتقاعسك عن طلب العلاج.. أنت طالبة ويمكنك الوصول إلى الطبيب النفساني والعلاج من خلال التأمين ولا تخافي من أهلك لأنك لم تتجاوزيهم أو تهمليهم بل طالبت بحققك في العلاج فرفضوا بالتالي من حقك بل يجب عليك البحث عن طرق العلاج المتاحة دون موافقتهم.
ومرة أخرى يا "Lll" أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالجديد وفقط يا "Lll" بالجديد.
ويتبع >>>>>>: وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م17