وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م18
وساوس أم ادعاءات ؟
والدتي وأخير أخذت خطوة ما وأخذتني إلى شيخ ليقرأ علي ولكن أنا الآن أصبحت أصدق كل ما كنت أقوله لا أستطيع تكذيبه ولا أستطيع حتى الندم عليه.
والآن ازدادت التخيلات والأسباب أصبح لكل من حولي ولله يزداد وأقول على الله ذلك اللفظ القذر العضو في جسدنا والآن أصبحت أقول أن الله سيقول لي أين كنت بقلبك يا عبدي أقول كنت في كذا ولا أستطيع أن أفعل شيء سوى البكاء وأحيانا الصمت والرضى بكل شيء وأنه حقيقة لا يعلمها غيري
الآن تغير كل شيء ليس مثل تلك الوساوس من قبل إنها شعور لا أستطيع وصفه ولا أستطيع أن أفعل أي شيء
ووالدتي لا تريد أخذي إلى الطبيب
تقول سوف يزيد الأمر أكثر
13/10/2019
رد المستشار
الابنة الفاضلة "Lll" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
أمك تتحمل الوزر كاملا الآن لأنها تحول بينك وبين الحصول على العلاج اللازم وتصر على تشجيع الدجل والخرافات ... أمرها لله ولسنا بصدد مناقشتها لأن ما يمككننا قوله أصبح معروفا ومنتشرا لمن يريد وهو لا يفيد من يصم أذنيه ويغلق عينيه.
وأما اتهامي لـ "الشيخ" بأنه دجال أو جاهل فمرده إلى أنه لم ينصحها بعرضك على طبيب نفساني فإما أنه لا يختلف في مستوى علمه عن الوالدة أو أنه دجال.
أما بالنسبة لك أنت فإن عليك تقييم الموقف جيدا إذا كنت تستطيعين تدبير أمر زيارة الطبيب النفساني بمفردك فعليك الاجتهاد في ذلك، وإن لم يكن ذلك بإمكانك فإنها تتحمل الوزر كله خاصة إذا أنت أطلعتها على ما دار بينك وبيننا على صفحات مجانين.
وأخيرا أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.
ويتبع >>>>>: وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م20