تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: الإستقرار الزائف علي أعمدة المثالية الخاوية
التعليق:
fiogf49gjkf0d
كم كنت أظن أنني أعيش بالمدينة الفاضلة، وكم كنت مثلك أبالغ في نظرتي المثالية الغير واقعية، ولكن هذه المبالغة المعيقة عن فهم الواقع تسببت في إيلامي عندما حدث عكس ما كنت أريد.
الفرق كبير بين أن أتمني شىئا ولا يحدث وبين أن أتوهم أنه لابد أن يحدث، هل تعلمين كيف؟
تقولين: " وكنت أعتقد لفترة بل كنت متأكدة أنه لابد سيتقدم للزواج منّي"، فهذا التأكد في عقلك فقط ولا يشترط أبدا لأنكما متفاهمان،و... أن يرغبك كزوجة حتي وإن كانت بك كل مواصفات الزوجة الجيدة، فقد تكونين بالنسبة له زميلة عمل فقط.
أيضا -وأتمني ألا يكون كلامي صادما لك فإنني أكبر منك بحوالي عامين- كثير من الرجال يرغبون الزواج بمن لم تتجاوز الثلاثين.
جربي نصيحةالمستشار ولكن لا تتعلقي كثيرا بزميلك لأنه قد يعود لخطيبته السابقة التي قلت بعد أن تركها "وعشت مرة أخرى في أوهام أنه عرف خطأه وأنه سوف يتقدم لي لكن ذلك لم يحدث حتى الآن"،أو قد يرتبط بأخرى، فهل فكرت كيف سيكون حالك وقتها؟
احفظي قلبك وعقلك بأن تمزجي المثالية بالواقع ولا تبالغي في تصوراتك المثالية حتي لا تصطدمي بآلآم الواقع الذي ترفضينه ولكن لأنه الواقع فوجوده حتمي والهروب منه مستحيل
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 23/11/2012 20:24:26
العنوان:
التعليق:
fiogf49gjkf0d
بالنسبة لمشكلتك الثانية:
أنت فتاة متدينة ومحترمة ومع ذلك تشعرين بالازدواجية لأنك متوترة ولا تعرفين كيف تواجهين احتياجاتك الجنسية، وأظن أن الأمر لا يحتاج إلي هذا الترقب حتي أدمنت الشعور بالذنب.
اقبلي نفسك وأن لك احتياجات طبيعية لم تتحقق بعد، فقبولك سيخفف من هذا الضغط النفسي، وحاولي أن تخبري أمك أو أختك أو صديقتك بما تشعرين، حتي تقل حدة التوتر، ولا تخافي فلن يحكموا عليك بأنك قليلة الأدب، ولكن التنفيس بالكلام سيجعلك أفضل كثيرا.
فأنت لم تتزوجي بعد، فبحث عقلك عن بديل وهو الخيالات، فاهدئي ولا تهاجمية ولكن مرريها بهدوء ولا تخافي منها ثم قومي بعمل أي شيء آخر.
أنت تعملين في وظيفة مرموقة و تذاكرين للدراسات العليا ولكن لا تنسي أنها أصبحت أمورا روتينية ولم يعد هناك جديد في حياتك "العادية" خاصة بعد زواج أختك وعدم احتياجها لك.
ابحثي عن شيء جديد يضفي المتعة على الحياة حتي وإن لم يكن هناك حبيب أو زوج.
بالمناسبة أنا أيضا لم أتزوج وعندما كان عمري حوالي 27سنة كنت أشعر بتأنيب ضمير شديد بسبب أحلامي المرتبطة باحتياجاتي"بالرغم من أنني لم أكن أعلم أي شىء عن الجنس"فقد كنت أرى أن هذه الأحلام قلة أدب
أرسلت بواسطة: Sorah بتاريخ 23/11/2012 20:53:53
العنوان: تأثرت بمشكلتك
التعليق:
fiogf49gjkf0d
تأثرت بهذه الاستشارة وتأثرت أيضا بمشاركة الأخت Sorah وردها عليك...
تذكرينني بمشكلتي عندما تعبت من الذهاب للأطباء النفسيين بدون تحسن... شعرت وقتها أن الأسباب الأرضية انقطعت تماما ولن أستفيد شيئا إلا بالرجوع لله سبحانه وتعالى... لا أخالف رأي المستشار ولكن أتحدث عن نفسي... عندما دعوت الله كثيرا وقررت الذهاب لطبيب معين انفتحت الأمور أمامي بشكل لم أتخيله ..
عليك بالدعاء والله ولن تخسري أبدا واصبري ولا تستعجلي الإجابة فستتحل أمورك يوما ما
أرسلت بواسطة: Nawara بتاريخ 24/11/2012 13:19:36
العنوان: شكراً جزيلاً
التعليق:
fiogf49gjkf0d
شكراً جزيلاً ل أ.د السيد النجار للرد على إستشارتى وأشكر الأخت Sorah و الأخت Nawarah علي التعليق فقد أحسست بصدق كلماتكما ودعمكما لى. وأنا أوافق Sorah فى أنه لا يجب التعلق بالأوهام ولكن قد يحدث ذلك رغما عنك عندما يفقد العقل سيطرته على زمام الأمور.
وقد فكرت كثيرا في حالى إذا لم يحدث ما أتمنى ولكن للأسف وجدت نفسى تتحايل على عقلي مرة أخري وتقبل بهذا الواقع الذي يجعل منها ضحية ومغلوبة على أمرها بل وتقبل أن تكون مظلومة على أن تكون هي البادئة بالتخلي عن هذا الحلم أو الوهم.
وأتفق مع Nawarah في أن الملجأ والملاذ الأول والأخير هو الله سبحانه وتعالى وهو القادر أن يصرف عنا شر أنفسنا وألا يكلنا لأنفسنا طرفة عين أو أدنى من ذلك.
وأرجو أن يمن الله علينا جميعا بالشفاء وأن يرزقنا نفوسا مطمئنة ترضى بقضائه وتقنع بعطائه. (Mona)
أرسلت بواسطة: Hearty بتاريخ 26/11/2012 05:27:43
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com