تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: 2
التعليق:
fiogf49gjkf0d
لا أعرف ماذا تقصد بالضرر حين تقول (وأنا عاهدت نفسي بأن لا أضرها) ؟ أي ضرر أكبر مما ألحقته بها بالفعل حين ظللت في علاقة تعرف بينك وبين نفسك أنك لن تنهيها بطلب الزواج منها ؟ علاقة فيها ما يغضب الله (أصبحنا كزوجين عن بعد لمدة لا تقل عن السنة والنصف ولن أخبئ أننا كنا وبعد فترة من العشق نتحدث بألفاظ جنسية تثيرني وتثيرها بل ونتخيل وكأننا في جماع حقيقي ) ليست ضررا ؟!

في الحقيقة ألوم فتاتك لأنها لم تفطن لعزوفك عنها ولم تفطن لحقيقة أنك لم ولن تتزوجها ليس لأنك أصغر منها سنا وأنك ما زلت طالبا وإنما – هذا رأيي الشخصي - لأن نظرتك الأولى للفتاة التي تقع في الحب لم تتغير ولم تستطع كما تدعي أن تنسلخ من معتقدات مجتمعك، وهذا التمسته من بعض كلماتك .

عبرت أنت عن حالة مجتمع مضطرب في علاقته بالجنس الآخر حين قلت :
((حالتنا تشبه شخص تائه في الصحراء شارف على الموت ووجد ماء بارد كيف ستكون ردة الفعل؟؟))
أرسلت بواسطة: amiraali بتاريخ 18/02/2013 00:29:40
العنوان: 3
التعليق:
fiogf49gjkf0d
هذة يا عزيزي هي المشكلة . مجتمع يمنع الاختلاط منعا تاما حتى صار أفراده مضطربون متطرفون في ردود أفعالهم
فصرنا إما لاعنين للحب أو غارقين في ممارسات خارج الزواج، أفراد مصابون بما يمكن تسميته تهكما bipolar disorder بالفعل لن نرفض الماء البارد أو حتى الخمر – الشذوذ في المجتمعات شديدة الانغلاق - إن شارفنا على الموت في صحراء المغالاة .
الفطن هو من لا يقترب بدرجة توقعه في براثن نفس تواقة أمارة بالسوء .
ندعو الله أن يعصمنا جميعا وأن يوفقك لما يرضاه .
أرسلت بواسطة: amiraali بتاريخ 18/02/2013 00:30:02
العنوان: 1
التعليق:
fiogf49gjkf0d
جذبني عنوان الاستشارة ومقدمتها وظننت انني سأقرا قصة حب راقية، إلا أنني لم أقرأ إلا خداعا صريحا للنفس .
كنت قاسيا قسوة من لم يذق روعة الحب أو كنت تغار من أصحابك الذين يتمتعون به فتصب عليهم إحباطك وتصف فتياتهم بأنهن عاهرات .
وحين اقتربت بدرجة كافية من أنثى حتى انجذبت إليها وذقت حلاوة أن تسمع المديح وأن تكون موضع إعجاب أنثى، لم تستطع أن تظل ذلك المراهق المثالي الذي كنت تدعيه وتغافلت عن أنها أكبر منك سنا (ذكرت فارق السن حتى تعطينا – نحن القراء – سببا منطقيا وقويا أنك لن تتزوجها لأسباب مادية واجتماعية ) .
طبعا لا نستطيع أن ننكر عليك وقوع في الحب إلا أن ما تلا ذلك يتناقض تماما مع الصورة النقية التي تحاول أن تصور تلك العلاقة بها .
حب العظماء أو مبدأ ((إذا حبيت واحدة استرها )) حسب تعبيرك – ما زال الحب عارا في نظرك - لا يعني ممارسة الجنس على التليفون من خلال الإنترنت والاستمرار في علاقة لأكثر من سنتين وأنت تقول ( أنني لا أريد الزواج حاليا ولا زلت أدرس في الجامعة ) .
أرسلت بواسطة: amiraali بتاريخ 18/02/2013 02:14:50
العنوان: 4
التعليق:
fiogf49gjkf0d
غريب أمرك أيها الكاتب
مما أثار فضولي الاسم الذي سجلت به استشارتك
اسم يوحي إلي أنا أحد القراء أن القصة من نسج الخيال ... وإن كنت أستبعد ذلك ولكن لن أستغرب إن كان هذا واقعا

إن كنت صاحب عقل راجح بإمكانك أن تحكم على قصتك حكما عقليا بعيدا عن العواطف فأنصحك بقراءة كتاب "روضة المحبين ونزهة المشتاقين" للإمام ابن القيم الجوزية فستجد فيه تقييما حقيقيا لحالتك

أما رأيي الشخصي في ما قرأت ... فأنت من تقع عليه الملامة الكبرى فيما حدث "إن حدث أصلا" لأنك ما حكمت عقلك في أي جزئية من جزئيات قصتك بل كنت تحاكي الواقع بعواطفك ... أما الفتاة فلا ألومها لأن سرد القصة كان من قبلك لا من قبلها ثم أن عواطفها غالبا هي من تحكم
أرسلت بواسطة: muhammad.s بتاريخ 19/02/2013 21:01:24
العنوان: صاحب الاستشارة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
حقيقة لست مجبراً أن أرد على اتهاماتكم لي الباطلة فلا أعلم إن كنتكم تقرأون سطرا وتفسرونه بسطر آخر ..
من العيب أن تحكم على إنسان بحسب فهمك الضعيف .. فأنا كتبت في استشارتي أنه وإلى الآن لا مانع لدي من الزواج بتلك الشريفة إلا أنه الرادع هو أهلها وهي من أخبرتني بذلك وأنه شبه مستحيل أن أتقدم لها .ومجرد إخباري لولي أمرها بالأمر قد يسبب لها المتاعب من حيث لا تحتسب ..
وهي لم تفعل ذلك لأنها لا تريدني لكن الواقع أصعب بكثير ..أخيراً الله وحده يعلم ما في النوايا وأنا لست ببطل فيلم لكي أذهب وأختطفها من أهلها وأسبب لها متاعب أكثر من تلك التي سببتها لها ..

وهذا ردي الأخير للإخوان والأخوات في التعليقات ولي متابعة مع الدكتورة الفاضلة د. حنان طقش
أرسلت بواسطة: مبدع بتاريخ 24/02/2013 14:08:53
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com