المشاهدات 7047  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: إلى الأستاذة رفيف الصباغ
التعليق: "وقبل أن أكمل أعزائي ممن يقرأ كلامي: لعل أحدكم تهمس له نفسه: بدأنا؟ مواعظ وتكفير وجهنم وتزمت وتشدد؟!!!"
ماذا أفعل بكوني أعيش في تعليمي ومستقبلا في عملي في بيئة "غربية" حيث المناظر المحرمة والمغرية تعتبر شيء طبيعي بل ضروري بالنسبة لهم ... كيف يصبر الشاب المسلم الملتزم نفسه الى ان يحين وقت الزواج؟
وماذا يفعل الملتزم إذا كان المجتمع المسلم حوله تعرى من قيمه ودينه وأصبح من يعظ الناس معقدا رجعيا متزمتا بل مريضا نفسيا قد يحتاج إلى علاج نفسي!!
(يتبع)
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 01/09/2011 02:52:28
العنوان: إلى الأستاذة رفيف الصباغ
التعليق: ماذا يفعل الرجل الى لم يطعه أهل بيته في التستر في اللبس هل اللجوء إلى الضرب هو الحل وهل هو آثم على ذلك إذا لم يطعنه أم ... ؟!
وإذا كان المسلم الملتزم يعيش في بيئة مسلمة بعيدة عن دينها ولا تتقبل النصح المباشر فكيف يمكن تطوير مهارات لتقريب الشباب إلى دينهم وتبسيط أوامره ونواهيه بشكل محبب إلى القلوب خال من التنفير والإكراه وبنفس الوقت عدم التخلي عن ثوابت الدين كما ذكرت حضرتك .
كيف يمكن التوفيق بين دعوة الناس إلى دين الله وبين الانشغال بالدراسة والعمل وأمور الدنيا وخصوصا أن بركة الوقت محقت مني !!
وأخيرا عندي استفسار إذا كان عند الأستاذة مدونة تكتب فيها أو موقع يخصها لأنه يروقني أسلوب حديثها الرائع وتفكيرها المتزن
وبارك الله فيك وتقبل الله منا ومنكم الطاعات
وكل عام وأنتم بخير
أرسلت بواسطة: samal بتاريخ 01/09/2011 03:05:17
العنوان: ما هذا يا أستاذة رفيف؟!
التعليق: ما هذا يا أستاذة رفيف؟!
هذا عيد... وكل يوم عندنا عيد
فقليل من المساحيق الملونة لا تضر
وقليل من الألوان والمبهجة لا تضر
وقليل من اللباس لا يضر
وقليل من الخضوع بالقول والضحكات لا يضر
وقليل من الكذب والنفاق لا يضر
وقليل من العقوق لا يضر
وقليل من الغيبة والنميمة لا تضر
وقليل من الغمز واللمز لا يضر
وقليل من قطيعة الأرحام لا تضر
وقليل وقليل وقليل ووووووووو.....لا يضر
هل قيل لك إننا قتلنا أو زنينا؟؟؟!!!
ألا يكفي أن نقول: إننا نحب ربنا؟؟؟!!!
أرسلت بواسطة: shaam بتاريخ 01/09/2011 06:36:16
العنوان: لماذا وكيف؟
التعليق: كلنا أصبحنا نعيش في بيئة غربية "زفت"!!! وليست هي المصيبة الوحيدة التي حلت بنا! وليس هذا أول ما نصبر عليه، فاستعن على هذا بغض البصر، والصوم وشغل النفس بالمفيد، وطلب المعونة من الله تعالى إلى أن يفرجها الله...
وخذ الأمور ببساطة، فهكذا هي الدنيا وهذا ابتلاء المصلحين، كلما أرادوا أن يعظوا الناس ويدلوهم على طريق الجنة قالوا لهم: ساحر أو مجنون. فتابع نصحك ولك بالرسل أسوة. أما أهل بيتك فليس لك أن تلجأ إلى الضرب معهن، ولكن اصبر على طول النصح ولا تيئس، وحاول أن يكون نصحك بطريق غير مباشر لأن "زمر الحيّ لا يُطرب" يمكنك أن تجعل إحداهن تقرأ هذه المدونة مثلًا دون أن تشعر أنك قصدت هذا...، والدعاء خير دواء، فإن فعلت ما عليك فلا إثم يلحقك...،
(يتبع)
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 01/09/2011 17:59:53
العنوان: تابع التعليق
التعليق: وسؤالك عن كيفية الدعوة سؤال ضخم جدًا، ولكن أولًا عليك أن تتعلم الأحكام الفقهية للدعوة وما أكثر من يجهلها حتى ممن يعتلي كرسي الدعوة! وستجد في ذلك كتبًا مبسطة، وثانيًا: أن تقرأ عن تجارب العلماء الدعاة قبلك، وإن استطعت مصاحبتهم فذلك أفضل. واصبر ما استطعت إلى هذا سبيلًا...، ولعل الله تعالى يتيح لي كتابة مقال في هذا ولكن ادع لي ببركة الوقت أيضًا!!!
ولا تناقض بين الدراسة والدعوة، فإذا تكلمت مع صديق يدرس معك عن قدرة الله في خلق زهرة أمامكما فهو دعوة، وإن تناقشت معه حول سموّ خلق إسلامي أضاعه الناس فهو دعوة، وإن زرته تحمل هدية تنوي فيها تقوية الصلة بينكما لتصل إلى قلبه بكلمة حق فهو دعوة...، اجعل شغلك الشاغل: (كيف أدعو الناس إلى الله تعالى؟) وافعل ما نصحتك به من تعلم الأحكام والاستفادة من التجارب، وانظر كيف يفتح الله عليك...
وأخيرًا: ليس لي مكان آخر أجن وأكتب فيه غير مجانين، ولا أظن أني سأفعل، فأنا أرى أن الجنون المشترك مثمر أكثر من الجنون الفردي، وفقك الله..
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 01/09/2011 18:01:37
العنوان: هل هو فعلًا قليل يا shaam؟
التعليق: قال صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: ((أَلاَ وَإِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ مِنْ أَنْ يُعْبَدَ فِي بِلاَدِكُمْ هَذِهِ أَبَدًا وَلَكِنْ سَتَكُونُ لَهُ طَاعَةٌ فِيمَا تَحْتَقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَسَيَرْضَى بِهِ))... قالها عليه الصلاة والسلام في حجة ودّع بها يحذرنا قبل أن يرحل بقليل....
صلى الله عليك يا سيدي يا رسول الله، كم تحبنا، وكم نحن غافلون!!
كم تذكرنا وتخاف علينا وكم ننساك وننسى قولك!!
لكن بإذن الله تعالى سترى منا ما يرضيك...
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 01/09/2011 18:08:30
العنوان: إلى أخي shaam
التعليق: قال صلى الله عليه وسلم "معظم النار من مستصغر الشرر".
فلا تستهن أبداً بذنبك ولكن اعلم أن رحمة الله أوسع، ورحمته وسعت كل شيء،
بارك الله فيك أستاذة رفيف وجعل هذه النصيحة الغالية في ميزان حسناتك يوم القيامة ونفعنا الله وإياكِ بما تقولين.....
أرسلت بواسطة: Eng Abdo بتاريخ 05/09/2011 16:08:08
العنوان: "معظم النار من مستصغر الشرر"
التعليق: صدقت أخي Eng Abdo
وجزاك الله خيرا على نصيحتك الثمينة
لكن ما ذكرت ليس بحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما هو قول مأثور! وإنني لم أقصد أبدا أن أستصغر أو أهون من هذه الذنوب فالواحد منها كبيرة فكيف إذا اجتمعت؟؟!!! ثم كيف يغيب عنا قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالا يهوي بها في جهنم.)
بل كانت غايتي أن أحكي بلسان بعض المسلمين - وأخجل أن أقول أغلب - لعلي ألفت الانتباه لشيء قد أُلف واعتبر من مستلزمات الحياة العصرية التي رفع عنها القلم. فمن العجب أن يرى بعضنا في الأحكام الشريعية عبءً ثقيلا يدفعه للانتقاء منها ثم نحتها على وفقه ما يراه مناسبا له ويعلن بذلك الطاعة وينتظر الثواب...
أليست من صور حياتنا اليومية الكثيرة والتي تدمي القلب...
أرسلت بواسطة: shaam بتاريخ 06/09/2011 23:49:47
العنوان: تابع ("معظم النار من مستصغر الشرر")
التعليق: أن نجد بعض المسلمات تضيف إلى زينتها ولباسها الفاتن قطعة من القماش المزركش تضعها فوق رأسها وتعلن التوبة والحجاب لتتلقى بعدها التهنئة والتبريكات!!!!
وأن نجد بعض المسلمين الذي لا يعرف الماشي خلفه حقيقته أذكر هو أم أنثى من تكسر مشيته وتسريحة شعره وحلّته وحليّه ثم يدعي رغم كل هذا أنه شيخ الشباب ويناقشك في المسائل الفقهية والتفريعات!!!!
أسأل الله عز وجل لي ولك ولمجانين ولجميع المسلمين السلامة من الذنوب وأن نلقَ الله وهو عنا راض، وجزى الله عنا خيرا أستاذتنا التي فتحت لنا هذا الموضوع للحوار...
أرسلت بواسطة: shaam بتاريخ 06/09/2011 23:53:19
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com