جُـنَّ الجنونُ الذي عِشْنـاهُ واتَّقَـدَا وَاحْـوَرَّ ما بيننا الجمالُ وَاحْـتَشَدَا لكنني قـلِـقٌ !! وطافِحٌ عُـقَـدا !! وأنتِ خائِفـةٌ !! لسانُـكِ انْعَـقَـدَا ! عُدِّى الجروحَ التي اتِّخَذْتُها مَـدَدَا ؛ وحَلِّلي ربما... واسْتَنْبطي العُقَـدَا عُدِي ولا تخافي لنْ تُخْطِئي العددَا لمْ يَـنْـهَـزِمْ أبـــدًا حُـبٌّ إذا صَـمَدَا ! اقرأ المزيد
بانوراما :؛ وَفي انتِظـارِكِ السَّـنَهْ ؛ دخينتي الحَـيَّـهْ ! ؛ / أنـا !!!!!! وَلا أظُنُّـها... ؛ سَتُكْـمِلُ السَّنَـهْ !! زوومْ:...× وَفي انتِظـارِكِ.../ انتِظارُ ما يطيـبْ ؛ لكنَّ شوقَـنا الرهيبْ ؛ وَقُرْبَنا المُشَتَّتَ العجيبْ وَبٌعْـدَنا المُنَكَّـرَ القَـريبْ يَمُـدُّنا طَريحةً... منَ التواطُئِ الغريبْ معَ الغُبارِ... والشرارِ... والدمارِ... واللهيبْ !! وَضِدَّنا... وَضِدَّنا ! فَفي انتِظارِكِ انتِظارُ.../ ما يطيبُ ... / لا يطـيـبُ !! لا يطـيـبْ !! بانوراما :؛ مَرارَةٌ إذَنْ هيَ التي تُحَاكُ ضِدَّنا!؛ إنَّ الجُنـونَ الآنَ.../ لا يَطالُ حَـدَّنا !! اقرأ المزيد
بانوراما :؛ ماذا يأخُذُهُ الواحِـدُ.../ هذي الليـلةَ منْ أقراصْ ! ؟ هَذي أقراصُ الـ"كُحَّةِ"!/ هذي : للْـ"حَـكَّـةِ"! / هذا للْمِعْـدَةِ ! / هذا للشَّلَلِ الرَّقَّـاصْ !! وَثلاثٌ منْ أقراصِ نعاسِ الأقراصْ إتقـانًا للإخْـلاصْ !! زوومْ:...× عاطِـلَةٌ أقراصي الذَّاتِيَّـةُ ؛/ عنْ أيَّـةِ إرهـاصْ ! اقرأ المزيد
تَداعتْ في مَيادينِ الضَياعِ مُباركةً بحاديَةِ الجِياعِ طوابيرٌ منَ الإملاقِ ضاقتْ مُضرّجةً بأوْجاع الْتياعِ عَمائمُها تُخاطِبُها بشَرٍّ وما عَرفتْ بها خَيْرَ المَتاعِ أعاجيبٌ مِنَ الويلاتِ جاءَتْ تُرافِدُها مَتاهاتُ ارْتياعِ كأنّ الدينَ عنوانٌ لضَيْمٍ وأنّ دُعاتَهُ وَطَنُ الخِداعِ عَلائمُ جَوْرها مِنْ جَهْلِ دينٍ وقاضيَةٍ ببهْتان اشْتراعِ تَعَطّلَ عَقلُها والنفسُ طاشَتْ فصارَ الناسُ أصْنافَ الرُعاعِ اقرأ المزيد
بانوراما :؛ يَبْحَثُ كلُّ المَطْرودينَ عنِ البابْ ؛ لا أحَدٌ تنصَحُهُ الأعتابْ يَـقفُ المَوْقِفُ مُرْتَبِكًا.... !! وَيظلُّ عَـذابُ البحثِ..../ عنِ البابِ عَـذابْ !! يَبحثُ كلُّ المطرودينَ عنِ البابْ ! زوومْ:...× أقـفُ قُـبالَـةَ عينيكِ أنا ! ؛ فتكادُ تُقَـبِّلُني الأهْـدابْ ! وَتُـدَنْـدِشُ روحي ! باسِمَـةَ الأعْـتابْ ؛ يا طِيبَ النَّظْرَةِ..../ اقرأ المزيد
فـوجِئتُ ... وَصُـدمْتُ صُدِمـتُ أنا !! حينَ أفَـقْـتُ...! فـوجِئْـتُ بأنَّ هناكَ .../ وجـودٌ للعالَمِ خارِجَ عينيكِ !! وبأنَّ هناكَ الجِلْـدَ الآخَـرَ .../ مَفروشًـا بالشَّوْكِ !! وبأنَّ هناكَ الطَّعْمَ الآخَرَ .../ لِصباحاتِ الإفْـكِ !! فـوجِـئْـتُ.../ اقرأ المزيد
تَقـولينَ فيـكِ .... وكمْ قُـلتُ فيَّ ! ؛ ولا شيءَ فـيكِ ... ولا شيءَ فيَّ ! لأنَّـا وَمنذُ اتَّحَـدْنا ! ... ؛ ولِـلـهِ عَـدْوًا صَعَـدْنَـا ...؛ شَـرَطْنا انقِسامَ الخَـلِيَّـهْ بِكَـوْنِيَ فيكِ ... ! ؛ وَكَـونِكِ فِيَّ !! فلا شيءَ فيكِ ...؛ سيُصْبِحُ يومًـا جديدًا عليَّ ! ؛ ولا شيءَ فيَّ !! اقرأ المزيد
(1) فإنْ كانَ حُـزنًا ؛ فَمَـرْحَى !! وَمَـرْحى ؛ ... إذا كانَ جُـرْحَـا !! تَصَفَّحْتِ خَطَّ اسْتِـوائي !! فما عادَ يُمْحَى ! وأصْبَحَ ليلُ الخريطَةِ صُبْحَـا فَمَرْحى ... ومرحى ومرحى ! ولو كانَ جُـرْحَـا تَصَفَّحْتِ قطبَ الشمالِ ... وقطبَ الجنوبِ وَأصْبَحْتِ طقْسًا خِـلالي رَقيـقَ الهبوبِ ! وأصْبَحْتُ أعرفُ وَجْهَ التِجائي ؛ وكادَحْـتُ كَـدْحَـا ! ؛ فإنْ كانَ حُـزنًا فمَـرْحى ! ومَـرْحى ... ؛ إذا كانَ جُـرْحِيَ أضْحَى ! (2) أدّقُّ التفاصيلِ تَعـني !! فلا تُـرهِقي حَـبَّ عَيْني !؛ ولا تُتْعِـبي لحْـمَ جَفـني !؛ اقرأ المزيد
(1) نُـطَـلِّعُ اللسـانَ للسماءِ للسـماءْ !؟؟! لَكمْ نَـكونُ أغْـبِياءْ !! أضـاعَنا البَقـاءْ ! وَحُبُّـنا الذي ..... هباءْ !! نُطَلِّعُ اللسانَ للسماءِ للسماءْ !!!! (2) حبيبتي ! ومنْ يديكِ تُمْطِـرُ السماءْ قُـرُنْـفُلاً وَكِسْتِناءْ ! وَنشوَةً .... على مداخِلِ الضياءْ وَمنْ يديْكِ تمنَحُ السماءْ جَمالَـها لمنْ تشاءْ ! أرجـوكِ ليسَ للسماءْ !!! (3) كوني إذَنْ كما تَرَيْنَ ينبغي !! وَأسعِـديهِ ! ربَّـما وَنوِّمي ؛ وَدَغْـدِغي ؛ اقرأ المزيد
1- ماذا يجِدُ الشاعِرُ ؟ ماذا يَجِـدُ الشاعِرُ عندَكِ ؟!/ ماذا يجدُ الشاعِرْ ! إنَّ الكلماتِ تَخَـافُـكِ !! تشْعُـرُ جِـدَّا بِتفاهَتِها ! وَتَـوَرُّمِها الشَّاغِرْ ! ماذا يَـجِدُ الشاعِرْ ؟ ما لمْ تُبْصِرْ عينٌ مثلُ عيونِهْ أو تسمَعْ أذْنٌ !! أوْ خطَرَ على قلبٍ شاعِـرْ ! هـذى الجَـنَّـهْ ! وَالجَنَّـةُ ليسَ تُـغادَرْ ! اقرأ المزيد













