(1) كانَ الفجرُ الضَّاحِـكُ / يَسْتَـرِقُ النَّـشْوَهْ ! حِينَ تَذَكَّـرْتُ عُيونَكِ يا حُـلْوَهْ فانْسَبْـتُ معَ الأنغامِ المَزْهُـوَّهْ مُنْتَشِيًـا في سُحُبِ الزَّهْـوَهْ ! (2) مِـثْلُكِ يا ألـلـهُ !! / تُـشاءُ منَ الـلـهِ / وَتَبْقَى مَـرْجُـوَّهْ ! مِثْـلُكِ لا تُؤْخَـذُ عُـنْوَهْ !! وَلذلكَ يَسْقُـطُ / كلُّ السادَةِ في الهُـوَّهْ وَأظَـلُّ الأوْحَـدَ يا حُـلْوَهْ (3) أنتِ !... أنتِ أحِـسُّكِ كالزَّهْـوَهْ ! اقرأ المزيد
(1) عَقْلُكِ يطلبُ تبريرًا لي !! وأنا منْ ما ليسَ يُـبرَّرْ وَجمالُكِ من ما ليسَ يُـكرَّرْ ! عَقْـلُكِ لا يُـدْرِكُ ما يفعلُ أوْ يَتَصَـوَّرْ ! عَقْـلُكِ يطلبُ تبريرًا : لمَقـولَةِ "سبحانَ الـلـهِ" كأنْ ليسَ تُفَسَّـرْ !!! (2) لا شيءَ يُـبَرِّرُني !! فأنا شيءٌ في الداخِلِ يُسْتَرْ لا نحتاجُ نقولُ ! ولا أحَـدٌ يَسْتَفْسِـرْ ! وأنا في الواقِعِ جِـدًّا مُتَشَـكِّرْ !! اقرأ المزيد
(1) مُـزَوَّدٌ بساعةٍ دقـيقةٍ أنا تُحَـدِّدُ المَطَـرْ تقـولُ لي : متى سَيَنْعِـمُ المَطَـرْ ! ولا تُـعَـوْلِمُ الخَبَـرْ تقـولُهُ هنا لنا ! وقد أتتْ هنا .... وَقالَـتِ الخَـبَرْ !! ألمْ تَـقُـلْ ؟؟ مُزَوَّدٌ بساعةٍ دقيقةٍ ألمْ أقلْ ؟؟ (2) عُـيونُنا لا تستطيعُ ربما لكنْ شِفاهُـنا تَبيعُـنا وَتُـتْقِنُ الكَـذِبْ ! وَكُـلُّنا جميعُنا مُصَـدِّقـونَ للكَـذِبْ لأننا عُـيونُنا ! وَلمْ تَعُـدْ عيونَنا ! فلمْ تَعُـدْ تَـرى ! (3) وَواقِـفانَ والسُّـحُبْ : خَـبِيئَـةٌ منَ التَّـعَـبْ ! تَضُـمُّها السُّحُـبْ ! اقرأ المزيد
(1) شِـتاؤنا الذي مَضَى ! وَمنْ عصيرِ الحزنِ / في عُيونِنا تَمَضْمَضَ ! وَربما الذي شَـرِبْ ! شِتاؤنا هُـوَ السببْ !! (2) شِتاؤنا الذي مَضَى : كانَ الجمالَ والرِّضى ! لكنَّ شَمسَـهُ التَّعَـبْ ! ولا تَـروقُـهُ السُّحُبْ ! شِتاؤنا الذى أمامَ نفسِهِ تنـاقَضَ ! مُسَّـاقِطًا منَ الكَـذِبْ !! شِتاؤنا الذي مَضَى هوَ السَّبَـبْ ! (3) شِتاؤنا الذي مضى ! وَفاتَ وَانْقَضَى ! وَمنْ عصيرِ الحقِّ !/ في عيونِنا تَمَضْـمَضَ ! على الشتاءِ لمْ يَـعُـدْ ! اقرأ المزيد
نـهايَةٌ جميلـةٌ كأنَّها البدايـهْ ! أحاوِلُ البقاءَ ساكِنًا !! / وسوفَ أستطيعْ ! إلى متى ؟! نُحاوِلُ المسيرَ واقِفَيْنِ / يا حبيبتي كذا نَضيـعْ !!! ماذا نقـولُ للقـطيـعْ ! هذي إذَنْ نهايَةُ الحِكـايَهْ ! اقرأ المزيد
(1) عَـجَبًـا ! ! وَيا جَبَروتَها الشمسُ الصَّمُوتْ ! لابُـدَّ منْ يَبْقى يـموتْ ! هـذي أواخـرُ ما لدى أسطورتي حتى نـموتْ ! وَلَقَدْ نَـوَيْتُ صَـراحَةً أنْ لا أموتْ ! (2) أسطورتي.... فَضَّتْ شِباكَ الليلِ تَرْنو في سُكـوتْ ! لمْ تأتِ ذنْبًا ! / إنما داسَتْ "رِيمُوتْ"! أسطورتي : هذا جنوني بالْـ "ريموتْ" اقرأ المزيد
"وَاجْـتَزْنا مرحلةَ الْـ ليتَ ! / فـلا يا ليتَ / تفيدُ وَلا حتى ! جاوزنا حتى ما بعدَ الْـ حتى ! لنْ يَنْـفَــعَ غَـيْـرُكَ أنتَ !!" (1) صـدَّقَ شَتَّى : أنَّ حبيبَتَهُ الشَّـتَّى ما عادتْ شَتَّى !! وَأفاضَ وَأفْتى !! (2) كيفَ يصدقُ شَتَّى ؟! ؛ كِذْبَ حبيبَتِهِ الشَّتَّى ؟؟!! كيفَ يظلُّ يظُنُّ / السِلْكَ الشائكَ نبْتَا !؟؟ اقرأ المزيد
(1) وَآسـفٌ وَآسفٌ وَآسِـفْ ! رُعُـونتي وَريحِيَ المُـخالِفْ ! وَحينما أقولُ لا ألاطِـفْ ! أحبُّها أحـبُّها أنا ! / ولا أخـالِفْ !! لكنَّـها المَـخاوِفْ !! وآسـفٌ وأسفٌ وَآسـفْ ! (2) وَآسِفٌ لأنهُ : تماسَكَ العنقودُ فيكِ ما انْـفَرَطْ ! وآسفٌ لأنني : خَتَمْتُـها منَ الإبِـطْ ! لأصبحَ المُمَرْكَزَ الوسَطْ ! هَـدَّافَـها الأوحَـدْ ! فقطْ فقطْ....... فقطْ !! اقرأ المزيد
وكانَ الكلامُ الذي قلتِ / حُـلْـوًا جميـلاَ ! بسيطًـا قليـلاَ ! وَلكنْ بَـراحْ !! وَدونَ المُـتاحْ ! وَقَـرَّرْتِ أنْ : لنْ ...... نُـبـاحْ !! لِكيْ لا نُثِـيرَ الريـاحْ !! لأنَّ اللقِـيطانِ نحنُ !! حَـرامٌ عـلينا الصباحْ !! اقرأ المزيد
ليسَ خيالُ الشُّعَـراءِ يناسِبُني ! ليسَ خيالُ المعمورَهْ ! أنتِ طلاقاتٌ أخْرَى !... وَكواكِبُ مَسْحُـورَهْ ! أعِـدُكِ أنْ نُصْـبِحَ أسطورَهْ ! أعِدُكِ أنَّـا : سَنَلُـفُّ الكونَ / خِفافًا دونَ جناحَيْ عُصْفـورَهْ ! أعِـدُكِ أنْ تَتَرَدَّدَ آلاتُ التَّصْـويرِ / بِلَقْـطِ ولا لقطِ الصـورَهْ ! أعِـدُكِ أنْ تعجَـزَ ذاكرَةُ / الأشياءِ المُـبهِرَةِ المبهـورَهْ عنْ وصفِ تَـوَحُّـدِنا !! أو فهمِ تَـجُرُّدِنا !! أو تَسْمِيَةِ البَيِّـنِ / ضِمْنَ تفاصيلِ الصُّـورَهْ اقرأ المزيد














