سُـقَّـاط سُـقَّـاطٌ يسقُطُ/ فوقَ الرأسِ وَسُقَّـاطْ وَأنا ما زلْتُ أجادلُ سُقْـراطْ! وَأجَـدْتُ اللقْطَ لَعلي أحْتاطْ، وَالشَّوْكَـةُ لا تُسْلِـمُ للمُـلْقـاطْ! فَجَـنـابُـكِ رابِـضَـةٌ؛ وَسْطَ تَـلافيفِ المُخِّ/ تَـرُدِّيـنَ الإسْقـاطْ! وَأنا لا أسْقِـطُ إلا؛ حُلْـوًا فيكِ وَشَطَّـاطْ! اقرأ المزيد
تَـخْـبِـئَـةُ الأشيـاءْ! لستُ أريـدُ نساءً؛ لستُ أريـدُ نساءْ أرجُـوكِ فـلا تَطَئي حَـرْفًـا ليسَ يَشـاءْ! أرجُـوكِ وَلا تَضَعي؛ في القِصَّةِ كامِلَ ما جَـاءْ أرجُـوكِ فكلُّ الفاضلِ/ كلُّ الفاضلِ/ كلُّ الفاضلِ/ كلُّ الفاضلِ منْ زَهْـوَتِـنـا! اقرأ المزيد
شهادَةُ حق سأقـولُ أحِـبُّـكِ لوْ سألوا، وأقُـولُ أحبُّـكِ دونَ سؤالْ وأنا مَطْـمورٌ أعْـرِفُ/ في أوَّلِ زَلـزالْ! لَكِنَّكِ مَهْما كانَ الخَلَـلُ؛ أوَّلُ تابِـعَـةٍ للزَلْـزالْ! وَأحِبُّكِ مِثْـلُ شَهادَةِ حَقٍّ!!؛ لا بُـدَّ تُـقـالْ! سأقـولُ أحِـبُّـكِ لوْ سألوا، اقرأ المزيد
قُصِّي وَقَصْقِصي! قُـصِّـي عليَّ/ منَ الحِوارِ الحُلْوِ أيَّـامَ الحِوارْ قُـصِّي عليَّ وَقَـصْقِصي؛ حتى يُـغـالِبَـنا الدَّوارْ! قُـصِّـي طويلا/ لا تَـنامي هـكَـذا إني أنـا....؛ منْ وَحْـدَتي حتى أغـارْ! اقرأ المزيد
حدادٌ.. حدادٌ.. حدادْ.. أوكُل يومٍ حداد.. تعبت أمي من البكاء.. شاخ قلبي في الشباب.. أما اكتفيت من الدماء.. في كل شبرٍ فيك هلاك.. في كل ربعٍ نلقى عذاب.. في كل بيت ادخرنا ملاك.. هكذا بلادي مصيرنا حداد.. اقرأ المزيد
طَيِّـبَـةٌ أنتِ! (1) أسَمِّي جُـنُـوني بَـراءَهْ! فهلْ تَـعْـرِفينَ البَـراءَهْ؟ وَهل تعرفينَ الجُـنـونْ! أسَمِّي جُـنُـوني بَـراءَهْ! وَلنْ تستطيعي اتِّـقـاءَهْ! فَـسَمِّـيـهِ الجُـنـونْ! (2) لوِ العقلُ ذا؟ مـا تُـرانـا نكـونْ؟ لوِ العقلُ ذا لا إذَنْ لا! فلنْ أسْتَسِيـغَ الدنـاءَهْ! اقرأ المزيد
مَـغيـبْ! (1) وَكُـلَّـما وَدَّعْـتِني، أنـا أغيـبْ! أبْـقَى أنـا؛ كالطـائِـرِ المُطـارَدِ الغـريـبْ مُسـافِـرًا معَ الشَّواظِ واللهيبْ أبْـقَى أنـا وَما أنـا كما أنـا؛ حتى أنـا حتى تغيـبْ! وَكُـلَّـما وَدَّعْـتِني، أنـا أغيـبْ! (2) عُـودي إذَنْ إذَنْ/ فَصُـبْحُنا حبيبُـنا قـريـبْ؛ وَبيـنَـنـا الشروقُ سابِقُ المَغيبْ! اقرأ المزيد
مُجْرِمَةٌ! حَتى لوْ جَنْـبًـا، أهْـمَـلْـنا الأديـانْ! وَرضَـيـنـا؛ يَفْـصِـلُ فيـنا قـانـونُ الإنسـانْ! أنْـتِ بـلا أيَّـةِ ثَـغْـرَهْ؛ أنتِ وَمنْ أوَّلِ فَـقْـرَهْ!؛ تنْـتَهِـكـيـنَ حُقُـوقَ الإنسانْ! فَـإذا يَـفْـقِـدُ صَـبْـرَهْ؛ تَطـئـيـنَ عيُـونَـهُ دونَ اسْـتِئْذانْ! أنتِ وَلا تَـنْفَـعُ عِـبْـرَهْ؛ اقرأ المزيد
أحَدٌ لمْ! (1) أعْـبَـثُ بالأفـكارِ أنـا؛ أكْـثَـرُ ما أعْـبَـثْ! مُـتْعَـتِيَ القُصْـوَى! تَـوْضِـيحُ رتُـوشِ الإنسـانْ! لَـكِـنَّ سألْـتُكِ بالـلـهِ عليكِ وَلا أعْـبَـثْ؛ كيفَ تَـكـونينَ الآنْ؟ جَـمَّعْـتِ جيـوشَ النُـكـرانْ! وَجَـعَـلْـتِ لِـكُـلٍّ نيـشانْ! وَنَـزَلْـتِ بـهـا المَـيْـدانْ! لكنْ أحَـدٌ؛ لمْ يعلِنْ حرباً كانْ (2) أعبـثُ بالأفكارِ أنا؛ أكْـثَـرُ ما أعبَـثْ؛ كيْ أجِـدَ الإنسـانْ! اقرأ المزيد
يا عَجَـبي! يا ضـارِبَـةً في عُـمْقِ الروحِ/ بِـلا سَقْفٍ للضَّـرَبـاتْ! كيفَ مَـلَكْتِ القُـوَّةَ أنْ تَثِبي منْ فَـوْقِ الفَـوْتِ الفَـوَّاتْ! وَتَـخـافينَ الآنَ الآنَ عُـبُـورَ حَـصـاةْ! كَيفَ كـأنَّ فَيا عَجَبي! كيفَ مَـلَكْتِ القُـوَّةَ أنْ تَثِبي لا ثَـمّـنٌ للحَيِّ لَـديـكِ/ فهلْ ثَمَـنٌ للأمـواتْ؟ اقرأ المزيد