(1) كنتُ الهوى جُملةً وكنتُ تفصيلاَ وكنتِ أحسَنتِ إعرابًا وتشكيلاَ! وكنتِ رائِعَةَ الهوى على شَفَتي... وكنتِ كمْ كنتِ حَرَّكْتِ التماثيلاَ! !!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!! (2) رأيتِ كمْ حُلوَةً أصبحْتِ في شَبَكي وفي يَـدَيَّ اسْتَحَلْتِ"هِيلَةً ... بيلاَ" هيَ السماءُ التي كانتْ تُحَـوِّطُنا أمـا رأيْــتِ المـلائـكَ القـناديــلاَ؟؟ !!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!!؟؟؟؟؟!!!!!!! (3) ما كنْــتِ خائفَةً يومًا على شفتي... اقرأ المزيد
وبالِغي في مَـرارِ الطعمِ يا شَفتي إنَّ التي رطَّـبَتْ روحي مُجَفِّـفَتي فربما اقَّـرَّبَتْ ... وربما ابْتَعَـدَتْ!! وَربما اسَّحَّـبَتْ لنا على الشَّفَـةِ! ماتَ الذي بيننا إلا على الشَّتَـتِ فبالغي في مرارِ الطعمِ يا شَفَـتي! فلمْ تَعِـشْ بيننا شـمْسٌ ولا قمرٌ ولا تَـغَـرْغَرَتِ الأحـلامُ بالثِّــقَـةِ! فَجَـدِّدي القَشَفَ القديمَ يا شفتي اقرأ المزيد
يا عُودَ بـَخُـورٍ يشعِلُـني فأشـمُّ الشامَ من اليمنِ! لو أنـَّـكِ وهـمٌ! أو أني!!..، سَتُباعُ الشمسُ بلا ثمنِ! يا خيطَ دخانٍ أمسكه؛ وأُسابِق حتى أسْبِقَـنى! أترافعُ عـنهُ فيحرقــَني! وألُومُ عـليْـهِ فيُـغْرِقَــني رُحْمَـاك فـَمَيْـسُكِ عَـذَّبَـني؛ وحنيـنُــكُ في قـلْـب الأُذُنِ كيفَ الحالُ إذا أصبحتِ؛ في وطنٍ ما! غير الوطنِ؟؟ أحْـتـاجُ مُـعَــامَـلَــةً أخْرَى يا ستَّ النـاسِ ليُـمْـكِـنـَني أنْ أبقى من غير الوطن! اقرأ المزيد
لا أقــوالَ.... وَلا أفــعــالَ!! وَخـيــالٌ يَـمــــتَـــدُّ خــيـالا؛ تشْـويـنَ النارَ على الأدَبِ!؛ وَأظـلُّ على النـارِ مُسَـالاَ؟! رُوحي انْفَطَـرَتْ وَاحْتَرَقَتْ بي وَعـجـزْتِ تَـقـوليـنَ تعـالَى!!! تَـمْتَـلِـكُ الواحِـدَ كِـلْمَـتُــهُ؛ فـيـقـولُ القـوْلَـــةَ زِلـــزالاَ !! وَتـقـوليـنَ كـلامَ العـَسَلِ!؛ والمِـلْـحُ يَـقـولُـكِ ما زالاَ! في البرْدِ القـادِمِ مَـوْعِـدُنـا والصمْـتُ الصَّيْـفِيُّ اغْـتالاَ لا أقــوالَ.... اقرأ المزيد
ينامُ قريرَ العينِ مُسْتَـضْحَكَ الفمِ؛ وأبْـقَـيْتِ لي ليــلاً كَـلَـفْـحِ جَهَـنَّـمِ! أيَـمْـلَؤني للمُسْـتَـحــيـلِ تَـطـلُّـعٌ؛ لـعـاجِـزَةٍ عنْ قـوْلِ حَرْفٍ مُصَمِّـمِ أتَنْحِتُ في القلبِ التوَاريخَ لي يَدٌ وَأخْرَى تُزيلُ اللونَ حَتَّى منَ الدَمِ وَتملـؤني الأيـامُ حِقْدًا بـلا كَمِ!! اقرأ المزيد
ولوْ سائَلوني عنْ عيـونِ حبيبتي؟ أقولُ لهمْ: ... تِلْكَ العيونُ التي التي! فلَوْ سائلوني ما تكونُ التي التي؟ أقولُ لَهُمْ : ... طَبْعًا ... عيونُ حبيبتي!! اقرأ المزيد
يا حـزنُ يا تاريخُ يا ذِكْرَى غـدي؛ إني تعبتُ منَ الوقوفِ على يَدي! أأنا الذي رأسًا على عَقِبٍ أنا؟! وَأنا الذي وعْدٌ عديمُ المَوْعِـدِ!؟ يا حزْنُ يا تاريخُ أُسْقِطَ في دمي أَ أظلُّ أنزِفُ كالجريحِ المُقْـعَدِ!! وَرياضَتي القُصْوَى البكاءُ كأنني جُرْحٌ تَشَمِّسَ في غرامِ المَوْقِدِ! اقرأ المزيد
أهـواكِ يا نِـسْـريـنَـةَ الجَـبَـلِ؛ يـا لَــوْزَةً بالكَــرْزِ والعَـسَـلِ!! أهـواكِ عندَ الليـــلِ أنْــتَـظِــرُ! والصُّبْحُ وَعْدِيَ والنَدَى غَزَلي لا تَبْخَـلي! فالشمسُ موعِـدُنا وأنـا أذَوِّبُ حُــمْـرَةَ الخَـجَـلِ؛ في أفْرُعِ اللحْـنِ الرقـيقِ أنـا؛ لوْ تَسْمَحيـنَ برَقْـصَـةِ البَـلَــلِ!! وأنـا اتِّـكاءُ الروحِ فـيكِ أنا؛؛! وأنا ازْدِهاءُ الشَّعْرِ بالخُصَـلِ! اقرأ المزيد
أرجوكِ لا لا تَـذْكُري الهـربا إنَّ النَـدَى ما بينـا الْـتَهَبَـا!!! يا وَرْدَةً في الليلِ أفْتَحُـها؛ فأضيءُ وَسْطَ عبيرِها طَرِبَا! إنَّ الذي ما بيــنــنا ذَهَــبٌ؛ ذَهَبَ الزمانُ بِـهِ وما ذهبـا!! ما عادَ ينفَـعُ صمتنا أبــدًا!! ما عدْتُ أقـدِرُ أكْمِـلُ اللعِبا! غوصي إذَنْ في الشمسِ وَانْفَجِري في كلِّ وجْهٍ .... واصْرُخي غَضَبَا ! فجميعُ منْ لقِـتالِنا احْتَشَدوا؛ حُشِيَتْ قنابِلُ جيشِهِمْ خَشَبـا!!! اقرأ المزيد
عيناكِ في عيْـنَـيَّ يا قَـمَــرُ!! عيناكِ في عينيَّ ما السَّفَـرُ؟ أوَليسَ ذَرًّا للــرمـادِ على؛ حِفَنِ العيونِ لِيُثْمِرَ الشَّجَرُ؟ أوَ ليسَ إخفاءًا لِشَمْـعَـتِنـا؛ حَـتَّى يَـشُـدَّ بـِأزْرِهـا الشَّـرَرُ وَرضيتُ مُرَّ البُعْدِ في ثـِقــَةٍ وَغَرِقْتُ في الآلامِ أنْتَظِـرُ!! قولي إذَنْ قولي على عَجَلٍ فالنارُ في الأعصابِ لا تَزَرُ!!! عيناكِ في عيـنَيَّ فاعْـتَـرِفي؛؛ اقرأ المزيد