كتب عمار ياسين هذه المشاركة على منتدى مجانين (في باب نفسي)، وفيها معلومات أراها مفيدة لغير المتزوجين، وأرغب أن يشارك إخواننا المتزوجون وأن يدلوا بدلائهم معنا.
أروع ما قاله الفلاسفة عن النساء
سئل أحد الفلاسفة: كيف تختار امرأتك؟
فأجاب: لا أريدها جميلة، فيطمع فيها غيري..
ولا قبيحة، فتشمئز منها نفسي..
ولا طويلة، فأرفع لها هامتي..
ولا قصيرة، فأطأطئ لها رأسي..
ولا سمينة، فتسد علي منافذ النسيم..
ولا هزيلة، فأحسبها خيالي..
ولا بيضاء مثل الشمع..
ولا سوداء مثل الشبح..
ولا جاهلة فلا تفهمني..
ولا متعلمة فتجادلني..
ولا غنية فتقول هذا مالي..
ولا فقيرة فيشقى من بعدها ولدي.
شاهد فيلسوف امرأة شنقت نفسها في شجرة فقال:
يا ليت كل الأشجار تحمل مثل هذه الثمار
قالت إحدى الآنسات لشاب كان يطمعها في الزواج:
إنني مستعدة لأن أكون لك شريكة في جميع همومك وضيقك. فقال لها: ولكني خلي من ذلك حيث لا هم عندي ولا ضيق. فقالت له: سيكون عندك متى تزوجت يا حبيبي...
قال أحدهما لصديقه:
تصور أن زوجتي كانت تقرأ قصة (الفرسان الثلاثة) فأنجبت ثلاثة أولاد..
فصرخ صديقه وقال يا ساتر.. لقد تركت زوجتي وهي تقرأ (علي بابا والأربعين حرامي).
قال صديــق لصديقـه:
ما هي أخبارك الجديدة..؟ فأجابه صاحبه بحزن: اسكت لقد اكتشفت أن زوجتي تخونني.
فــــــقــــــــال لــــــــه: إنني أسألك عن أخبارك الجديدة!!!!
سأل أحد الصحفيين إحدى الممثلات:
متى نعرف أن المرأة تكذب..؟؟ فأجابت: إذا تحركت شفتاها!!!
يروى أن امرأة فرنسية كان زوجها يضربها كثيراً بعد أن يشرب كثيراً من الخمر، حتى يسكر.. فذهبت إلى ساحرة عجوز وشكت إليها زوجها.. وطلبت منها أن تعمل من أجلها شيئاً من السحر عساه يكف عن ظربها. فوعدتها خيراً حتى تأتيها في الغد، فلما جاءت أعطتها زجاجة ماء وأمرتها إذا جاء زوجها أن تملأ فمها بالماء وتعمل ما يأمرها به زوجها ولا تتكلم، وبعد أسبوع سألتها عن الحال فقالت: إن سحرك نفع فلم يعد يضربني زوجي، ثم تبين أن المرأة كانت ثرثارة وكان زوجها يضربها لثرثرتها.. فلما أمرتها العجوز بإطاعة زوجها وملء فمها بالماء.. لم يعد هناك ما يدعو للضرب.
اقسم رجل أن لا يتزوج حتى يستشير مائة إنسان وذلك نظرا لما قاساه من النساء.. فاستشار تسعة وتسعينا وبقي واحد فخرج يسأل من لقيه وإذا بمجنون قد اتخذ قلادة من عظام وسود وجهه وركب قصبة كالفرس.. فسلم عليه وقال له: أريد أن أسألك عن مسألة أرجوك الجواب عليها. فقال له: سل ما يعنيك وإياك أن تتعرض لما لا يعنيك.. قال له: إني رجل لقيت من النساء بلاء عظيما.. وآليت على نفسي أن لا أتزوج حتى استشير مائة إنسان وأنت تمام المائة فماذا تقول؟ فقال: اعلم أن النساء ثلاث..
واحدة لك
وواحدة عليك
وواحدة لا لك ولا عليك..
أما التي لك فهي شابة جميلة لم يعرفها الرجال قبلك، إن رأت خيراً حمدت وإن رأت شراً سترت.
وأما التي عليك فامرأة لها ولد من غيرك فهي تنهب مالك وتعطي ولدها، ولا تشكرك مهما عملت معها.
وأما التي لا لك ولا عليك، فهي امرأة قد تزوجت غيرك من قبلك فإن رأت خيراً قالت هذا ما نحب، وإن رأت شراً حنت إلى زوجها الأول.
وهذا هي أحوال النساء شرحتها لك فاعلم وإن شئت أن تتزوج فانتقي من خيرهن وإلا فلا.
قال: ناشدتك من أنت..؟
قال الرجل المتمم للمائة: ألم اشترط عليك ألا تسأل عما لا يعنيك..؟
أمثال في النساء
من اليابان: الشيطان أستاذ الرجل وتلميذ المرأة..
من سلوفاكيا: المرأة الجميلة تحتاج إلى ثلاثة أزواج:
واحد ليدفع ديونها وواحد لتحبه وواحد ليضربها!!!!
الكثير قال عن النساء وسمعنا الكثير عن النساء، بس ما تدرون أن لله كرمها وجعل الجنة تحت قدميها، وجعل طاعة الولدين وقال الرسول في أحاديثه أمك ثم أمك ثم أمك وماذا تعني أمك يعني هذي المرأة.
يمكن خرجت عن الموضوع بس حبيت أبين لكم إن المرأة كنز والذي قال عنها هذا الأشياء ليس إلا بحاقد أو جاهل للقدرة العظيمة التي تملكها المرأة.
* وقد رد عليه أخونا المتزوج: سامي عمر بهذا الرد:
يا سيدي هيكل
أنت واخذ موضوع المرأة بشكل غير صحيح.. وبتحكم على النساء كلها من وجهة نظر (رجل ما قبل الزواج)، لازم عليك أن تفرق بين المرأة الأم، والمرأة الزوجة، والمرأة الابنة...
يا سيدي عليك أن تعرف أن:
الرجل قبل الزواج يقعد يعد نجوم المساء وهو يفكر بحبيبته أو خطيبته، أما بعد الزواج، فيقعد يعد نجوم الظهر وهو يلعن اليوم اللي فكر يتزوجها فيه.
ولك خالص تحياتي.
أستاذ هيكل: مجرد سؤال... حضرتك متزوج؟
ومن ثم قمت أنا بالرد على ما كتبه عمار ياسين وسامي عمر قائلا:
ابني عمار؛
من فضلك اسمع كلام أخي سامي إلى حد ما، ورجاء لا ترفع سقف توقعاتك في زوجة المستقبل، فنحن بشر يا عمار ولسنا ملائكة، كل رجل وكل زوج لديه قدر من العيوب وقدر من المميزات وكل امرأة كذلك، فليس كل امرأة مثل ستنا خديجة رضي الله عنها وأرضاها في رجاحة عقلها وحنانها وتفانيها وإخلاصها، والمهارة في الرجل والمرأة كزوجين أن يحترم كل منهما الآخر، وأن يحاول كل طرف منهما إسعاد الطرف الآخر بأقصى ما يستطيع، وأن يتنازل كل طرف عندما يخطأ الطرف الآخر أو يتعرض لأزمة ما، أما المرونة في الفكر والتصرفات بين الزوجين فحدث عنهما ولا حرج، آخر حاجة مهمة هي احترامك لأهل زوجتك وصديقاتها، ولن أوصيك على احترام حماتك وتقديرها، فهي الثرموستات الذي يضبط بيت الزوجية عند ارتفاع أو انخفاض درجة حرارته في الأزمات!!!.
يا هيكل يا نهضوي يا ولدي:
أظن مشكلتك مع زوجة المستقبل ستكون في جلوسك على الإنترنت لفترات طويلة، وكذلك أوقات القراءة التي قد تغار منها الزوجة في كثير من الأحيان، أما المشكلة الكبيرة التي أظنك ستواجهها فهي مثالياتك في الحياة!!!، وهناك مشكلة أخرى لو ترغب في معرفتها راجع جيداً ما قلته لك في سلسلة "عمار على سلم النجاح"، وكفاية عليك كده يا ابني يا نهضوي، وخذ مني هذه المشاركة اللطيفة التي وصلتني على بريدي الإلكتروني:
تصغي المرأة لزوجها
عندما يتحدث أثناء النوم فقط
إذا خفضت المرأة صوتها
فهي تريد منك شيئا
وإذا رفعت صوتها
فهي لم تأخذ هذا الشيء
المرأة تمر بست مراحل من عمرها
طفلة
وطفلة صغيرة
وآنسة
وسيدة شابة
وسيدة شابة
وسيدة شابة
الرجل
الذي لا يكذب على المرأة
لا يقيم وزنا لمشاعرها
كثيرون من الرجال إذا أحبوا شيئا في وجه المرأة أخطئوا فتزوجوا المرأة كلها.
يلزم الرجل عشرات السنوات لترويض المرأة
في حين تستطيع المرأة أن تروض الرجل بابتسامة!!!.
إذا أردت أن تجنن امرأة
فاجعلها تعيش يوما كاملا بلا مرآة!!.
المرأة كالنحلة
تهبك العسل ولكنها تلسعك.
مراحل عمر قلب المرأة هي
حب.. حب. حب وحنان
عندما تسمع المرأة عبارات الغزل
تغمض عينها
لكي تستمتع بمعناها
فإذا سمعت بعض النصائح
أغمضت عينها لتنام
أروع ما في الرجل
أن يراعي في المرأة كبرياءها
مهما تواضعت بين ذراعيه
الفتاة
تحب في الرابعة عشرة من عمرها لتتسلى
وفي الثامنة عشرة لتتزوج
وفي الثلاثين لتتأكد من احتفاظها بجاذبيتها
وعندما تصل الأربعين تحب لتنسى الشيخوخة
إذا تقدم رجل لامرأة ليخطبها
وكانت في العشرين من عمرها
سألت في هدوء: كيف هو ؟
وإذا كانت في الثلاثين
تساءلت باهتمام : من هو ؟
أما إذا كانت في الأربعين
فإنها تصرخ : أين هو ؟
وبعد
أنا لا أريد ولا أرغب في أن تزعل أي واحدة من بناتي ولا من أخواتي لهذا الكلام، فأنا أعبر عما يراه أغلب المتزوجين، وكما هو معروف فإن تعميم ما قلته على كل الزوجات لا يصح ونعتبره كأطباء نفسيين ضرباً من العصاب، ولكن لكل قاعدة شواذ!!!، وقد يكون من بين بناتي وأخواتي من هي في الخلق الراقي والتضحيات الجليلة من أجل الزوج والبيت كستنا خديجة رضي الله عنها (وليس في قدرها عند الله عز وجل)، أيضا من يريد في زوجته أن تكون بفضل وخلق وعقل ستنا خديجة -رضي الله عنها وأرضاها- عليه أن يكون في خلقه وسلوكه شخصيا كسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم - (وليس في القدر والمنزلة عند الله عز وجل) بالطبع، وتقبل يا نهضوي فائق تحياتي ودعواتي لك بالزوجة الصالحة.
ملحوظة: هناك تفاصيل ومشاركين أكثر على المنتدى.
واقرأ أيضاً:
عصابة الدكتور عمر فيلم حلو ولكن!!! / العالم في نصف القرن القادم2، مشاركة / يا خير أمة: اتحدوا! مشاركة