شافيزُ جـــــرَّد كلَّ حكَّــامِ العربْ من جِلــْدِهمْ ولحـومهمْ ومن العَصَبْ
شافيزُ لـم يـرسـلْ لهم إلا صـــدى كيفَ الرجــالُ يعبِّـرونَ عن الغضبْ
كيف الملــوكُ يــؤازرونَ شعــوبهَمْ ويحــافظـونَ على القَـــوَامِ المُنْتَصِبْ
فالحـاكمُ العربــيُّ إمّـــَا "مُعْتصمْ" يخشـاه مـن يبـغي. وإمـّا مُغْتَصَــبْ
أطفـالُ "غــزةَ" أخبــروا آبــاءهم أن لا عــزاءَ لكـلِّ حكـــام العـــربْ
واقرأ أيضا:
قبلَ أنْ يُكتَشَفُ الحبُّ/ ولِلحُبِّ رياحٌ شماليَّة/ أسئلةٌ تجتازُ المحيط/ ويحلو ذلك السَّفرُ/ لنْ أهواكِ ثانيةً