فيك الرحيل
منك الرجوع
وبأحرفك ثارت شجوني
عادت إلى زمن بعيد
زمن ترائي منك فيك
لكني فيك ملكته
هذا الطفولي الكبير
يرنو إلى أم تهدهد
أم تهدد بالرحيل
وحبيبة مختالة
بشموخه
أخرجت كل دفاتري
تلك التي
عانت مرارات السجون
قبلتها ثم التقيتك
فوق أجنحةالسطور
ثائر دك الحصون
حينها.......
رحت أباغت أحرفي بالأسئلة
حقا وجدته؟
هل سوف ألقي كل أحلامي القديمة
بين أحضان السنين القادمه؟
حقا وجدتك؟
نفس الملامح هاهي..تشهد بصدقي
فعدونا نستبق الكلام
تحكيني أنت
أحكيك مني
هذي ارتجالات الهوى
منذ علمنا العاشقين
يا طائري....... حلق بعيدا
فأنا عرفتك
سوف تأتيني قريب
واقرأ أيضاً:
ماذا ترين عن الوفاء