علم النفس الأطفال / الإدمان
"الألعاب المرضية، أو إدمان العاب الفيديو"، تم ربطها بمشاكل الشباب من بينها الاكتئاب والنتائج الدراسية الضعيفة.قد تكون هناك عوامل خطر تم تحديدها لتصبح مشكلة للاعب ويحصل بالتالي على نتائج سلبية، وفقا لدراسة جديدة: "استخدام لعبة الفيديو المرضية بين الشباب: دراسة على مدى سنتين" نشرت في فبراير 2011 في مجلة issue of Pediatrics (نشرت على الانترنت 17 يناير).
وسلطت الدراسة الضوء على أكثر من 3000 طفل في المدارس الابتدائية والثانوية في سنغافورة. قيم الباحثون خلالها القمار المرضي، القدر الأسبوعي لممارسة اللعبة، الاندفاع، الكفاءة الاجتماعية، الاكتئاب، الرهاب الاجتماعي، القلق والاكتئاب. كان انتشار الألعاب المرضية مشابها لغيره من البلدان -حوالي 9 في المائة من اللاعبين الشباب- . الأطفال والمراهقون الذين لعبوا أكثر بالعاب الفيديو والذين لديهم كفاءة اجتماعية منخفضة و اندفاعا اكبر كانوا أكثر عرضة ليصبحوا لاعبين مرضيين.
بالإضافة إلى كونه إستراتيجية مواجهة للأطفال المصابين سلفا بالاكتئاب أو القلق، يرى صاحبوا الدراسة أن اللعب يمكن أن يفاقم من مشاكل الصحة النفسية. على سبيل المثال، اندفاع الطفل قد يستثار أكثر بمجرد أن يندمج في الألعاب المرضية.
وحدد الدارسون الاكتئاب والقلق والرهاب الاجتماعي، وانخفاض الأداء المدرسي كنتائج محتملة لمشاكل اللعب. أولئك الذين توقفوا عن اللعب المرضي تضاءلت لديهم هذه الأعراض، ولكنها لا تزال أعلى من أعراض مجموعة المراقبة*الاختبار من الأطفال الذين لم يكونوا أبدا لاعبين مرضيين.
المصدر:
http://www.medicalnewstoday.com/sections/psychology-psychiatry
واقرأ أيضاً:
التعلم من خلال الكتابة اليدوية هو الأفضل / أنت مهم ضع ملصقا على سيارتك