ـ يهود باراك وزير الدفاع الصهيوني:
"إن الذين اقتحموا سفارتنا في القاهرة هم مجموعة من الرعاع" ـ سبتمبر 2011
ـ نتنياهو في مكالمة هاتفية للرئيس الأمريكي باراك أوباما:
"لقد نفذ صبر إسرائيل على ما يحدث في مصر، وكل الخيارات مفتوحة أمامنا بما في ذلك إعادة إحتلال سيناء مرة أخرى" ـ يونيو 2011؛ عن موقع (نيوز وان) الإسرائيلي.
ـ آفي ديختر ـ وزير الأمن الداخلي الصهيوني:
+ "لقد خرجنا من سيناء بضمانات أمريكية بالعودة إليها في أي لحظة إذا تغيّر النظام في مصر لغير صالح إسرائيل" ـ سبتمبر 2008 من مجلة (كيفونيم) لسان حال المنظمة الصهيونية العالمية.
+ عام 1982: إن استعادة شبه جزيرة سيناء بما تحتويه من موارد طبيعية ومن إحتياطي يجب إذن أن يكون هدفاً أساسياً من الدرجة الأولى اليوم.
+ إن تفتيت مصر إلى أقاليم جغرافية منفصلة هو هدف (إسرائيل) السياسي في الثمانينات على جبهتها الغربية.
+ إن مصر المفككة والمقسمة إلى عناصر سيادية متعددة، على عكس ما هي عليه الآن، لن تُشكل أي تهديد لإسرائيل بل ستكون ضماناً للزمن والسلام لفترة طويلة، وهذا الأمر هو اليوم في متناول أيدينا.
ـ (موشى ديان):
قال عن أهداف عدوان 1956 على مصر:
+ تحطيم القوات التي تُحاول إخضاعنا!
+ تحرير ذلك الجزء من "أرض الوطن" الذي يحتله الغزاة!
+ تأمين حرية الملاحة فى مضايق تيران وقناة السويس!
+ وقال في نفس اليوم الذي بدأ فيه الهجوم الإسرائيلي على سيناء يوم 29 تشرين الأول (أكتوبر) 1956: "أن قواتنا الجنوبية تُحارب الآن عبر الحدود للقضاء على جيش النيل وحشره في أرضه"!
ـ مناحم بيغن:
+ الفلسطينيون مجرد صراصير ينبغي سحقها!
+ أنا أُحارب إذاً أنا موجود!
+ كن أخي وإلا قتلتك!
+ الأساليب الإرهابية قد أشبعت رغبة جارفة مكبوتة عند اليهود للانتقام!
+ إن مذبحة "دير ياسـين" أسـهمت مع غيرها من المذابح الأخرى في تفريغ البلاد من 650 ألف عربي... ولولاها لما قامت دولـة إسـرائيل!
+ عندما نشرع ببصرنا إلى الشمال نرى سهول سوريا ولبنان الخصيبة وفي الشرق تمتد وديان دجلة والفرات.. وبترول العراق، وفي الغرب بلاد المصريين... لن يكون لدينا القدرة الكافية على النمو، علينا أن نُسوي قضايا الأراضي من مواقع القوة وعلينا أن نُجبر العرب على الطاعة التامة!
+ وقال بعد توقيع إتفاقية التسوية مع مصر عام 1979: "سنضطر إلى الإنسحاب من سيناء لعدم توافر طاقة بشرية قادرة على الاحتفاظ بهذه المساحة المترامية الأطراف... سيناء تحتاج إلى ثلاثة ملايين يهودي على الأقل لاستيطانها والدفاع عنها. وعندما يُهاجر مثل هذا العدد من الإتحاد السـوفيتي أو الأمريكتين إلى إسـرائيل سـنعود إليها وسـتجدونها في حوزتنا!
ـ شارون:
"أنا لا أعرف شـيئاً يُسـمى بالمبادىء العالميـة... إنني أُقسـم بأن أحرق كل طفل فلسـطيني سـوف يولد في هذه المنطقـة... المرأة الفلسـطينيـة والطفل الفلسـطيني أكثر خطورة من الرجل؛ لأن وجود الطفل الفلسـطيني يدل على أن هناك أجيال سـتسـتمر، ولكن الرجل يُسـبب خطراً محدوداً... أُقسـم بأنني لو كنت مجرد مدني إسـرائيلي وقابلتُ فلسـطينياً لأحرقتـه ولجعلتـه يُعاني ويتألم قبل أن أقتلـه".
ـ تيودور هرتزل:
"إننا نريد أن نُطهر بلداً من الوحوش الضارية... طبعاً لن نحمل القوس والرمح ونذهب فرادى في إثر الدببة كما كان الأسلوب في القرن الخامس في أوروبا، بل سنُنظم حملة صيد جماعية ضخمة ومجهزة ونطرد الحيوانات ونرمي وسطهم قنابل شديدة الإنفجار"!
ـ جابوتنسكي:
+ "تسـتطيع أن تُلغي كل شـيئ، القبعات، والأحزمـة والألوان، والإفراط في الشـرب، والأغاني... أما السـيف فلا يمكن إلغاؤه... عليكم أن تحتفظوا بالسـيف لأن الإقتتال بالسـيف ليـس أفكاراً ألمانيـة بل إنـه ملك لأجدادنا الأوائل!
+ إن التوراة والسـيف أُنزلا علينا من السـماء!
+ إن إسـرائيل لا يمكن أن تعيـش إلا بالقوة والسـلاح!
ـ ديفيد بن غوريون:
+ إن خريطة إسرائيل الحالية ليست بخريطة بلادنا، لدينا خريطة أخرى وعليكم أنتم طلبة وشبيبة المدارس اليهودية أن تُجسدوها في الحياة، وعلى الأمة اليهودية أن توسع رقعتها من الفرات إلى النيل!
+ أن خططنا يجب أن لا تنحصر في الدفاع بل علينا أن نُهاجم وعلى طول الجبهة ليس فقط ضمن المنطقة المخصصة للدولة اليهودية ـ بموجب قرار التقسيم ـ وليس فقط ضمن حدود فلسطين، بل علينا أن نضرب العدو ونُهاجمه حينما وجد!
+ لقد أبلغنا العرب أنه ليست لنا الرغبة فى محاربتهم أو إلحاق الأذى بهم، وإننا حريصون على أن نراهم مواطنين مسالمين في الدولة اليهودية... ولكن إذا وقفوا في طريقنا وعارضوا، ولو جزئياً، تحقيق أهدافنا، فإننا سنُواجههم بكل ما عندنا من بطش وقوة!
+ شعب إسرائيل هو عبارة عن تجمع للمحاربين!
+ لقد اقتنعت بأن الحرب مع العرب حتمية!
+ أن السعي للتفوق العسكري على العرب، في معركة سباق التسلح، أهم قضية في حياة إسرائيل.
+ السلام النسبي الذي يُخيم على الشرق الأوسط في السنوات العشر الأخيرة هو نتيجة مباشرة لقوة إسرائيل العسكرية.
+ علينا أن نتخذ من الفتوحات العسكرية أساساً للاستيلاء وواقعاً يُجبر الجميع على الرضوخ والإنحناء!
ـ الدكتور (أدر) ممثل المنظمة الصهيونية العالمية:
+ يجب أن يُعطى اليهود الحق في حمل السلاح، ويجب أن يُحجب هذا الحق عن العرب!
ـ ماينرتز هاجن:
+ إن الإعتراض الرئيسي على المطالب الصهيونية كان يستند إلى أن فلسطين صغيرة بالنسبة ليهود العالم، هذا صحيح، ولكن لنفسح لهم المجال ليأخذوا فلسطين، وبعد ذلك يستطيعون أن يحصلوا على ما يريدون.
ـ دراسة إحصائية إسرائيلية قديمة:
أن 60 % من بين 1066 طالب قابلتهم وتتراوح أعمارهم بين 9 ـ 14 سنة أيدوا الإفناء الكلي للسكان العرب المدنيين المقيمين في إسرائيل في حالة صراع مسلح مع الدول العربية!
ـ دراسة إحصائية إسرائيلية جديدة في يناير2009:
95% من الإسرائيليين يؤيدون عدوان الرصاص المصبوب على غزة 2088 – 2009
ـ حوار بين ضابط وجندي أثناء مذبحة كفر قاسم:
ـ الجندي: ماذا نفعل بالأطفال والنساء..!؟
ـ الضابط: يجب أن يُعاملوا كالآخرين بدون رحمة..!!
ـ سؤال: ماذا نفعل بالجرحى..!؟
ـ جواب: يجب أن لا يكون هناك جرحى..!!
ـ الجندي: ماذا نفعل بالسجناء..!؟
ـ الضابط: يجب أن لا يكون هناك سجناء..!!
ثبت في المحكمة فيما بعد أن الأوامر كانت قد صدرت بقتل كل عربي.
واقرأ أيضاً:
اعرف عدوك: إيهود باراك.. الجنرال الحائر / اعرف عدوك: بنيامين نتنياهو / الشخصية الصهيونية وحتمية الصراع