المشاهدات 11201  معدل الترشيح 3.42    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: تحية لــــ " بنت حواء "
التعليق: أولاً وبعد السلام والتحية
علي أولاً أن أشكر القائمين على العمل في موقع "مجانين" وأخص بالذكر د. وائل أبو هندي الذي أنزله منزلة الأب وأصفه بالحبيب الكريم.
ولولا الغربة التي كنت مخيراً فيها لتمنيت أن أستمر في العمل على هذا الموقع فقد كنت من القائمين على العمل فيه.
ثانياً الأخت الفاضلة جزاك الله كل خير ولك مني كل تقدير وأود أن أقول أن "المرأة إن سلمت فكل الخلق قد سلموا " إنها ليست كلمات ولكنها هي الحياة.
وأنا أقرأ تلك الكلمات التي قمت بكتابتها وصدق قلمك في التعبير الرقيق حول ديالكتيكية المرأة لامست شيئاً يداهم نساؤنا في الوقت الذي نعيشه شعورها بالتهميش، والاضطهاد، وقمع حريتها، والغريب في الأمر أن النساء اللاتي يشعرن بذلك هن نساؤنا نحن العرب (من المحيط إلى الخليج) هذا إذا وضعنهن في مقارنة بين نساء العالم الغربي، ودعينا نتساءل لما هذا الشعور ولما وصلت هذه الأفكار إلى عقولهن،
أنا لا أنكر أن في بلادنا العربية وحتى في مصر تغلب صفة استئساد الرجل على المرأة ولكن هذا لا يكون إلا - لحاجة في نفس يعقوب - انظري إلى حال المرأة في الغرب أنا تعاملت معهم ورأيت استغلال المرأة في أنقى صوره...
أرسلت بواسطة: عبدالناصر بتاريخ 20/01/2013 12:00:21
العنوان: تعليق على كلام الأخ عبد الناصر
التعليق: واقع المرأة واقع أليم تصحو الفتاة الصغيرة على الدنيا لتجد أخاها الذكر مفضلا بكل المقاييس وهي المذنبة رغم محاولاتها اليائسة لإثبات جدارتها بمحبة أبيها وأمها وتستمر القصة حتى في بيت زوجها وتقنع وترضى وهذا ما يقلقني لماذا؟
لأن عقلية حواء اختزلت وحفظت سطوة آدم وأحقيته في فعل ما يريد والتجبر كما يشاء وعقلية آدم أيضا تكدست فيها أفكار سادية لربما وتسمع ما يبكيك من توصيات الأم لابنها قبل زواجه وتوجيهات غريبة عن ديننا الحنيف؟

الأم وهي نفس الأنثى التي ابتلعت القهر سنين ترجع وتنفث الأفكار نفسها في رأس ابنها قبل قرانه, هذا الموروث ليس من الدين. سلاسل لابد من كسرها لتنتعش الأمة فالأم أهم قطعة في منظومة المجتمع ؟ كيف تتوقع أن تربي أطفالها وتقوم بدورها وهي مكبوتة لحد الإختناق ؟

ولا أشجع حرية الغرب التي أوصلتها للحضيض, قامت دعوات تحرير المرأة عندما كان القانون يسمح ببيع المرأة من قبل زوجها كأنها متاع, المرأة عندنا مكرمة فلا ندعو لتحرر سافر يجعلها تنجرف وتفقد قيمتها, فأي قيمة لمرأة تعرض مفاتنها وجسدها من أجل سلعة تصبح قيمتها من قيمة السلعة التي تروج لها ؟
أرسلت بواسطة: سماء داكنة بتاريخ 20/01/2013 20:20:53
العنوان: الزوجة الخائنة
التعليق: كل الشكر لكاتب المقال
اسمح لي أن أقتبس جزءًا من مقالكم (انتبهوا حواء لم تعد ضعيفة ولم تعد ساكنة وساهية هي داهية ومدعمة بأسلحتها القاتلة وليست كل حواء سواء فمنها الفاضلة ومنها للأسف الفاجرة،)
فلقد تركت ذات الخمسين ربيعا ابنها وبناتها قبل زواجهم بشهر لتتزوج بكهل مثلها يبلغ 60 عاما فأي قانون هذا الذي يدمر البيوت
لقد سهل قانون الخلع على المرأة الفجور
أرسلت بواسطة: محمد دسوقي بتاريخ 07/06/2013 05:09:06
العنوان: ليست كل خالعة فاجرة
التعليق: عقلية الرجل الشرقي تتملك المرأة وكأنها ليست كيان بشري صاحبة قرار لها حياتها الخاصة, لم تخلق المرأة فقط من أجل الرجل, لا ؟ لم تخلق لتمضي حياتها تقدم التضحيات على مذبح الرجل,الخلع أو الطلاق أبغض الحلال لله وأكرر لا تحرم ما أحل الله لها, إن أرادت إنهاء زواجها فهذا حقها وليس حقك بنعتها بالفجور لذلك.

لا تعلم كم من سيدة زهدت بالزواج وهي بمقتبل العمر وانهمكت بتربية أطفالها بعد طلاقها, هي ارتضت لنفسها حياة تتنفس بها الكرامة وهربت من جحيم الرجل, لو أخلص الرجل وعمل بالمقولة ليست الرجولة أن تحبك كل النساء ولكن الرجولة أن تخلص وتحب إنسانة واحدة وتجعلها فوق كل النساء, لما ازدحمت المحاكم بمئات حالات الخلع والطلاق وبالنهاية للنفس البشرية طاقات وحدود فلا تلجأ المرأة لخلع والد أطفالها إلا إذا طفح الكيل وحاق بها الظلم
أرسلت بواسطة: سماء داكنة بتاريخ 11/06/2013 15:48:31
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com