المشاهدات 3986  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: تعليق
التعليق: إذا لم يكن الابتذال وصف أحد بأنه مستأجر واتهامه بالتشيع (و هذا بالطبع ليس اتهاماً بل فخراً للكثير) بل تمثيل حي لحقارة وإجرام الفكر الإسلامي المعاصر لتكفير الناس وإباحة دمهم فما هو الابتذال ؟
من المخجل أن تتحدثي كما يتحدث جماعة التكفير وتستعملين عبارة"وتعرض نفسك للتهم". متى ما كان طيف الإيمان واتصال الفرد بربه من اختصاص الغير أم هل أصبح التفكير الإسلامي أشبه بتفكير الكنيسة التكفيري في القرون الوسطى ؟ الإجابة بل اسوأ بكثير.
لا حق لأي فرد أو سلطة السماح باستعمال كلمات تتعرض لإيمان الفرد وكان الأحرى بالموقع أن يحرر الكلمات كما هو الحال في استلام أي مقال فيه كلمات غير أخلاقية أو على الأقل يحجبها.
ومن الذي أعلمك بأني لا أعرف كيف يتم انتقاد ودراسة الكتب القديمة ؟.
قد يكون هناك اختلاف في الآراء ولكن استعمال الكلام البذيء لا يعكس إلا غياب الدين الأصيل والأخلاق وفي هذا الأمر لا أحب أن أذكر بمقولة رائعة للفاروق لوصف هؤلاء البشر.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 04/02/2014 13:15:48
العنوان: متابعة
التعليق: وأشكرك والموقع الذي يتصور أن ما أكتبه أضحوكة وليس هجر النساء في المضاجع وتكريمهم في تعدد الزيجات وتحريم سماع الموسيقى... أليس هذه الأحاديث مسخرة وخداع للقارئ أم تسمينه جزءًا من تراث أصيل نحافظ عليه.
تزامن توقيت نشر المقال المبتذل (والذي طلب مني زميلي الدكتور وائل الإذن بنشره) مع نشر مقال بسيط خطر في بالي خلال ساعة من الزمن عن حفيد الرسول الكريم (وأنا اشكرك على تعليقك المتحضر عليه) ولكن تفحصي تعليقاً آخر. بصراحة لا أبالي بنشر أي مقال ينتقدني ولكن لي الحق في التعبير عن الرأي المضاد بعدها.
وفقك الله وهداك
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 04/02/2014 13:19:16
العنوان: حتى لا يُساء الفهم
التعليق: لم أكن أريد إضافة شيء فقد قلت ما عندي...
لكن لا أحب أن ينتهي الحوار بسوء التفاهم. ففي المدونة السابقة فهمت عليّ أني أتهمك بالكتابة عن هوًى وكنت أقصد غيرك، وهنا حصل بعض اللبس.
وقبل أن أبدأ فقط أود التنبيه إلى أن أهل البيت وسائر الصحابة وكل من أحبهم على العين والرأس، لا نبلغ أن نكون ذرة غبار على أحذيتهم فضلًا عن أن نخوض فيهم أو نقحمهم في جدالنا هذا.
أعود لما أردت قوله: ما زلت أذكِّر أننا نناقش فكرة وهي: (ما هي شروط قبول فكر الآخر) وطبعًا هذا يستلزم أن نرد عليه قوله ولا نقبله إن خالف الشروط.
لم يخطر في بالي أن أتدخل في علاقتك بالله أثناء النقاش أبدًا، فلا أعلم ما هي العبارة التي وجدتني أكفرك بها؟!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 05/02/2014 02:21:13
العنوان: حتى لا يُساء الفهم2
التعليق: ثم ما المخجل في أن توافق عبارة من عباراتي قول أناس يكفرونني قبل أن يكفروا أحدًا آخر!!! صدف وأن اتفقنا في عبارة!! أنتقدهم لدليل علمي أعلمه من الشرع، بل لقد سببتهم في إجابتي الحضارية ووصفتهم بالأوباش وبأنهم لا يعلمون من الجهاد إلا شكليات!!! وأنتقدُ غيرَهم وفقًا لأدلة أيضًا... فما الفرق بين كلامي هنا، وكلامي هناك؟
ماذا في قولي: (وتعرض نفسك للتهم)؟!! ألم يرجع النبي صلى الله عليه وسلم ليبين للصحابة أنه يمشي مع صفية رضي الله تعالى عنها حتى لا يلقي الشيطان في قلوبهم شيئًا؟ مع أنه من المحال أن يتهموه!! إنما كان يعلمنا ألا نعرض نفسنا للتهم!!
لا أظن أني اتهمتك إن قلت: لا تعرض!!! بل لأني لم أتهمك خشيت أن يتهمك أحد غيري، فقلت لا تقل هذا الكلام فيتهموك!!! غريب ظنك بي!
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 05/02/2014 02:22:19
العنوان: حتى لا يُساء الفهم3
التعليق: ثم يا دكتور، بالتأكيد إن أحكامًا ذكرت في القرآن الكريم المقدس لدينا جميعًا، ونزلت بها الآيات مشرعة إياها، -أعني الهجر والتعدد- لا يمكنني ولا أحد غيري أن أصفها (مسخرة وخداع للقارئ)!!! أنا المسخرة من رأسي إلى قدمي إن فعلت هذا... أنا المسخرة إن خالفت قول الله تعالى بكلمة، أنا التي أستحق أن يبصق علي الجميع إن فعلت هذا...كيف لي أن أرد كلام الله تعالى؟!!
لا تقل الآن أني أُعَرِّض بك!!! بل قد جاءت صورة إلى ذهني أني أقوم بهذا فسببت نفسي!! وإن أنا فعلت هذا –لا قدر الله- أذنت لكم جميعًا وأولهم أنت أن تبصقوا علي وتدوسوني بأحذيتكم!! (الله لا يردني ساعتها).
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 05/02/2014 02:23:31
العنوان: كلام من نفس المعين
التعليق: إذا كانت شهادة الدكتوراه تعني تسويغ الكذب وتبديل الكلام بعد أول نقد لرأيك فيا حسرة على الشهادات تارة تقول بأن الفرصة قد سنحت لك بقراءة مقال الأخ المهندس واليوم تقول بأن صاحب الموقع استأذنك بالنشر بل عبارتك تكاد تقول أنه توجه بالرجاء من حضرتك للسماح بالنشر.
قد تقول أن صاحب الموقع استأذنك ولكنك أذنت دون أن تقرأ ثم قرأته في وقت لاحق ولكن هذا الكلام يجعلك غير مسموح لك بتوجيه كلمات لاذعة وبذيئة ـ كما تحب أن تصفها ـ تجاه هذا المقال خصوصا أنك توجه القائمين على هذا الموقع لكي لا ينشروا الكلمات البذيئة أو يحجبوها كما أنه لا يوجد ولا كلمة واحدة فيها سب لشخص معروف ولا وصفه بأوصاف بذيئة
وإن كان هذا في رأيك بذاءة فالبذاءة الأكبر أن تقول عن السيدة عائشة رضوان الله عليها بأنها (بخلت)
أمر آخر قد فهمته على غير المراد فقلت أن الكاتبة تتحدث مثل التكفيريين، الغريب في الموضوع أنه لا يوجد أي عبارة في كلامها تتهمك بذلك فإما أن الكلام لا يفهمه القراء أو خيار آخر لا ينبغي ذكره
وأرجو من القائمين على الموقع نشر تعليقي من أجل الإنصاف وتوضيح بعد الحقائق للقارئ
أرسلت بواسطة: أبو زهير بتاريخ 05/02/2014 03:59:28
العنوان: إشارة من مؤسس الموقع
التعليق: السيد المتصفح أبو زهير :
بداية رغم اختلافي مع أسلوبك الهجومي فإن تعليقك نشر، لست صاحب الموقع وإنما مؤسسه وراعيه إلى حين يعلمه الله، وأما أصحابه فهم مستشاروه وأعضاؤه ومتصفحوه.
حدث فعلا أن استأذنا د. سداد في نشر المقال المشار إليه ولولا أذن ما نشرنا، ولابد يحدث أن يسأل المستار ويستأذن قبل نشر مقال ينتقد عملا من أعماله أو رأيا من آرائه، وكيف لا وهو شريك في الموقع ؟
د. وائل أبو هندي
أرسلت بواسطة: abohendy بتاريخ 06/02/2014 21:27:59
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com