المشاهدات 6621  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: تعليق وشك
التعليق: ليس من السهل تتبع رسالة المقال حول انتقاد العلم وعلاقته بالدين ووسائل البحث العلمي وخاصة أن العنوان يشير إلى يقظة دينية في الغرب وربما يسآل القارئ أين هي ذي ومتى بدآت؟.
هناك أرقام من 1 إلى 4 والتي أظنها مصادر والسؤال: أين هي؟ حيث لا وجود لها في أسفل المقال.
هناك إشارة لهيوم والمقال لم يحدد من هو وإن كان ما يعنيه الفيلسوف العلماني ديفيد هيوم أو غيره ولذلك من الأفضل وضع اسمه وميلاده ووفاته.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 25/12/2014 20:45:35
العنوان: شك بماذا؟
التعليق: لم يتبيّن لي ما المقصود بالشك
لكن بالنسبة لسؤال أين هي اليقظة الدينية ومتى بدأت، فالإجابة في آخر المقال:
( إن هذه المواصلة الدائبة من الغرب على طريق العلم، ستسلمه عما قريب إلى الإيمان الفعال بالحقيقة الكبرى المتمثلة في مبدع هذه المكونات، ذاك الذي يدير مملكة الكون على أدق نظام، وهو الله عز وجل.
وستسلمه هذه الحقيقة العلمية الكبرى إلى الدينونة لها والخضوع لسلطانها. وإنه ليوم قريب لا مفرّ منه ولا ريب فيه). إذن الأمر لا يعدو مجرد نظرة مستقبلية لحال الغرب، بأنه إن اتبع المنهج العلمي الحديث الصحيح، فسوف يصل إلى الإيمان، لأن الدين هو النهاية التي يصل إليها العلم.
وبالنسبة لهيوم، فقد تم تحديده من هو، إنه ديفيد هيوم فعلًا!! هذا مذكور في المرة الأولى التي ورد فيها الاسم أي قبل 5 مقاطع من المقطع الذي ورد فيه ذكر هيوم مفردًا...
بقيت المراجع، ويبدو أن هناك مشكلة حدثت عند رفع المقال على موقع نسيم الشام من قبل القائمين عليه، وسأحاول البحث في الموضوع لإحضار الإحالات.
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 26/12/2014 08:42:09
العنوان: تعليق
التعليق: لا آظن ان هناك مشكلة بين العلم والإيمان كما يتصور رجال الدين.
خير مثال على ذلك على العبارة في نهاية المقالة عن نيوتن . كان بالآحرى على كاتب المقال أن يدرس سيرة هذا الرجل العظيم ليعلم أنه كان مؤمناً وليس ملحداً كما يتصور ولولا ما أدخله من تفاضل وتكامل ما دخلنا في ميدان البحث العلمي.
يجب وضع ميلاد ووفاة الشخص في المقال لأن هناك عدة ديفيد هيوم من سياسي وملحد ومؤمن. المشار إليه في المقال مشهور بإلحاده واضطرابه النفسي ولا يرتقي في العلم إلى أقرانه.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 26/12/2014 19:59:04
العنوان: إضافة
التعليق: إن الدخول لمناقشة هذه الأزمة النفسية حول الإيمان والإلحاد من منظور ديني لا يتم عن طريق التطرق إلى أبحاث ودور من تم ذكرهم أعلاه وإنما عن دور 3 فقط وهم: جارلس داروين وكارل ماركس وسيمغموند فرويد.
هناك أكثر من فكرة انحدار الإنسان من قرد في نظرية التطور التي تتعلق بتفاعل الجينات مع البيئة والوراثة وليس هناك أحد لا يعمل بها اليوم وفد تطورت إلى ما نسميه الداروينية الجديدة.
أما فرويد وماركس فدورهما أكثر من أي عالم آخر في هذا المجال.
أرسلت بواسطة: sudad jawad بتاريخ 26/12/2014 20:40:07
العنوان: هذا ما أعلمه عن الموضوع
التعليق: لا يوجد واحد من رجال الدين يتصور أن هناك مشكلة بين العلم والإيمان، ولكنهم يضطرون للبرهنة على ذلك دائمًا بطرق شتى لأجل كثيرين استشكل عليهم الأمر.
وهذا المقال لا يمكنه استيعاب وشرح ما جاء به ماركس ودارون وفرويد، وأظن أن مراده البرهنة على أن العلم طريق الإيمان من خلال استشهاده بما قاله علماء العلوم التجريبية.
وباعتبار أن المقال ليس لي، فأفضل شيء هو الرجوع إلى كتب الشيخ نفسه –رحمه الله- التي تتكلم في هذا المجال، من ذلك على سبيل المثال:
كتاب نقض أوهام المادية الجدلية (الديالكتيك)
و كتاب المذاهب التوحيدية والفلسفات المعاصرة
و كتاب أوربة بين التقنية والروحانية
كذلك كتاب الإسلام والغرب
أرسلت بواسطة: rafeef بتاريخ 27/12/2014 01:16:23
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com