مُنذُ صَحوتُ على الدنيا يا قُدس
والدمعَةُ على السور
عرفتُ وقتها...
***
نعم عرفتُ وقتها
إن أسوار كل المدائن لها دموع.
وكانت تسألُني كلَ صباح
أن أكون...
***
جُزءاً مِنكِ، أن أشعُر مَعَكِ
أن أوقِفُ أَلَمُكِ، أن أفعل شيئاً مِن أجلِك
تسألُني كل مدائن العالم أن...
أكون ما تسألين
وأن أفعلُ ما تطلُبين
***
كل مدينة لها وقتٌ للبكاء
عندما ينام طفلٌ بدون عشاء
أو يشتهي آخر أن يحمل كتاب.
واقرأ أيضاً
رسالة إلى غزة / قصيدة أصبحنا / رئيسُ جُمْهُورِيَّةِ الجنونْ / من قصيدة لبغداد