وأحاول جاهدة للحصول على صور من الإنترنت لبنات يتم تعذيبها وهي عارية وأتخيل نفسي مكانهن
مع العلم إن مفيش عندي أي رغبة في ممارسه الجنس هي فقط رغبة في التعري والتعذيب
رد المستشار
شكراً على مراسلتك الموقع.
لا يمكن تسمية رسالتك باستشارة طبية نفسية ولا أعلم لماذا تتوقعين من الموقع الرد عليك بصورة علمية على جملتين لا معنى لهما. الطبيب النفسي في الممارسة المهنية لا يقبل بهذا الأسلوب ولا أظنك تنتظرين رداً يستحق الكتابة على رسالة تبدأ بطلبك المغفرة والتوبة.
يتوب الإنسان عن سلوك صبياني أو عدواني أو فاحش، ومتى ما توصل إلى هذه القناعة لا يتوجه إلى طبيب ولا رجل دين ولا قريب وإنما يتوقف عن ممارسة السلوك.
هناك ثلاث احتمالات لتفسير كتابة هذه الرسالة:
١- إصابتك باضطراب عقلي جسيم مثل الفصام، ولكن المريض المُبتلى بهذا الاضطراب يحترم طبيه النفسي ويعرض شكواه بصدق.
٢- إصابتك بشخصية هستيرية لم تصل إلى مرحلة النضوج الفكري والعاطفي ولا تزال ركيكة في صفاتها.
٣- ليس هناك ما يشغل حياتك سوى العبث.
لا تحتاجين أن تكتبي إلى أحد لتتوقفي عن سلوك غير مقبول وغير مقنع.
هداك الله.
واقرئي أيضًا:
توثين القدم، طفرة: فيتشية أنثوية
إدمان التزنيق الحقوني: طفرة أنثوية؟ مشاركة
السادية - المازوشية أسطورة في الطب النفسي
التعليق: وهل سألتك إلا لتجد جواباً؟
كيف لا تنتظر رداً؟ لو واجهت السائلة مشكلة أخرى وأرادت إجابة تنفعها هل ستعود إلى هذا الموقع ثانية وقد جعلتها مجنونة ومهسترة وعابثة؟
سؤال آخر اليوم لا يستحق التعليق، وبالمثل إجابة لا تستحق التعليق
بالمختصر سلوك منفر.