أنا وابني الوحيد أخاف أرفض له طلب
السلام عليكم؛ أنا عندي مشكلة هي أنني أحب ابني أكثر من اللازم بشكل مفرط وهو سبب طلاقي مرتين. لأنه ابني الوحيد ولم أستطع الإنجاب بعده ولذلك هو كان ابن مدلل حتى أنني ما أقدر أرفض له طلب وكل معاشي يروح على إرضائه. أنا أسكن في بيت ورثته عن أمي التي كانت عنيفة معي وأنا صغيرة. البيت صغير بس يفي بالغرض لأم وابنها. ابني الآن عمره في بداية 16 سنة. وينام معي ويغتسل معي بالحمام طبعا هذا من صغره. أنا كنت أريد أن لا يكبر وكنت أحسبه ما زال صغيرا إلى الآن أنا كذلك عندي هذه الفكرة.
ابني كان يعتبرني خادمة عنده وما زالت هذه الفكرة برأسه لأني ما رفضت له طلب حتى الأشياء المستحيلة والمحرمة بين أم وابنها عملتها له من باب الضعف حتى ما يزعل أو يبكي ويصرخ. بصراحة ابني شافني مرة أعمل معاشرة مع خطيبي الذي لم يتزوجني بعد طليقي الثاني وكان عمره 11 سنة شافني في البيت دخل علينا راح ضارب خطيبي بعصا حديد ويقول له قوم من فوق أمي. خطيبي حاول يضرب ابني منعته وطردته من البيت وقطعت معه العلاقة. للأسف ابني فاجأني أنه طلب بعد يومين من قطع العلاقة أنه يكون بدل خطيبي يعني "يعاشرني".
بالبداية تمنعت بس هو كان يزعل ويبكي ويصرخ ويتهمني أني ما أحبه للأسف ضعفت لأنني خائفة يكرهني، أنا متعلقة به جدا. ونسيت أنني أم وساعدته على انتصاب ذكره وتركته يعاشرني من الأمام مكان النسل وعلمته كيف يعاشر كنت أحاول أن يكون سعيدا طبعا هو كان سعيد يظنها لعبة ألعبها معه طبعا أنا للأسف حسبتها كمان لعبة لأنه بنظري ولد يدخل قطعة لحمة لم أندم ساعتها. وصار كل يوم يطلب هذه اللعبة ويعاشرني طبعا أنا ما كنت أشعر باللذة معه إلا يوم ما بلغ ونزل المنوي في الفرج وهو يعاشرني بعد ما روح من المدرسة.
بصراحة أنا كنت سعيدة أنني حصلت على عشيق سري معي في البيت. واستمر يعاشرني في أي وقت هو يريده وكنت أستسلم وللأسف وبدون زعل من الكلمة أنا كنت في بعض الأوقات أتلذذ معه. وخاصة لما ابني يضربني ويشتمني وهو يعاشرني. كنت أطلب منه المزيد.
وبدأ ابني يكبر وبدأ يحاول يصاحب بنات في سنه وبدأت أغير وأقول له أنت من حقي أنا وأنا تركتك تعاشرني وأي حاجة أنت تريدها أنا مستعدة وأتذلل له لدرجة أنه بدأ يملني من تصرفاتي بس هو خائف يبعد عن البيت ما عنده مكان يسكن فيه غير البيت فيرجع إلى البيت وكمان يريد المعاشرة.
وبدأت أنا أطلب منه المعاشرة والعنف بكثرة وكأني أريد أمتصه نهائي، طبعا هو يطاوعني لأنه هو يريد المعاشرة زي أي مراهق طبعا أنا ما كنت أتركه ينزل المنوي بره، كله في الفرج لأني أتلذذ بهذا. وبدأ ابني يريد المعاشرة من وراء طبعا وافقت وخاصة لما حسيت أنه سيكون مؤلم وعاشرني في الدبر وأنا أتلذذ وهو يضرب مؤخرتي.
طبعا بدأت أحس أنني ما بقدر أنام إلا بالمعاشرة من الأمام والخلف وأنا باستعمل "فاليوم" 5 مليجرام.
وعندي اكتئاب ودائما في شجار مع ابني حتى مع المعاشرة بس كنت أتمتع بالشجار مع المعاشرة.
21/05/2015
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
تحليل الاستشارة:
الفقرة الأولى: من الرسالة تبدأ بعبارة: "أنا عندي مشكلة" وفيها وصف مختصر ومفيد لظروفك الشخصية.
الفقرة الثانية: تشير إلى حادثة اكتشاف ابنك وهو في أول أعوام المراهقة لعلاقة حميمية بينك وبين خطيبك السابق.
الفقرة الثالثة: تتعلق بمحاولة مستميتة منك لإرضائه وبداية علاقة جنسية بين أم وابنها.
الفقرة الرابعة: تصعد بالعلاقة الجنسية إلى قمة المتعة.
الفقرة الخامسة: تفاصيل جنسية يصاحبها سلوك سادي ومازوشي يضاعف المتعة الجنسية. تضيفين بعد ذلك أنك تعانين من الاكتئاب أحياناً وتتعاطين حبات من الفاليوم بين الحين والآخر.
لا يوجد طلب صريح بتوصية طبية نفسية.
رأي الموقع:
1- لا يمكن استبعاد الخيال المفرط في كتابة استشارة إطارها قصصي ومحتواها جنسي بحت وتم شحنها بالإثارة.
2- ابنك الآن في النصف الثاني من أعوام المراهقة ولا شك أنه يواصل تعليمه ويقضي الكثير من ساعات اليوم يتعلم ويختلط بأقرانه ولا أظنه يجهل الخطأ من الصواب. لا يوجد في الرسالة ما يشير إلى معاناة الابن الذي تحول إلى إنسان مفترس جنسياً.
3- الموقع يستلم استشارة ولا يرى المستشير وهذه روايتك وقد توجد رواية أخرى لابنك وهناك بالطبع رواية ثالثة هي الحقيقة.
توصيات الموقع:
1- علاقة جنسية بين أم وابنها المراهق ليست بغير المعروفة وتكاد تكون محصورة في عوائل تتميز بعلاقات مريضة بين مختلف أعضائها وجميعهم عرضة للاستغلال والتحرش.
2- العلاقات الجنسية بين الأم وابنها والأب وابنته تقع ضمن اختصاص الرعاية الاجتماعية ولها أبعاد قانونية تستدعي تدخل السلطات لحماية الأبناء من ذويهم.
3- لا يوجد أي دليل على إصابتك باضطراب نفسي جسيم مثل الفصام لأن محتوى الاستشارة لا يشير إلى الاضطراب في التفكير بل على العكس من ذلك هو أشبه برواية خليعة.
4- أما مهمة الطب النفسي فلا تستدعي سوى الكشف على الضحية لتقييم الحالة النفسية والكشف على الوالدين لإثبات أو نفي إصابتهم بمرض نفسي جسيم، بعد ذلك تتم التوصية بفصل الأبناء عن ذويهم إلى الأبد من أجل حمايتهم وفي جميع الحالات.
هداك الله.
واقرأ أيضًا:
حائرة بين الزواج أو الزنا من ابنها
زوجي مُقِلٌّ عِنِّين وأشتهي تلاميذي المراهقين
ميمو يحاول اغتصاب ماما ويطلب السماح!
ماما تثيرني جنسياً: كلاكيت؟ مشاركة
ممكن أمارس الجنس مع ماما؟ مشاركة1
ممكن أمارس الجنس مع ماما مشاركات2
ماما تثيرني جنسيا: حاسس بالذنب!
التعليق: وبدون خجل من نفسك كتبت مسلمة ..
يا عزيزتي اسمعي مني ..
أنت تجرين نفسك وابنك إلى ناري الدنيا والآخرة بما أنك تثقين بأن هناك يوم قيامة .. ترقبي الله بتصرفاتك
أنصحك أن تبتعدي عن ابنك كل البعد، وأن توقفي مصروفك له
وأوقفي دلالك المفرط الذي نشأ عنه متوحش جنسيا قد يؤذي بنات مجتمعه، أرجعيه لأبيه إذا كان محترما أما إذا كان مثلك فاخلطيه وغصبا عنه بصحبة صالحة
استغفري الله كثيرا فقد زنيت مع خطيبك وزنيت مع ابنك وحياتك صارت ضنكا
تطهري من آثامك واذهبي للعمرة ابكي أمام الله واستغفريه وادعي لابنك بالهداية
واعلمي أنك أوصلت نفسك وابنك إلى أحقر مراتب الدونية