تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: رد على أسئلتكم
التعليق:
fiogf49gjkf0d
عمر الوالدة هو 44 سنة وأبي يعمل في الخارج منذ 7 سنين ولا يتواصل معنا باستمرار.
سلوكيات أمي تسبب لي الإحراج خصوصا عندما تتحدث إلى صديقاتها عن تعاملها معي. وعندما أعصي كلامها تجردني من ملابسي وتقوم بضربي بالشبشب على مؤخرتي أمام أختي الكبيرة والخادمة.
أما مع بقية الأسرة فهي تتعامل مع أختي بالمثل ولكن ليس أمامنا. أما بالنسبة لي فهي لا تبالي بوجود الغير وخصوصا صديقتها المقربة حيث أنها تعاقبني أمامها وصديقتها تشجعها على ذلك من باب الطاعة والخضوع لها.
وعندما أتحدث مع أمي وأقول لها ذلك تقول لي لي أنني مهما كبرت في العمر أبقى صغيرا أمامها. وأن صديقتها تعاقب ابنها أمامها ولا داعي للخجل بل إن هذا النوع من العقاب يجدي نفعا ويضبط التصرفات.
وأنا في حالة يرثى لها
أرسلت بواسطة: طلال سعد بتاريخ 09/05/2016 21:42:45
العنوان: تكملة
التعليق:
fiogf49gjkf0d
قبل عامين تواصلت مع طبيب نفسي عن طريق الجوال .. طبيب لبناني وحكيت له كل الموضوع بالتفاصيل ..
وأخبرني بأن الأمر بسيط ولا داعي للقلق وأنه يجب أن أكون سعيدا لأن أمي تخاف علي وأن طريقة عقابها خفيفه وأن هي على طبيعتها وصديقتها تثق بها وأن الأمر يسير . ولكنني لم أقتنع في كلامه.
أرسلت بواسطة: طلال سعد بتاريخ 11/05/2016 08:50:40
العنوان: فعلا
التعليق:
fiogf49gjkf0d
فعلا يا دكتور .. الموضوع بساطة بداوة وفعلا أمي بدوية .. أعجبني استنتاجكم وأتفق معك أنه لا بأس ولا خجل بأن أظهر هكذا امام الوالدة ولكن أما صديقتها أو أختي أو الخادمة .. هذا شيء يحرجني وخصوصا أنني بالغ.
ولكن أمي ما زالت تعتبرني صغيرا وصديقتها هذي من الصديقات القديمات المقربات جدا وأمي تعتبرها من أفراد العائلة. وأنا أصبحت لا أطيقها بسبب تعليقاتها علي وتشجيعها لأمي بأن تكون هي المسيطرة.
إذا كان لديكم أي استفسارات أو اقتراحات ارشدوني ؟
أرسلت بواسطة: طلال سعد بتاريخ 12/05/2016 00:26:08
العنوان: وأخيرا
التعليق: أمي تحب أن تبرز شخصيتها وهيبتها خصوصا في حضور صديقاتها المقربات . أمي لا تحترم خصوصياتي لدرجة أنها لا تبالي بإحساسي وشعوري أكون في دورة المياه لقضاء الحاجة تدخل علي وأنا عاري تماما وتسألني وتتحدث معي في مواضيع عامة نستطيع التحدث بها لاحقا.
وإذا قلت لها أنا في دورة المياة لا تدخلي تقول لي سوف أرى ماذا تفعل فقط. وعندما تأتي لتعاقبني فإنها تطلب مني أن أخلع ملابسي وأستلقي على ركبتيها أو على السرير ومن ثم تقوم بضرب مؤخرتي بالشبشب وبعدها تطلب مني أن أعتذر منها وأذهب لأقف في زاوية الغرفة لمدة 20قيقة وبعدها أستطيع أن أرتدي ملابسي وتأتي تضمني وتقبلني وتقول لي بأنها تحبني وأنها تفعل ذلك لأجل مصلحتي
ولكن ما يجعلني أشعر بالعار و الخزي عندما تعاقبني بهذه الطريقة أمام صديقتها المقربة. لأن صديقتها المقربة تشجعها وتساعدها ليس فقط ذلك بل أنها تقوم بالتعليق والسخرية علي.
فأنا محرج جدا وأشعر بالذل والهوان أمامها ولكن عندما أقول لأمي ذلك . فتقول لي إن صديقتها أيضا تعاقب أبنائها في حضور أمي مع العلم أن أبنائها أكبر مني بعامين.
وبعد فترة أمي أصبحت قبل أن تذهب للسهر فإنها تضعني عند صديقتها المقربة لأنام هنالك مع أبنائها لكي تستطيع السهر وتقول لصديقتها هذا زي ابنك بالضبط.
فعندما أكون عند صديقتها فيجب أن أطيع جميع أوامرها مع ذلك لو ارتفع صوتي قليلا تعاقبني، تسحبني من أذني أمام أبنائها وهم يضحكون علي وتأخذني في الحمام أو إلى غرفتها وتطلب أن أستلقي على ركبتها وبعدها تخلع سروالي وتضربني مع مؤخرتي حتى تشبع، ثم تجلعني أذهب لأقف في زاوية غرفتها أو زاوية الحمام ويكون الباب مردودا نوعا ما، فيسطيع أبنائها النظر إلي.
وعندما تأتي أمي اليوم التالي لتأخذني تسأل صديقتها عن ما إذا كنت قد أزعجتها أو لا. فتقول صديقتها لا بأس فهو مثل ابني تماما وأنا أحبه وأخاف على مصلحته وهي تنظر إلي بابتسامة عندما تقول لي أمي اشكرها وبوس إيديها ورأسها.
وعندما نخرج وأخبر أمي بالذي فعلته صديقتها بي فتضحك أمي وتقول لا بأس إنها لا تقصد أن تضرك إنها تحبك.
وقالت لي أمي بأنها هي أيضا سبق وأن عاقبت أبناء صديقتها ولا داعي للخجل . وعندما سألتها لماذا هذا النوع من العقاب تحديدا ؟ قالت لي لأن صديقتها سمعت من طبيب تعرفه بأن هذا أفضل نوع من العقاب بحيث أنه يضبط الشخص ولا يكون الضرب في مكان مكشوف للناس ومنطقة تجعل العقاب أكثر تأذيبا وأنها تشعر بأنه يفرغ الطاقة السلبيه لديها.
وأنا ما زلت غير مقتنع في كلامها ولا في تعاملها معي ولكن ليس بمقدوري شيء. هذا أيضا أواجهه إلى متى فترة لأخرى ولا أعلم ماذا أفعل .. حتى انني كنت مترددا كثير قبل كتابة ذلك والسبب أني لا أستطيع التحدث لغيركم فقلت في نفسي يجب أن أحاول وأكرر المحاولة ..
هل هنالك حل؟ أم أني سوف أبقى على هذا الحال ؟
أرسلت بواسطة: طلال سعد بتاريخ 13/05/2016 03:59:45
العنوان: التعري العائلي : الخروج من كوكب المجانين
التعليق:
fiogf49gjkf0d
السلام عليك يا طلال ..

ليس لدينا سوى ما تقول فنصدقه .. وبناءا على ما تفضلت بإضافته.. فلا أرى لك حلا ولا مخرجا .. إلا بالخروج من البيت، أي بالاستقلال عن الأسرة، ومعنى هذا أن تكون قادرا على الكسب بحيث تنفق على نفسك .. ويحتاج منك هذا إلى جهد دؤوب ربما، وسيحتاج إلى مفاوضات وربما معارك صغيرة حتى يصبح لك سكن خاص، وتكون لك حياتك الخاصة !!
لا أرى سبيلا لتغيير قناعات الوالدة، وخاصة في غياب الوالد، وأحسب أن تكاسلك عن السعي للاستقلال، والعيش كرجل ناضج من شأنه أن يتركك في مساحة من يتصورونه طفلا ويعاقبونه بالضرب على مؤخرته !!!!!
هدى الله الجميع ....
أرسلت بواسطة: د.أحمد عبد الله بتاريخ 15/05/2016 05:06:13
العنوان: الرد
التعليق:
fiogf49gjkf0d
سيدي الفاضل أنا الآن طالب ولا أستطيع ترك دراستي لكي أعمل وأكسب لتوفير سكن مستقل. وهذا أمر يصعب علي في الوقت الحاضر.
ألا يوجد حل مناسب أفضل من ذلك ؟
أرسلت بواسطة: طلال سعد بتاريخ 17/05/2016 12:06:17
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com