رغباتي في العري والدياثة
تحية طيبة، أرجو إخفاء معلوماتي الشخصية
أنا شاب عمري 31 سنة أعمل مديرا لمجموعة شركات والآن تقريبا في حالة تقاعد بسبب وضع العائلة، منذ صغري نشأت في بيت ديني ووالدي ووالدتي متدينين ولكن لدي أخت وأخ غريبين كانا يمارسان جنس محارم وأيضا أخت بدأت تمارس معي وكنت أتلذذ بها وأيضا تعرضت للاغتصاب من دبري عدة مرات من قبل شباب في فترة في مراهقتي.
وبعدها سافرت إلى بلاد أجنبية وصرت أعمل علاقات مع نساء بشكل طبيعي المهم تزوجت من سيدة مطلقة منذ ست سنوات ومن هنا بدأت برغباتي بالدياثة وكانت في بلد آخر وتقبل أي شيء، كانت لديها شغف جنسي بالنوم مع الرجال وهذا كان يثيرني ويجعلها تأخذ مني ما تريد وبعدها صارت تمارس مع سيدات صديقتها وكاميرا مخفية وتأخذ مني فلوسا من أجل ذلك وبعدها تطلقنا.
وأنا الآن متزوج من سيدة أخرى لديها ماضي جنسي قبل زواج واكتشفته بعد زواج بعد تهديدي لها بالطلاق ولاحظت أنها نظيفة بعد الزواج ولكن بدأت برغباتي بالإثارة من خلال ممارسة جنس بالتلفون لأنه من الصعب تمارس بالحقيقة، وأيضا بسبب معرفة ناس لنا وأيضا قمت بجلب قريبي وهو في 25 من عمره للعيش معي وزوجتي تعرض له جسمها بكل حرية أمامي وهذا يثيرني وأنا معها بحب، ولكن بعض الأحيان أجلس مع نفسي وأحتقرها وأحيانا أخرى أخطط بالشر لكي تقتنع زوجتي لتفعل لي ما أريد من دياثة.
أرجو المساعدة
وشكرا
27/6/2016
رد المستشار
شكرا على استعمالك الموقع
رسالتك لا تخلو من الغرابة أولا في إشارتك إلى أنك الآن في حالة تقاعد بسبب وضع العائلة.
تاريخك الشخصي يشير أيضا الى بيئة عائلية مرضية لا وجود فيها للحدود والحواجز الأخلاقية وتعرضك للاغتصاب من قبل الذكور.
تطرق الموقع عدة مرات إلى استثارة بعض الرجال لمشاهدة زوجاتهم يمارسن الجنس. الطب النفسي لا يعير أهمية تذكر لهذه الشكوى في الممارسة العملية وهي معضلة شخصية أخلاقية ينبغي على الإنسان البالغ معالجتها بنفسه.
يتم حصر الظاهرة أيضا ضمن مختلف أنواع الخطل الجنسي وهناك من يوجز الرأي بكلمة واحدة وهو شهونة الخوف Eroticization of Fear .
لا تتوجه إلى طبيب نفسي وإنما إلى معالج نفسي له خبرة في الخطل الجنسي وتحدث معه حول أزماتك النفسية السابقة والتجارب الشخصية.
وفقك الله.
واقرأ أيضًا:
أريد رجلا لزوجتي
زوجتي: يثيرني تخيلها مع الآخر!
زوجتي على حُجْرِ صديقي!
التلذذ بأنني ديوث ! زوجتي مع الآخر!
يثيرني أن يعاشر زوجتي آخر ! ثقافة البورنو !
ديوث على زوجتي: لست مريضا فنقول بالشفا !
زوجتي بين يدي المهندس !
أحب أن تتعرى زوجتي للناس !