تصفح الاستشارات والردود
| الأسئلة المتكررة FAQ   | طلب استشارة | بحث مفصل | تصفح الاستشارات بالتصنيف

تعليقات الأعضاء

العنوان: شكري الخالص
التعليق:
fiogf49gjkf0d
أشكرك من قلبي دكتوري الفاضل, فرغم أن ردك تأخر, حتى آيست أن ترد.. إلا أنه نزل برداً وسلاماً على قلبي المتعب
فقد احتوى على تفسير علمي لأشياء كثيرة حدثت ولم أعرف تفسيرها وقتها, وأبداً فأقول إني بالفعل أعاني منذ زمن من إحساس السجينة, رغم رغد العيش..
لكنه عيش في قفص ذهبي, لا حرية فيه رغم أن قيوده لا تبين للعيان, وأضيف أني كما قلت متعلمة وأحمل الماجيستير, وثقفني أبي من مكتبته الرائعة "رحمه الله" مما ضاعف من تأنيبي لذاتي, فلا عذر لمتعلمة مثلي فيما حدث, وأيضاً كانت صديقاتي يحسدنني على فقدان وزني المستمر, ويسألنني عن السر, فأرد بأنه ليس رجيم ولكن "حرقة دم"
استنتاجك طبيبي في محله, فبعد تطور العلاقة معه اعترف لي أنه أحس بوحدتي الشديدة, ورغب في أن تنشأ تلك العلاقة بيننا ليرضيني, وأيضاً لأن تخيلها كان يثيره جداً فكان يزيد في شرح تفاصيل ما يحدث معها, ليرى تأثير ذلك عليَّ, والحقيقة أن موضوع الحكايات استمر لشهرين, لكني اختصرته في روايتي
فأوصلني للتأثر الشديد مع اجترار أحزان وحدتي المستمرة, ما أفقدني القدرة على الرفض, عندما بدأ بأوَّل محاولة, والغريب أنه بمرور الوقت انتابني إحساس أن ما يحدث طبيعي جداً وعادي, بل وجميل.. وأستر لي من غيره, حتى أفقت على دعوة الحج من صديقتي التي أيقظتني من أوهامي..
واليوم الحال بيننا طيب على السطح, لكن هناك توتر من ناحيتي, كلما عبر عن شوقه الطبيعي بقبلة أو حضن بسبب ما حدث بيننا لا أستطيع أن أخلص منه
أرسلت بواسطة: suzi بتاريخ 05/09/2016 03:01:37
العنوان: تعليق
التعليق:
fiogf49gjkf0d
شكراً على دخولك الموقع وتعليقك...
تأخر النشر و لم يتأخر الرد, فقد أجبت على الرسالة في يومها, لكن الموقع يستلم عددا كبيرا من الاستشارات تمر أولا بمرحلة مراجعتها ثم إرسالها إلى الاستشاري واستلام الرد, وتحريره ليكون صالحاً للنشر.. لا يمكن نشر أكثر من ثلاثة استشارات يوميَّاً فلذلك أعتذر نيابة عن الموقع...
امضي في حياتك, ولا تحملي حقيبة ذكريات الماضي, وستتخلصين من التوتر مع الأيام...
أسعدك الله ورعاكِ...
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 06/09/2016 02:12:23
العنوان: الحل في الحلال
التعليق: لماذا نستسيغ الحرام ونستسهله على مرارة عاقبته بعد ان تنتهي سكرته وتتلاشي نزوته...
إذا كان الجسد العطشان سيهوي بك إلى انحطاط الشهوه إلى أسافلها فقد كان لك في حلال الله طوق نجاة من أقارب الزوج المتوفي أو من غيرهم وليغضب منهم من يغضب بدل سقوطك في غضب ربك وأمام نفسك تلك السقطة وفي هذا المستنقع العفن
أرسلت بواسطة: nooor29990 بتاريخ 02/03/2017 21:54:11
العنوان: المخلوق مملوك للخالق
التعليق: الإنسان مملوك لخالقه وليس عبدا أمام مخاوفه من الناس... وإذا حاد المخلوق عن القانون الذي شرعه له الخالق فقد فسد وأفسد وضاع وضيع,, فكيف ستكون العلاقة صحيحة إذا حادت وفسدت لعام كامل وكيف سيتم إصلاح هذا الاعوجاج والشذوذ....
إن بداية التصحيح تكون حين تتبع الخطأ من أوله ومبتداه ,, لقد كان الخطأ هو عدم تحصين نفسك بحلال الله .... فتزوجي وليرضى عنك أهل زوجك أو فليغضبوا فكل ما على التراب تراب وماذا سيكون مكسبك من رضائهم إذا خسرت فلذة كبدك والذي تابعتيه في الانحراف وانجرفت معه واستسلمتي لطيش شهوة يعقبها ندم العمر...
الحل هو الزواج وإحصان النفس وربما وقتها فقط سيمتنع عنك فأنا أشك أنه سيتركك أو أنك ستمنعي نفسك منه وقد ذكرتي منذ البداية أن مقاومتك واهنة وخصوصاً أن العلاقة دامت بينكم لفترة طويلة
ولكن ربما عندما يراك مع زوجك حينها يمتنع فمن الصعب أن يترك بعيره يرعى مع بعير غيره والأصعب وقتها أن تسلميه نفسك وعندك ما يصونك ويعفك....
أرسلت بواسطة: nooor29990 بتاريخ 15/07/2017 23:17:31
العنوان: فضول
التعليق: اتسائل مع نفسي بعد هذه السنوات وانت الآن بالستين من عمرك،، يا ترى هل لازلت تعانين من العزلة؟
هل توقف ابنك بعد زواجه من المحاولة معك؟ وانت الان في الستين؟ هل عادت حياتك إلى سابق عهدها؟
آسف لفضولي وسؤالي... لكن كثيرا ما أتسائل عن الحياة وشكلها بعد أن يقع المحظور في العائلة.
وشكرا لكم
أرسلت بواسطة: Maher95 بتاريخ 11/02/2023 22:46:27
العنوان: فضول
التعليق: اتسائل مع نفسي بعد هذه السنوات وانت الآن بالستين من عمرك،، يا ترى هل لازلت تعانين من العزلة؟
هل توقف ابنك بعد زواجه من المحاولة معك؟ وانت الان في الستين؟ هل عادت حياتك إلى سابق عهدها؟
آسف لفضولي وسؤالي... لكن كثيرا ما أتسائل عن الحياة وشكلها بعد أن يقع المحظور في العائلة.
وشكرا لكم
أرسلت بواسطة: Maher95 بتاريخ 11/02/2023 23:27:14
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com