مثلي يختفي خلف جدران الزواج م
الواهم أم المريض أم المبتلى
السلام عليكم, أرجو من د. وائل أبو هندي الرد على الرسالة, باختصار أنا رجل متزوج من 16 عام وعندي 3 أولاد وزوجتي حياتي معها طبيعية أقصد الحياة الجنسية وأنا ميولي طبيعية لزوجتي وغيرها, ولكن تأتي المشكلة منذ طفولتي, مارست أشياء لا أقول شاذة لأني كنت طفل بعمر الـ 11 لم أبلغ ولم أعرف مضارها ولا حرمتها ولا أي شيء, كنت أمارس مع أولاد من سني ما يشبه الجنس أكتر من مرة, الأولاد منهم من علمني ذلك خلع ملابسنا والعبث بأعضائنا في أدبارنا خارج الشرج طبعا, كنت أتبادل هذا القرف معهم, كبرت وبلغت ولكن عقلي الباطن لم ينسى قلت في نفسي لعب أطفال جنسي وراح لحاله.
بدأت تراودني أفكار عند البلوغ تعلمت العادة السرية من أصحابي وكنت أمارسها على التفكير والتخيل في الماضي, وبدأت أحس بإحساس في دبري نتيجة ذلك الفكر والتخيل, وقلت فترة وتعدي وكنت أقعد أتخيل الجنس الآخر وأفكر فيه أيضا ولكن كان هذا أشد, وبدأت أفعل أشياء غريبة أرى نفسي في المرآة كثيرا أرى مؤخرتي وأتخيل الممارسة القديمة وكنت أفعل عادة غريبة, نفسي وأتمنى أعرف تفسيرها كنت أخلع ملابسي التحتية وأجلس بدبري عاريا على كرسي خشب, وأقوم باحتكاك الدبر بالكرسي احتكاكا قويا أظل كذلك حتى يحتك عضوي بين أفخاذي احتكاكا قويا, حتى أرى المني ينزل مني بشدة جدا, هل هذه صورة من صور العادة السرية؟ وحك دبري عادة شرجية كما قرأت؟.
الخلاصة استمرت الحالة عندي حتى الزواج وقلت خلاص كل القرف ده حيروح, هي فترة وزوجتي طلعت من النوع الذي يحب ينام لوحده بمفرده, عندما أنجبت بقت تنام مع الأولاد كلمتها كتيرا جدا بلا فائدة سنين على هذا الحال, وبقيت أنام لوحدي تاني كأني لم أتزوج ورجعت تاني في ممارستي مع نفسي التي قلت خلاص راحت,
أتت زوجتي بفراقها عني في مضجعي بدأت أنزع ملابسي وأنا نايم تحت الغطا وأعبث العبث القديم في نفسي وأدخل أي شيء بنفسي وأتخيل زمان, عملت مشاكل كتير مع زوجتي لترد إلى فراشي, وصلت للطلاق لكن لم أطلق وكلمتها قلت لها أنا عندي مشاكل جنسية واضطرابات وأمارس العادة وأنا لوحدي, ضعيف حيران قلق متوتر,
ولكن لم تخضع إلا أيام تقول لي بحبك وأعاشرها جنسيا بدون مشاكل ومتعة كاملة, لكن نومها بعيد عني أحتار فيه صارحتها تأتيني أفكار شاذة قديمة, تقول وأنا أعمل إيه ذنبي إيه اتعالج وأنت طبيعي معايا وكويس ده من إيه وتسأال وتسأل, ولكن بدون أن تنصاع لأمري وتنام بجواري لتؤنس وحدتي وتكون بجواري لعلي أستحي منها وآخدها في حضني ولا أفعل ذلك الشيء المقزز, ولكن بلا جدوى مفيش فايدة حتى الآن وسني 45 عندما أنفرد لوحدي في البيت أحاول أشغل نفسي بأي عمل والله, ولكن ينتهي الأمر أن تأتي التخيلات أنزع ملابسي وأمام المرآة أعيش التخيلات وأمارس العادة, ولكن في الأغلب لم أكمل يعني أنتهي بلا إنزال وأقول لما تيجي زوجتي من عملها أجامعها وأفرغ فيها أفضل, أتماسك كثيرا وساعات بقذف من الحيرة والشهوة.
دكتور باختصار أنا آسف جدا لما أنا فيه, عندما قرأت مقالكم الآسف لشذوذه فهو أنا بدون ممارسة, والحمد لله أقدمت عليها كثيرا مع بعض الشباب طبعا على الملعون النت والكاميرا وغيرها ولكن بدون فائدة, أعزم الأمر وأقول مرة وخلاص وممارسة خارجية زي زمان أفتكر وأحس لكن أفيق من غفلتي إرجع أنت رااااااجل والناس كلها بتحترمك, وبصلي وأعرف ربنا, أضرب نفسي على وشي وأغلق الجهاز كل مرة كده ليه 4 سنين أعرف النت والقرف,
ولكن إلى متى أظل كده حيرة شهوة خلفية أقسم بالله أحسها بدون استدعاء, وعندما تأتي يأتي معها كل تخيل يخصها عندما أجامع زوجتي كثيرا أحس بلذة في الخلف وبقولها, وساعات بطلب أن تعبث لي في موخرتي والحمد لله لم تجب, وهذا بعد الجماع وأرتاح, ولكن سرعان ما يأتي إحساس الدبر وأطلب الجماع مرة أخرى, ولكن بترفض هي وتقول تعبت, يا مفيش انتصاب خالص هذه الشهوة الخلفية ماذا أفعل بها, وهي وهم أم خيال أم حقيقة.
قرأت كل مقالات مجانين عن هذه الأمور إيه الحل, يمكن لو تزوجت امرأة أخرى تكون أفضل وتتقرب مني وأمتنع, معرفش دكتور آخر كلام ممكن أقوله بجد أنا آسف لما أنا فيه ومش عايز وبكره أنا بميل للنساء كل الميل أنا بجد آسف لما أنا فيه شكرا وأرجو الرد.
أنا صاحب نفس الرسالة السابقة بنفس العنوان, أريد إضافة شيءأانا قرأت في موقعكم كل المشاكل والمقالات عشان كده أرسلت مشكلتي, أضيف شيء مهم يا دكتور أن الشهوة التي أحسها من الدبر أقسم بالله لم أستدعها أبدا ولا أحضرها أنا بتخيلات ثانية, أقسم بالله أحسها منذ طفولتي وقبل عبث الأطفال معي كان سني ماجبش 9 سنوات كنت أفعل ذلك العادة الاحتكاك وأنا جالس آه آه حتجنن من التفكير, لا عارف أشتغل ولا أشوف حياتي ولا أصلي ومش مركز في ده أبدا تأتي الوحدة وتداهمني في فراشي وأثناء عملي أفعل من هذا, وللأسف أدخلت أشياء في دبري من سنوات لأنتهي من ذلك الهم ولكن أقلعت قلت بلا أرف وتقزز مخرج القذارة ليس به……
خلاص وختام
الواهم أم المريض أم المبتلى
27/11/2016
رد المستشار
الأخ الفاضل "طارق" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك.
راجعت لأتذكر ما دار بينك وبين أخي د. سداد في استشارة ومتابعة فوجدته قدم لك في رده على المتابعة برنامجا للخلاص بحيث تجعل هدفك تحييد تلك الشهوة الخلفية لا إلغائها وتتخذ من زوجتك عونا على تعزيز خبراتك الجنسية الغيرية،...... لا شيء لدي تعليقا ولا إضافة على ما نصحك به د. سداد...... ولا شيء في إفادتك يبين بوضوح أنك طبقت ما نصحك به.
لكن ما هو جديد في رسالتك هذه المرة هو عدم تعاون زوجتك معك..... فضلا عن إصرارك على استرجاع الماضي المثلي بمشاعره..... منتشيا أثناء ممارساتك التخيلية وهي فعلا من العادة السرية التي تندم عليها وتمارسها على تخيلات مثلية أو تسترجعها متألما أثناء لومك نفسك...... هل تركت المواقع الإباحية ؟
قلنا مرارا تكرار أن النسيج الشرجي يرتبط جنينيا بالأعضاء الجنسية وهو بالتالي من الطبيعي أن يستثار جنسيا، وقد فعلت في الصغر مع أقرانك من ذلك في الطفولة..... يعني ما يحدث معك من أحاسيس جنسية دبرية طبيعي وقد طلب منك د. سداد تحييدها لصالح توجهك الغيري أي قبول وجودها بل ومعرفة أنها ليست بالضرورة شذوذا وإنما هي مشاعر أنت تمتلك التصرف فيها...... وأنت من يستطيع جعلها مأساة درامية في النهاية أو مجرد نزعات حسية أنت أقوى منها.....
لا يرضيني استمرار وضعك هكذا حيث تجدك زوجتك في أوضاع مخلة بالتأكيد لا تناسب لا سنك ولا دورك الاجتماعي كرجل..... لكن ماذا عن الذرية ؟ لم تشر إلى أولادك أو بناتك؟
لا أنصح بالزواج الثاني ولا أظنك يصح أن تفعلها قبل الخلاص من مشكلتك، فلا أظن سهلا على الزوجة رؤية زوجها على الهيئة التي وصفتها.... أريدك أن تتوقف عن تلك الممارسات سواء كنت في البيت وحدك أو في غرفتك في الظلام....
كذا أنصحك بأن تحاول أكثر مع زوجتك وأكثر وأكثر مع نفسك توقف مبكرا قدر الإمكان عن الاستجابة للأحاسيس التي لا تريدها أن تكون السائدة في حياتك.
ما لم تتوقف عن تفعيل المشاعر الجنسية المثلية في السر أو على النت أو أمام زوجتك، فإن العلاج لن يبدأ لا مع هذه الزوجة ولا مع غيرها ....
ويتبع>>>>: مثلي يختفي خلف جدران الزواج م2