رهاب الساحة والخوف من بلع الطعام م11
طلب الحل فقد تعبت من تغيير الأدوية
بسم الله، أنا لدي استشارات كثيرة هنا وملخصها أني أعاني من رهاب بلع الطعام ورهابات كثيرة وتناولت العديد من مضادات الاكتئاب وكانت تفيدني بشكل متوسط ولكن بعد تناولي للانافرانيل بجرعة 225 لمدة 17 يوم صرت كلما تناولت أي مضاد اكتئاب أصاب بقلق وعصبية شديدين جداً جداً جداً ولا أرتاح حتى أتناول جرعات عالية من المهدئات
الجديد في الأمر :تناولت الرسبردال بجرعة 1 مل فأصابني بقلق رهيب ثم تناولت الابليفاي فأصابني بقلق رهيب جداً وملل شديد وتناولت الزبركسا فأصبت بقلق رهيب أيضاً رغم أني صبرت عليهم 14 يوم لكل واحد فهل صرت لا أتحمل أي دواء يعمل على السيروتونين ؟ وماذا تسمى هذه الحالة وهل لها من حل ؟
ولكن تناولت السوليان بجرعة 400 مل لمدة شهر فتحسن مزاجي لمدة أسبوعين ثم ذهب التحسن وأكملت شهر بدون أي تحسن وبعد أسبوعين أحسست براحة رائعة من ناحية الأكل والمخاوف وبقيت مرتاح لمدة 3 أيام ثم عاد المرض من جديد فسألت أحد الأطباء فقال لي أن السوليان تحتفظ به الخلايا الذهنية لمدة 18 يوم ففكرت أني لم أعطي السوليان الوقت اللازم ولكن إن عالج السوليان المخاوف ورهاب البلع فسيبقى القلق واضطراب الهلع كيف أفعل معهما ؟
أريد إجابة عن هذه النقاط وهل يكفي السوليان لوحده في علاج كل ما عندي من أمراض ؟
وهل فعلاً هو السبب في تلك الراحة ؟
12/4/2017
رد المستشار
شكراً على رسالتك
استلمت استشارتك حول الثناقطبي وتأثير العقاقير عليك وأجبت عليها في نفس اليوم ١١ ابريل ٢٠١٧.
استلمت اليوم ١٢ ابريل استشارة أخرى منك تختلف عن السابقة فقط باستمرار العلاج بالسوليان. العقار واسمه العلمي أميسلبرايد Amisulpride متوفر لخلايا الجسم والدماغ بحرية ولا يرتبط بالبروتينات والجزء الحر منه في الدم عالي نسبياً. قد يقرر الطبيب رفع الجرعة مرة أخرى.
أرجو مراجعة الرد السابق ومناقشة الاختيارات الثلاثة مع الطبيب المشرف على علاجك.
وفقك الله.
ويتبع >>>>>>>>: رهاب الساحة والخوف من بلع الطعام م13