حكاية 8 سنوات في سطور .
مرحبا بكم .... سأحاول أن أسرد قصتي مبرزا كل التفاصيل التي قد تكون مفيدة لحضرتكم ..
أنا شاب عندي 20 سنة، لأسرة متوسطة ماديا ذاهب إلى العام الثالث الجامعي، معظم حياتي قضيتها خارج مصر "في الخليج" لا أملك الكثير من الصداقات خارج مستوى الأقارب بسبب مكوثي فترة طويلة خارج مصر (أكثر من 12 عام)،، طيلة فترة حياتي في الخليج كنت مدمن كمبيوتر وألعاب حتى قبيل ثورة 2011 بدأت أهتم بالجانب السياسي وأحب القراءة والنقاشات وإلخ، الإنترنت كان هو ملاذي الوحيد وبدأت القصة بإنشائي حساب فيسبوك في 2010 ومن هنا بدأت تتوسع مداركي لقراءة كثير من المواضيع ووجهات النظر المختلفة التي كانت تطرح.
المهم كأي مراهق عرفت العادة السرية بالصدفة كنت ساعتها مهتما بأخبار الفنانات (والكلام هذا) لحد ما الموضوع تطور بشكل رهيب وبدأت أعرف المواقع الإباحية العربية أولا ثم الأجنبية والعادة السرية تحولت لإدمان من ساعتها !
الموضوع بدأ بأني أستثار جنسيا من صور العارية وبعدين الفيديوهات وبعد لما أتذكر أن هذا آخر حاجة بدأت أدور على مصدر جديد للمتعة وكانت القصص الجنسية الموجودة على مواقع الإباحية العربية بالصدفة قرأت "قصص المحارم" وبالذات قصص محارم الأم والابن أو الزوج وحماته لكن الأغلبية كانت من النوع الأول،، القصص العربية في آنذاك كانت تعتبر حاجة عظيمة جدا بالنسبة لي ومصدر استثارة رهيب لي وبدأت أدمن هذا النوع من الاستثارة لكن لم أكن أتخيل أمي أبدا في أي من هذه القصص إطلاقا وأخذت عهد على نفسي أن يكون هذا الفانتازيا بيني وبين نفسي فقط وسري أنا فقط ولا يمكن أن ينعكس بأي حال من الأحوال على الواقع,,
لكن مع مرور الوقت بدأ إدماني لهذه القصص يتخذ مسار أكثر انحدارا وهو القصص المصورة وفيديوهات الموجودة على المواقع الأجنبية تحت بند الأم والابن حتى أصبحت لا أفتح هذه المواقع إلا لهذا الغرض فقط ..
مرت فترة من الوقت على هذا الحال لكن وجدت نفسي أغير نظرتي لأمي تلقائيا رويدا رويدا بمعنى أنني أصبحت أراقبها عن كثب أراقب حركتها ومشيتها أي جزء من جسمها لا يكون مستور وهي في اللبس المنزلي والخ لكن بدون أي نزعة شهوانية فقط مجرد استكشاف لهذا الجسد الذي كنت لا أتخيله سوى أمي فخلصت إلى أن هذا أيضا جسد امرأة /أنثى / female بها ما تملكه تلك النسوة التي أشاهدهن في تلك الفيديوهات الإباحية ..
بدأ الموضوع يتعقد أكثر فأكثر حتى تصنت عليها مع أبي أثناء الممارسة الحميمة(بالمناسبة كانت هذه بالصدفة البحتة لم أكن متعمدا) وكنت آنذاك في الثالثة إعدادي وصدمت تماما فقراءة القصص شيء وسماع صوت أمي تمارس الجنس شيء آخر.. ازدادت إثارتي وتوجهت أكثر وأكثر للقصص الجنسية وللمواقع الإباحية لمشاهدة هذا النوع من العلاقات ..
مع مرور الوقت والأيام كانت تحدث مواقف بيتيه عادية ربما حدثت قبل ذلك لي ولأي أحد لكن بعد تلك الفترة لم تكن تمر علي بشكل عادي كان تكون أمي مرتدية للباس بيتي خفيف فلا أغض بصري وأختلس النظر كلما سنحت لي الفرصة أو أن أتعمد أن أتسكع أمام باب الحمام حتى أشاهدها وهي خارجة منه أو أتعمد التصنت عليها هي وأبي أثناء ممارسة الجنس ..الخ أو أنني أفتح عليها الباب وهي تغير ملابسها كي أراها وهي شبه عارية وأخرج مسرعا مدعيا أنني لم أكن أعرف.
بعد أي حدث كنت أذهب لتصفح مواقع الإباحية وأمارس عادتي السرية لكن أبدا لم أتخيل أمي وأنا أمارسها محاولا أن أحافظ على ما تبقى من العهد الذي قد كنت قطعته على نفسي سلفا ..
تتعقد الأمور أكثر وأكثر وأحاول أن أجد متعة أخرى حتى وجدتها بالصدفة البحتة، صديقي الذي قضيت معه أغلب سنين المدرسة (المصري الوحيد الذي كان معي في مستواي الدراسي) في غربة الخليج في لحظة من لحظات الصراحة بيننا سألته هل سبق لك أن سمعت صوت أمك وهي تمارس الجنس مع والدك والمفاجأة أنه لم يمتعض من السؤال وأنه أجاب بالإيجاب ثم توالت الأسئلة بيننا وبلغة منحدر حتى كنا نقذف أمهاتنا في شرفها بكل صفاقة وكل منا يصف جسد أمه للآخر ...
بعد كل شات بيني وبين صديقي كانت تنتابنا نوبات حزن شديد واكتئاب حتى إذا ما عادت الشهوة الجنسية مرة أخرى نعود لنكمل شاتنا ونمارس العادة السرية على الكلام الساخن بيننا ..
صديقي انسحب من هذا الحوار تقريبا بلا رجعة وبالفعل رفض أن نتكلم في هذا الموضوع تماما فرجعت مرة أخرى لما قبل معرفته وأنا أكثر ولعا بهذا الموضوع فقد كنت توقفت على مطالعة المواقع الإباحية والقصص الجنسية في فترة التي كنت أقضيها أنا وصديقي على تواصل تام كلما أتت أحدنا الرغبة كنا "نتشات".
بعدها واجهت صعوبات كثيرة كنت مثل مدمن الهيروين الذي انقطع فجأة عنه الهيروين، بعد فترة طويلة تقريبا عامين أو عام ونص على هذا الحال صديقي يرفض إكمال ما ابتدأنا سوية بحجة ضميره واحترامه لأمه ...
رجعت مرة أخرى للأفلام الإباحية تحت بند الأم والابن وللقصص ولكن هذه المرة اتجهت للقصص الأجنبية لا العربية بعد أن اكتشفت أن المحتوى العربي ضعيف جدا على المستوى الأدبي. واستمررت على نفس المنوال قصص وفيديوهات ومراقبة لأمي تصيدا لأي موقف قد أراها فيه في وضع أوده ويدفعني لممارسة عادتي السرية ..
أنا قبل مرحلة صديقي شيء وبعدها شيء آخر قبل أن أبدأ الحديث مع صديقي حول هذا الموضوع كنت نادرا ما أفكر في أمي أثناء ممارستي للعادة السرية ولكن بعده ارتفعت نسبة تفكيري بها لا زالت قليلة ولكن أقول أنا أكثر مما سبق وبهذا أكون قد خنت العهد الذي قطعته على نفسي في بداية قراءتي لقصص المحارم خيانة تامة .
أود أن أشير إلى ملحوظة مهمة جدا "أنا لا أشتهي أمي جنسيا كلما رأيتها بمعنى أنني لا أفكر بها جنسيا طيلة الـ 24 ساعة إطلاقا لكنني أفكر فيها أو أفكر في أي المواقف التي حدثت بيننا أو بينها وبين أبي كلما وددت ممارسة العادة السرية فأصبح هذا النوع أو هذا الصنف من الجنس هو ما يحفزني ويثيرني"
ملحوظة أخرى "تركت الإسلام في منتصف الصف الثاني ثانوي" لأسباب أراها تخصني وحدي ولا أعتقد أنها قد تفيد في سياق قصتي.
ملحوظة أكثر أهمية "لم أعد أشعر بالذنب إطلاقا بعد ممارسة العادة السرية أو حتى إذا فكرت بأمي أثناء ممارستها "
حاولت كثيرا أن أتوقف عن هذا السلوك وبأن أبدأ بالبحث عن صنف أخر يحفزني ويثيرني بدلا من هذا حتى أنسى هذا القديم وبالفعل بدأت بمشاهدة فيديوهات الجنس الإباحية العادية ولكنني مهما طالت المدة رجعت مرة أخرى إلى سلوكي القديم
في فترة قريبة من كتابة هذه الرسالة حاولت أن أصنع شيء جديد يضيف إثارة على سلوكي وهو محاولة التلصص على أمي أثناء الاستحمام وحاولت أن أسجل وأضع هاتفي في الحمام أثناء استحمامها المحاولة باءت بالفشل وأصبحت بحسرة شديدة ولكن لم يكتشف أمري ومر الأمر بسلام .
أكتب هذه الرسالة لمعرفة ما إذا كانت هذه الحالة مرضية ؟ وهل أحتاج لمراجعة طبيب نفسي لعلاجها ؟ وإذا ما كنت لا أستطيع مراجعته في الوقت الحالي فما هي الخطوات اللازم اتخاذها لتقليل هذه الحالة حتى مراجعته ؟
أرجو ألا تبخلوا علي بنصائحكم ..
وجزيل الشكر لكم ولموقعكم
13/7/2017
رد المستشار
شكرا على مشاركتك الموقع بروايتك.
ما أثار انتباهي في رسالتك درجة التعجرف فيها حين تشير إلى توقفك عن متابعة القصص العربية لضعف مستواها الأدبي!
وكذلك بعث لي الموقع رسالتك مساء ٢٩ أغسطس وفي نفس اليوم الذي قرأت فيه تعليق إحدى الأخوات على صفحة الفيس بوك معلنة استيائها من استشارة أقل سقوطاً من رسالتك بكثير.
هذه مشكلة أخلاقية تمثل قاع التربية الأخلاقية العائلية والشخصية والاجتماعية. من الأفضل أن لا تراجع طبيا نفسيا أو معالجاً نفسيا فهذا المستوى من الانحدار الأخلاقي مشكلتك أنت وحدك.
تقول إنك طالب جامعي وهوايتك الشطرنج والقراءة وما عليك إلا أن تمارس هذه الهوايات وتضيف إليها تطوير نفسك أخلاقيا وفكريا.
هداك الله.
واقرأ على مجانين:
ماما تثيرني جنسياً: كلاكيت؟ مشاركة
أنا وأمي : أنت مريض وهي مريضة ! م
أتخيلها أمي أو بنتي لأثار جنسيا ! : جني الحرام
ماما تثيرني جنسيا: حاسس... مشاركة2
ميمو يحاول اغتصاب ماما ويطلب السماح!