اكتئاب ذهاني ... ما كل تفكير شديد وسواس ! م
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حذف جميع استشاراتي وحذف حسابي الشخصي بشكل نهائي وبأمانة دون خداع لي
أطلب حذف جميع استشاراتي من على موقعكم الموقر بشكل نهائي وأرفض عرضها للجميع ليقرأوها فذلك ضد رغبتي وإرادتي
وأرجو تنفيذ طلبي فأنا لم أسيئ للموقع حتى يسبب الموقع لي الأذى
ترك تلك الاستشارات بدون حذفها يسبب لي ضرر جسيم والكثير ممن يعرفني يعرفون الموقع
أرجو كذلك حذفي من الموقع لأني أريد حذف حسابي نهائيا من موقعكم الموقر
وجعل الله حذفكم للاستشارات الخاصة بي ولحسابي في ميزان حسناتكم يوم القيامة
9/2/2018
رد المستشار
الأخ الفاضل "محمود" أهلا وسهلا بك على مجانين ومن المؤسف جدا أن تكون لديك تلك الرغبة القوية في حذف حسابك واستشاراتك التي أرسلت إلى الموقع.
تطلب منا حذف حسابك واستشاراتك والحقيقة أن من حقك ألا تستخدم ذلك الحساب لكن ليس من حقك أن تطلب منا حذفه، ولا من حقك ولا حقنا أن نحذف الاستشارات.... لأن مجهودا كبيرا بذل فيها حتى عرضت على الموقع بدءًا من من استقبلها وأرسلها للمستشار الذي أجابها وأرسل الإجابة فتم تدقيق سؤالك لغويا وكتابيا ثم تم تحريره! إذا وافق بعض هؤلاء المتطوعين فلن يوافقوا كلهم... ولم يحدث ذلك ولا مرة منذ بدايات الموقع.
وتقول أن استمرار عرضنا لاستشاراتك هو ضد إرادتك ورغبتك وهذا غير صحيح لسب واضح هو أن رغبتك وإرادتك تنتهيان بمجرد ضغطك على أيقونة أرسل الاستشارة بعد قراءة الصفحة التي تعتبر قراءتها إجبارية قبل أن تستطيع إرسال رسالتك ومسطور فيها بوضوح ما نصه: (من حق صاحب المشكلة إخفاء البيانات التي قد تدل على شخصيته في حالة خوفه من أن يعرفه المتصفحون وذلك بالنسبة للبيانات التي ترد داخل تفاصيل المشكلة، وعليه في حالة الرغبة في السرية أن يذكر ذلك صراحةً، للموقع الحق كاملا في نشر كافة المشكلات التي ترد إلينا وعلى مرسل المشكلة تجنب الإشارات الدالة على شخصيته إذا أراد سرية البيانات وهذا بالنسبة للتفاصيل داخل المشكلة، أما البيانات الشخصية التي نجمعها عند طلب الإرسال فالموقع يضمن سرية هذه البيانات تماما)
وتقول كذلك "أنا لم أسيئ للموقع حتى يسبب الموقع لي الأذى" والواقع أنك أسأت للموقع وأسأت للمستشار الذي اهتم باستشارتك، وكان رده على إساءتك بمنتهى الخلق والمهنية بأن نصحك بسرعة التوجه نحو مركز للصحة النفسية وهذا نفس ما سنفعله الآن.
وأخيرا أهلا وسهلا بك دائما إن أردت على موقع مجانين فتابعنا أيضًا إن أردت بالتطورات.