هل أنا مزدوجة الميول؟ ? bisexual
هل أنا منافقة؟
السلام عليكم، أشكركم جزيل الشكر على موقعكم الرائع والموثوق ملاذ الكثيرين ممن لا يستطيعوا البوح بمشاكلهم.
أعاني من الفراغ في الوقت والعاطفة، بدأت مشكلتي عندما نزلت تطبيق للفضفضة بأسماء مستعارة، كتبت أنني لا أشعر بالثقة بجسمي كتبت طولي ووزني ومقاس حمالة الصدر وانهالت علي عدد كبير من الرسائل فهناك في ذلك الموقع الكثير من المراهقين، أنا لم أرسل صور لأحد، من بين هذه الرسائل وصلتني رسالة من شخص أعجبني منطقه وأسلوبه بالحديث أعاد لي ثقتي بنفسي، كان يرسل لي رسائل كل يوم تقريبا عادية ثم بعد ذلك قال دعينا نلعب لعبة أسئلة سألني أسئلة خاصة وجنسية إذا كنت أمارس العادة السرية،
وما هو نوع الأفلام الإباحية التي أفضل وهل سبق أن أرسلت صور عارية على أحد التطبيقات أم لم يسبق لي ذلك وفي وقتها لم أكن أعرف كيف أمارس العادة السرية ولم أكن أشاهد أفلاما إباحية أجبته بالنفي، سأل عن ماذا أفضل في العلاقة الجنسية وأجبته للأسف، استغرب وقال من غير المألوف أن فتاة بعمرك لا تعرف هذه الأمور وأنت بريئة، أظهرت غضبي وقلت له ناقش هذه الأمور مع فتاة تفهم بها وأن هذا المكان لا يشبهني، فعلا وجدت منشورات لفتاة عمرها 15 عن إدمانها للاسترجاز بالماء، قلت في نفسي أنا حقا بريئة، ولم لا أجرب الاسترجاز بالماء كنت أقوم بالعادة بشراهة
..
أنا لم أرد أن أبحث عن حبيب أو علاقة عابرة في هذا التطبيق، دفعني الفضول لتحميله لمعرفة من حولي خلف أقنعة الأسماء الحقيقية، قلت في نفسي لم أضع حدود في الحديث معه أنا لا أعرفه ولا هو كذلك وأنا لن أتجاوز المحظور فقط أريد معرفة الجنس الآخر كيف ينظر لهذه الأمور، عدت للحديث معه بعيدا عن الأسئلة الخاصة هو أخبرني بأمور خاصة عنه، عجبتني ثقافته فهو مطلع على جوانب كثيرة من الحياة وتخصصه يشبه تخصصي وارتحت له هو شخص مريح في التواصل، أخبرته أنني بدأت أمارس العادة السرية بالماء وأريد أن أتوقف وأخشى أن أفقد حساسيتي بسببها كان ينصحني نصائح مفيدة، لم يكن غرضي أن أغريه عندما أخبرته بذلك لكن كنت أريد أن أخبر أي أحد أرتاح له، مرة قال لي لكي تتوقفي عندي اقتراح استأذني مني عندما تريدين القيام بها وأنا أحكم إن كنت تجاوزت الحد الطبيعي أم لا، هنا فقط شعرت أنه يتأثر بقصتي هذه ولم أوافق على الرغم من أن الفكرة أثارتني قلت له سأخجل إن أخبرتك وأنا أفعلها، قال اتركيها شهر.
كان بالنسبة لي صديقا يسأل عني دائما وأنا أخبره ما يشغل بالي، كان يطلب أن أضيفه على مواقع أخرى ليعرفني أو نتحدث على الهاتف بتطبيق دون أن نعرف بعض ولم أوافق، بالصدفة اكتشفت اسمه الحقيقي، أخبرته بذلك لكي لا يخبرني عن أسراره وأنا أعرفه قال لي من الآن وصاعدا لن أخبرك شيء عني لكن بإمكانك أن تفضفضي لي متى شئت، أنا شعرت أنني خسرت صديق، بعد فترة كنت أستشيره عن أمور تهمني كثيرة وهو كان ينصحني، في بعض المرات كنت أشعر أنه يريد أن يجعل أي موضوع مدخل للحديث عن الجنس لكن كنت أسد الباب وأتجاهله.
مرة سألني هل سبق لك أن فكرت أن تصاحبي شابا للتسلية وتضييع وقت أخبرته أشعر أنني رخيصة في هذه الحالة وأعصي ربي وأخون ثقة أهلي على الفاضي وربما أترك جرحا في قلبي..
طلب مني صورة حتى لو يعرفني فأنا أعرفه وأعرف شكله أما هو فلا، لم أقبل وأخبرته أني نادمة لإخباره أمورا خاصة ولأني بحثت عنه،. شعرت بتأنيب الضمير كيف أنا أعرفه وأخبرني بأمور خاصة وأنا لا قلت يجب أن يعرفني هو قال لي لا داعي وأنه مبسوط أنه باستطاعتي أن أخبره أي شيء أما إذا عرفني سأخجل منه، أخبرته من أنا ورأى صورتي على أحد المواقع،، قال لي لنلعب لعبة أسئلة سأل أسئلة عادية هل هناك أحد من معارفك تتمني أن يخطبك..... إلخ، بعدها قال لي هل تعرفي تعملي مساج وهل تقبلي أن تقومي به لو طلب منك، أنا هنا غضبت كيف يتكلم معي هكذا وأظهرت له ذلك فقال لي لذلك قلت لك لا تخبريني من أنت لأنك أصبحت تتحسسين من سؤال عادي كهذا ،
ولم أتحدث معه من وقتها ،
أشعرني أني منافقة، وأنه لا يستحق..
3/3/2018
رد المستشار
شكراً على مراسلتك الموقع ثانية.
لا يوجد في رسالتك هذه أية إشارة لأعراض اضطراب عقلي، السلوك الذي تشيرين إليه في الاستشارة سلوك شخصي بحت والموقع وفي ضمن اختصاصه في الصحة العقلية لا يحق له الحكم عليه ولا عليك.
لا يوجد في الرسالة سوى شكوى واحدة وهي شعورك بأنك منافقة بعد تواصلك مع صديقك عبر الإنترنت، هذا السؤال أيضا لا يجوز الإجابة عليه لأنه ليس من اختصاص موقع يعني بالصحة العقلية والنفسية.كانت نصيحتي لك هو البحث عن عمل وضرورة برمجة جدولك اليومي والأسبوعي، وعن طريق ذلك يمكن أن تحددي أهدافك في الحياة وتحققي أحلامك.
وفقك الله.
ويتبع>>>>>>>> : هل أنا bisexual ؟ : خيالات جدتي هلاوس بصرية ! م1