عاشقة الأكشن: شراب الجنس وسرابه مشاركة1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
قادني البحث في موضوع الجنس إلى ما نشر في موقع إسلام أون لاين.نت، ولابد أن أشيد في البداية بأعمال كل من دكتور عبد الله ودكتور وائل، وما يقدمانه من نصائح وتوجيهات للشباب. غير أن لي ملاحظة تتعلق بإحدى تعليقات دكتور عبد الله على مشاركة أحد الشباب، أقدر أن في ذكرها فائدة وأن كانت لا تدخل في موضوع الجنس ولكن تتعلق بمنهجية الرد والتعليق.
جاء في أحد تعليقات دكتور عبد الله على مشاركة أحد الشباب وفي موضوع "عاشقة الأكشن" ما يلي:
الأخ الكريم شكرا لك على اهتمامك، وأنت تذكرنا بهذه الإجابة القديمة التي تحفظها ذاكرة أرشيفنا، ويسعدنا أن هناك من يتابع القديم ويستعيده، فنشعر أن كلامنا لا يذهب سدى، وأن للشبكة العنكبوتية تاريخا وذاكرة،
الشاب المشارك لم يشر إلى أرشيفكم ولا يحمل كلامه أية خصوصية يمكن على أساسها اعتبار مشاركته ليست أكثر من متابعة قديم ذلك الأرشيف واستعادة له وأعتبر هذا التعليق غير علمي ومن شأنه تثبيط العزائم ومن المفروض أن لا يقع في مثله من يتصدى لحل مشكلات الشباب النفسية وأرجو أن تكون ملاحظتي متقبلة.
وشكرا
2/9/2004
رد المستشار
الأخ الكريم؛
ليست أمامي شاشة كمبيوتر لأتأكد مما سأقوله لك، وأرجو أن يفعل هذا دكتور وائل. أحسب أن قولي "وأنت تذكرنا بهذه الإجابة القديمة...الخ، إنما قصدت به الإشارة إلي إجابة "عاشقة الأكشن" الأصلية": عاشقة الأكشن: جريئة تبحث عن الحنان، حيث أن رسالة الأخ المشارك إنما جاءت بعد نزول الإجابة الأصلية بما يزيد علي العام ربما. وشكرا علي ملاحظتك.
*ويضيف الدكتور وائل أبو هندي، الأخ العزيز أهلا وسهلا بك على موقعنا مجانين وشكرا جزيلا على مشاركتك وعلى ثقتك، ليست لدي إضافة بعد ما تفضل به مجيبك أخي الدكتور أحمد عبد الله، غير الإشارة إلى تعجلك الواضح لأن ما ذكره ابن عبد الله لا يحوي أي شكل من أشكال التثبيط للعزائم، ولم يكن الأمر أكثر من الغبطة التي يستشعرها المستشار مثلما يستشعرها صاحب الاستشارة حين يشارك أحد في مشكلة قديمة من مشكلات الموقع، فأين هو التثبيط؟ وأين الجنوح عن العلمية؟ وكلاهما ليسا من الكبوات التي يقع فيها ابن عبد الله، سعدنا بمشاركتك، ونحن في انتظار غيرها ولكن تأن من فضلك.ويتبع:>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> عاشقة الأكشن: شراب الجنس وسرابه مشاركة3