فحص ذاتي الغشاء وسواس التعبد والرياء م2
وسوسات دينية
أحب أن أصلي كثيراً وأذكر الله لكن سرعان ما تنتابني أفكار بأني لا أستحق ذلك أو أن الله لا يسامحني أو أنني لا أستطيع مسامحة نفسي حتى لو غفر لي الله ولا أدري كيف ذلك لأن عدم مسامحة النفس هو نفسه عدم تقبلها وبالتالي عدم القدرة على فعل أي شيء صائب
بعد ذلك يأتي تفكير آخر بأن ما أفعله ليس خالصاً لوجه الله لابد أنني أريد شيئاً لهذا أتعبد كثيراً ثم أقول لنفسي ما هو هذا الشيء بعد ذلك
أقول هل إذا تحقق شيء جيد هل سأنسى التعبد أنا لا أدري لماذا أشعر بذلك ؟؟
أشعر بلا شيء أحياناً وكأنني فقط حاسوب يردد أذكاراً معينة !!
لا أدري فقط تعبت من كل هذه الصراعات بعقلي
25/7/2018
رد المستشار
الابنة العزيزة "Brouj Mahmoud" أهلاً وسهلاً بك على مجانين وشكراً على ثقتك ومتابعتك مع خدمة استشارات مجانين بالموقع.
هذه المرة أنت كررت تقريباً كل ما جاء بإفادتك السابقة ولم تغيري شيئاً ربما إلا العنوان الذي كان "العبادة ووسوسة الشيطان" وأصبح "وسوسات دينية"... بالتالي ردنا هو نفس السابق يا ابنتي ونرجو أن تتريثي قليلاً في المتابعة.
ومرة أخرى أكرر : أتمنى أن يكون ما نصحتك به من وقف الفحص الذاتي القهري للغشاء حدث واستمر... وأن تجدي في طلب العلاج من هذا المرض المسمى وسواس قهري !
وأخيراً أهلاً وسهلاً بك دائماً على موقعنا مجانين وبالتطورات تابعينا.
ويتبع >>>>>>: فحص ذاتي الغشاء وسواس التعبد والرياء م4