لقد تعبت من هذا الشعور
عمري 19 عاماً، منذ أكثر من 5 سنوات وأنا أشعر بانجذاب جنسي لوالدتي، أول مرة رأيت فيها فيديوهات جنسية كنت بعمر ال 8 تقريباً، وكان الأمر بالصدفة رأيت أخي مع أمي بالفراش وهي كانت عارية كنت بعمر ال 11 تقريباً، لا أتذكر التفاصيل الدقيقة ولكن أذكر أني بعدها بفترة بدأت بالتحرش بأختي التي تكبرني بسنة التحرش كان من فوق الملابس.
بعدها بعد أن أخبرت والداي وكانت ردة فعلهما غير عنيفة كثير تحول هذا الشعور إلى أمي نفسها، وتحرشت بها عدت مرات ولكنني كنت أندم بعدها وأخاف ولا أعي جيداً ماذا أفعل؟
وبعدها بفترة كانت لي علاقة عابرة مع أحد الشبان التي انتهت بفترة قصيرة فقد كنا نحن الاثنين لا نعي ماذا نفعل جيداً وكل هذا ولم أكن أبلغ ال 15 سنة.
الآن أنا أبلغ 19 وما أزال لدي مشاعر تجاه أمي ولكن أقوم بالاستمناء فورا لأنسى، ولكن هذا ليس حل فقد تعبت من هذا التفكير ومن هذه التصرفات وأصبحت مدمن بورن أشاهد البورن بانتظام منذ أكثر من 5 سنوات
فما هي المشكلة إن كان هناك واحدة وما هو الحل
أتمنى أن يتم إخفاء معلوماتي الشخصية، شكراً لكم
10/10/2018
رد المستشار
شكراً على استعمالك الموقع.
الغريب في رسالتك ما يلي:
١- تسأل في النهاية: ما هي المشكلة إن كانت هناك واحدة وما هو الحل؟ وذلك يوحي بأنك تتحدى الموقع براوية وإن كنت فعلاً لا تعتقد أنها مشكلة فلماذا تكتب إلى الموقع؟
٢- السقوط الأخلاقي في العائلة فأخوك ينام مع أمك وأنت تتحرش بأختك ومن ثم أمك وبعد تجربة مثلية، وإلى الآن لا كائن جنسي يثير فضولك سوى أمك وتدعي فوق ذلك أنك تعيش في أوربا.
لا أنكر عليك بأني أشك في مصداقية الرواية، فالتفاصيل مبهمة وعامة. الاحتمال الآخر أن جميع ما تتحدث عنه قد يكون ذكريات وهامية Delusional Memories واحتمال إصابتك بفصام مزمن يفسر تفكك شخصيتك.
ما يتوقعه الموقع هو حديث من هو في عمرك عن تحديات الحياة ومشاكل الدراسة والعلاقات الاجتماعية وغير ذلك.
لا يوجد حل لمشاكلك ويمكن الحصول على النصيحة من أي إنسان في أرض الله الواسعة. ولكن ربما عليك أن تتحدث مع طبيب نفساني لحسم أمر الفصام إن وجد.
هداك الله.