العادة السرية والوسواس المدعوم الغالب م4
الفشل في الدبر والخوف في فرج الأنثى
أرسلت الكثير من الاستشارات وشكراً لكم لردودكم المريحة والمطمئنة حتى الاستشارة السابقة في (2019/6/2) أصبحت لا أعاني منها الآن لكن أريد أن أقرأ ردكم عليها.
موضوع اليوم هو سبب الشرخ النفسي الذي حصل لي بعد ما دخلت عالم النساء والاهتمام بهن.... أصبح عندي خوف من الفشل نتيجة الفشل السابق في إتمام علاقة ولو أنها تعتبر شاذة إلا أنني فشلت في إدخال عضوي في الدبر حتى بعد استخدام سائل ووجود الانتصاب كان يحدث ارتخاء.
وبعد ما فشلت كنت ألعب دور السالب مع تعزيز الشيطان أن هذا الدور المناسب لي.
توجد مرة واحدة تمكنت من إدخال عضوي ولكن شريكي أخبرني بذلك لكن أنا لم أشعر أني أدخلته وكان صادقاً يعني حتى إن كان يوجد شيء من الألم عليه.... والتعجب!
هذه التجربة هي الوحيدة التي أتعلق بها أني سليم ولا يوجد لي شيء
قرأت كثيراً أن فرج المرأة يختلف كثيرا عن عضلات الدبر الغير مهيئة لذلك... قد يكون هذا السبب، أو سبب آخر أن شريكي لم أكن أستمتع به في الشذوذ.... في كلا الحالتين لا أعلم لماذا كنت أمارس معه ذاك العفن وأيضاً بعدم وجود استمتاع حقيقي!
لا أشكو من أي شيء حمداً لله يؤدي إلى مشاكل عضوية مثل العنة وممكن مشكلتي حتى ليست سوية حتى أحكم عليها..... لكن لا أعلم لماذا هذه متعلقة بي إلى هذا اليوم قرأت كثيراً عن العنة بكل أنواعها
كل ما أريده أن أعيش حياة جنسية وعاطفية هنية مع زوجتي
وإن شاء الله أرزق بأولادي دون أن تؤثر تلك الأفكار على حياتي! وتعكر علي صفوي!
19/6/2019
رد المستشار
الابن الفاضل "أحمد" أهلا وسهلا بك على موقعك مجانين وشكرا على ثقتك، وعلى متابعتك مع خدمة الاستشارات بالموقع.
اطمئن يا "أحمد" ستعيش حياة جنسية وعاطفية هنية مع زوجتك وإن شاء الله ترزق بأولاد وبنات... فقط عليك أن تتعلم ألا تنتفض لكل فكرة تافهة فلا يصح القياس الذي تقيسه بأي حال... كيف تقارن حال حدث غض غرير يمارس الشذوذ في الخفاء وهو يستشعر الذنب والخوف من الفضيحة بحال رجل راشد مع زوجته في الحلال؟
لا يوجد أصلا داعي للتفكير في أسباب الإخفاق في إدخال ذكرك لأن الإخفاق في مثل هذه الظروف هو سمة الأخيار يا ولدي بمعنى آخر إخفاقك دليل على يقظة ضميرك وهو ما يعني مستوى طيب من الأخلاق.
توقف عن الانشغال بكل هذا الموضوع وتابع المهم والأولى في حياتك، هداك الله.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات .