أنا ديوث
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا شاب عمري 23 عاما متزوج بعد زوجتي 22 جميلة جدا وبيضاء الوجه وجسمها جميل وجذاب، أنا أحب زوجتي وهي تحبني كثيرا
المشكلة هي بعد الزواج 4 أشهر لستُ قادرا على إمتاعها جنسيا وهي لا تتكلم ولا تحسسني بذلك خوفا على مشاعري
المهم أنا كنت غيورا عليها جدا جدا جدا أنا من الأشخاص الذين يتابعون الأفلام الإباحية وذات يوم شاهدت فيديو إباحي لديوث وزوجته أعجبني جدا وتحركت مشاعري الجنسية تجاهه
أعحبتني الفكرة بأني أقوم بزيارة شخص إلى منزلي لزوجتي ولكن زوجتي رافضة الموضوع رفضا تاما وترتدي ملابس واسعة وطويلة وأنا لا أحب ذلك
هي محترمة جدا نفسي أحررها بس مش عارف أعمل إيه
أرجو المساعدة في أسرع وقت ممكن
8/11/2019
رد المستشار
الابن الفاضل "محمد سالم" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واختيارك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
ربما لم تكن بحاجة لمشاهدة ذلك الفيلم الذي يعرض قصة الديوث لكي تتشكل داخلك هذه الرغبة المريضة، فكثيرون من مدمني أفلام تصوير البغاء يشتكون من هذه المشاعر على الزوجة أو الأخت أو الأم دون أن يذكروا لنا مثل هذه القصة.... هذا الانحراف الخلقي هو واحد من تجليات ثقافة البورنو التي تعيشها شرائح لا يستهان بها من المجتمعات العربية (المنحطة ثقافيا واجتماعيا وأخلاقيا مقارنة بغيرها من المجتمعات البشرية) حاليا...
ربما لم تختر الزوجة المناسبة لرجل أعمال متحرر مثلك فهي محترمة وعلى خلق وربما متدينة بشكل سيقف حائلا دون تحقيق طموحاتك الجنسية العالية ! وربما يمنعك من تحريرها مهما حاولت... هناك من يستطيع زوجها التأثير فيها وهناك من لا يستطيع...
عليك أن تشرح لها الأمر جيدا فإن لم توافقك فإن النصيحة هي أن تتخلص منها ويمكنك أن تجد كثيرات يطعنك ويساعدنك على تحقيق طموحاتك الجنسية يا "محمد سالم".... فتزوج إحداهن بعد التخلص من هذه الزوجة المعقدة التي ترفض التحرر.
اقرأ على مجانين :
ديوث على زوجتي: لست مريضا فنقول بالشفا !
التلذذ بأنني ديوث ! زوجتي مع الآخر!
ثقافة البورنو : أتخيل أني ديوث !
مجانين 2019 ديوث على أختي بالفطرة!
هل أنا ديوث على أمي ؟
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.