الحيرة مما أعاني ....عليكَ العلاج سريعاً م1
علاج للأعراض النفسجسمية المصاحبة للمخاوف
أعاني منذ الصغر من الخوف من الناس بمعني بمجرد الخروج من المنزل أحس بالخوف وبأن الناس تراقبني بأعينها وتنظر إلي لأن الخوف والمرض النفسي يظهر علي. وكنت بسبب الخوف وانعدام الثقة بالنفس أضرب كل يوم من زملائي في المدرسة ومن أقربائي ويتم شتمي وإهانتي على الرغم من أني مسالم جدا وغلبان ولست عدوانيا ولم أتحسن إلا طفيفا رغم مرور السنين.
المشكلة التي تؤرقني وتتعبني الآن هي الأعراض النفسجسمية الشديدة أحيانا المصاحبة للخوف والمرض النفسي المتمثلة في التعرق والتخشب وزغللة في الرؤية وبجانب أحيانا كثيرة لا أستطيع أن أنظر أمامي وأمشي موطي رأسي زي مريض التوحد بل أشد بسبب الخوف والأعراض المصاحبة له.
فهل هناك دواء يساعد على التخفيف من تلك الأعراض خصوصا الزغللة والتخشب؟؟. ملحوظة لا أعاني من مشاكل في النظر أو الرؤية تلك الزغللة تحدث لي عند الخوف والقلق والإحساس بمراقبة الناس لي وتحدث عندما أخرج من البيت وخصوصا في الأماكن المزدحمة والعامة. ولكنه أساسا خوف من الناس بشكل عام زي الطفل لدرجة أني حتى الآن أخاف من الشخص الغريب كالأطفال تماما.
أرجو لو تصف لي دواء يساعد على التخفيف من تلك الأعراض النفسجسمية
وشكرا
12/11/2019
رد المستشار
الأخ الفاضل "Taher" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
استشارتك هذه وهي الرابعة للموقع ليست إلا تكرارا لاستشارتك الثانية للموقع والتي ظهر الرد عليها منذ ستة أشهر تقريبا..... بالضبط كما كانت استشارتك الثالثة تكرارا للأولى بعد عام من ظهور الرد على الأولى.... وفي المرات الثلاث الأخيرة لا يوجد أي ذكر للاستشارات السابقة والردود عليها من جانب الموقع، فما معنى ذلك؟ هل أنت تكرر إرسال الاستشارات لأنك لا تقرأ الردود عليها؟ أم أنت تكرر لأن الرد لم يكن كافيا أو لم يكن كما تريد؟؟
علاج ما تعاني منه أو ما تشتكي منه حاليا وهو الأعراض النفسجسدية المصاحبة للمخاوف هو أن نعالج سببها وهو الاضطراب الزوراني المزمن وليس غير ذلك أو لا يصح غير ذلك، أي أنني أكرر ردي السابق عليك.
حاول أن تحسن التواصل مع طبيبك النفساني المعالج، فكما قلت لك سابقا طبيبك المعالج هو الأقدر على وصف الأنسب لك.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات.
ويتبع >>>>: الحيرة مما أعاني ....عليكَ العلاج سريعاً م3