وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م20
وساوس
والآن أظل أفكر لمَ جعلنا الله عبادا له؟ ولما كلمة عبد أقول أني لست عبدا وأظل أفكر طوال الوقت لمَ ؟ ولا أشعر بالكلمة وبذلك لا يكتمل ديني!
فما أفعل هل ذلك من ضمن الوساوس أيضا ؟
كرهي للكلمة وعدم تقبلي لها هو مني وليست وساوس
13/11/2019
رد المستشار
الابنة الفاضلة "Lll" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
ما زلت تدورين في نفس الحلقات المفرغة، ورغم أنك في آخر متابعاتك ذكرت أنك أخيرا عرضت على طبيب نفساني ووصف لك العلاج العقّاري... وطمأناك على أنه سيكون مفيدا لك وسيحسن جدا من قدرتك على تنظيم مشاعرك لتتمكني من تغيير طريقة استجابتك للوساوس رغم ذلك لم تشيري بحرف إلى تطوراتك مع العلاج.
هذا الذي تسألين عنه ليس إلا حصاد وسوسة لن نرد عليه، والأهم هو قولك (ولا أشعر بالكلمة وبذلك لا يكتمل ديني!) أي أنك تستنتجين نقص إيمانك من استبطان مشاعرك ! وهذا لا يطلب من الموسوس لأن تفتيش الدواخل للموسوس فخ كبير!.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بغير الوسوسة من فضلك.
ويتبع>>>>>>>>>>>: وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م22