وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م21
وساوس أم ادعاءات؟؟
طب أنا الآن أنتظم على دوائي منذ شهر ونصف ولم تقل الوساوس ولو قليلا بل زادت قرف يحول أي شيء أشاهده إلى مشهد جنسي حتى وإن كان كارتون أقول الله يفعل معهم كذا وكذا وكل ما أسمعه أو أراه أحوله إلى معنى جنسي وأربطه بالله.
حتى عندما أقول رسوله أقول فعل كذا مع رسوله الأمر أصبح مشاعر لا كلام أصبحت أتمنى أن يحدث ما بعقلي لا أخاف منه أو أحزن أو أبدي أي رد فعل أقول كلام ليس له معنى ومقرف ومقزز مثلا قلت فعل الله معه كذا ووضع المال في كذا أماكن مقرفة ومقززة وأتخيل أشياء مقرفة عندما أشاهد أي رجل وعندما أتجنبها أو ألتهي بشيء آخر أوسوس فيه أشاهد أشكال أتخيلها ذلك العضو وأقول لله الآن لم أعد أعرف عن الله شيئا سوى تلك التخيلات وذلك الكلام أقول ما الله إلا كذا وأقول الله ابتلاني أقول ابتلاني بتلك العلاقة
والأمر ليس كلاما صدقوني
ونيتي لم أعد أعرف ما هي نيتي أسخر من أي شيء أراه.
8/12/2019
رد المستشار
الابنة الفاضلة "Lll" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة استشارات مجانين بالموقع.
أولا من العادي ألا تجدي تأثيرا للعلاج بعد مرور شهر ونصف، بل ربما حتى مرور 12 أسبوعا (يعني 3 شهور) على عقار الم.ا.س.ا الذي تناولين... بل ويمكن ألا يظهر تأثير حتى بعد هذه المدة لأن الجرعة لم تكن كافية فنرفعها وننتظر لمدة 12 أسبوعا أخرى ويمكنك لتفهمي أكثر قراءة ردنا الصبر على الم.ا.س يمحو الوسواس وردنا الآخر شهر على الم.ا.س لا يمحو الوسواس.
ثانيا حالتك تحتاج إلى علاج سلوكي معرفي من معالج ذي دراية بعلاج الوسواس القهري الديني وليس فقط علاج بالعقاقير... وقد أوضحنا هذا منذ ردنا الأول عليك... فكفي عن تجاهل ما يأتي في ردودنا عليك ... وكفي عن ذكر تفاصيل تفكيرك الوسواسي المريض فلم يعد لها داعٍ لو سمحت... فقط ابحثي عن الكيفية التي تحصلين بها على العلاج الصحيح.
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعينا بالتطورات.
ويتبع >>>>>>: وساوس كفرجنسية تشكيكية كالمعتاد ! م23