أراد الشهرة بالشذوذ ثاني مرة !م10ِ
خوف
أقسم بالله أنا آسف على كثرة الحسابات لكن الموقع يرفض التسجيل ،ليس مهم المهم الآن خوفي الأعظم أقسم بالله أي موقف قادر على أن يجعلني أبكي من الخوف لكن يا دكتور أنا ما أحب البلايستيشن ولا السيارات ولا كرة القدم التي في التلفزيون بس أحب ألعبها بالطبيعة في المدرسة والبلايستيشن مو كل الألعاب ما أحبها يعني فيه ألعاب أحبها وألعاب لا وما أحب الفساتين والمكياج وأغراض النساء يعني اهتمامي بس بنفسي وبالهاتف كل شغلي بالهاتف
أحب العلاقات والصداقات الجديدة، أحب مواقع التواصل وأحب أشوف مقاطع في اليوتيوب أو أتصفح السنابشات يعني عقلي مو في الألعاب (إنسان واقعي أكثر) بس الذي خلاني أفكر كذا أني جلست مع ابن خالي وقال لي تلعب سوني؟ قلت له لا ما أحبه قال متأكد أنت معنا؟ هنا أنا قلبي وقف من الخوف أن يكون فيّ شيء وسألت أمي وزوجة خالي قالوا عادي (أصابع اليد مو سوى) ومو لازم تكون تحب الأشياء هذه كل واحد واهتماماته....
ارتحت شوي بس ما قدرت أكمل راحتي جلست أفكر أفكر أفكر هل أنا مضطرب بهويتي الجنسية أم وسوسة؟
هل عدم لعبي أو حبي لتلك الأشياء يعني شيئاً!؟
1/12/2020
وفي رسالة أخرى أرسل يقول:
مخاوف كلام الناس
يا دكتور في شيء أرعبني جداً اليوم وهو كلام خالتي قالت لي ليش ما تجمد ! مما جعلني أركز تركيز صاروا حتى الناس يلاحظون علي تركيزي على حركاتي وخلاني أخاف أخاف خوفا ليس طبيعيا عشان كذا بسألك أركز على كلام الناس لي وتركيزهم على حركاتي ولا أتركهم لأني صرت أخاف خوفا ليس طبيعيا إذا أحد قال لي كلمة تنغز في رجولتي أو تنغز في بس أمي قالت لي الناس ما يعجبهم العجب اطمئنيت شوي
بس رجعت أفكر أفكر وأفكر وتفكير ما ينقطع نهائياً عن حركاتي وأسلوبي وطريقة كلامي وملابسي
كل ما قاومت الأفكار وبدأت تروح يجي موقف ثاني يخرب مزاجي ويخليني أكتئب وأنعزل عشان أفكر
1/12/2020
رد المستشار
الابن الفاضل "Faris Mansour" أهلا وسهلا بك على موقع مجانين وشكرا على ثقتك، ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
تقول (خالتي قالت لي ليش ما تجمد!) وهناك كثير من الأسباب التي قد تستدعي قولا كهذا من الآخرين وليس بالضرورة يقصد بها الأنوثة، ونفس التعبير قد يقال للذكر أو الأنثى حضا على تحمل الألم أو الكرب في إشارة إلى الثبات الانفعالي، وقد يقال (ليش ما تجمد!) لأي من الجنسين كذلك في إشارة إلى الثبات المعرفي أي لا تكن خفيف العقل تتبع أي فكرة تأتيك ولا تحسن وزن ما يستحق أن تفكر فيه وما لا يستحق!! أي لا تكن خفيفا "كلمة توديك وكلمة تعيدك".
بعد هذا أكرر ما قلت لك سابقا (لا جديد ولا شيء مما يتعلق بقضايا الهوية الجندرية له علاقة بك أو بحالتك.... أنت مريض وسواس قهري وكل ما تتكلم عنه هو حصاد التذكر القهري الذي يدفعك له الوسواس.... وليس من الحصافة أن نهتم بهذا المحتوى ويكفي استمراؤك أنت لحالة الغفلة التي تعيشها صريعا للوسواس.... راجع طبيبا أو طبيبة نفسانية والتزم بخطة العلاج).
أذكرك بضرورة العلاج النفساني ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بعد شهر على الأقل إذا انتظمت على العلاج.
ويتبع>>>>> : أراد الشهرة بالشذوذ ثاني مرة !م12