بعد الستين: الراحة بعد العادة
الراحة بعد العادة
آسف جدا لم أرتاح للرد، من الجائز أني لم أوضح استفساري جيدا
"الصراحة العادة السرية وتجربتك معها لا علاقة لها بالطب النفساني، والعادة بحد ذاتها لا تثير اهتمام أحد في الطب النفساني ولا حتى العلوم النفسانية"
أنا لا أتكلم عن العادة بالمرة إطلاقا، لكن أتكلم عن خدعة نفسي هل أنا خدعت نفسي؟ هل أنا اخترعت هذا الإحساس لأهرب من الواقع المؤلم؟ كيف أكتشف هذا قبل ما العمر ينتهي وأقف أمام المولي الجبار؟ وإذا كنت خدعت نفسي ماذا أفعل الآن كيف العلاج؟
"يبدو أن حياتك مثالية للغاية وتشعر بالسعادة ولم تؤذي أحدا في حياتك وما تفعله هو أمر خاص بك لا يحق لأحد التعليق عليه" .. لم تكن حياتي مثالية للغاية أنا لم أتحدث عن التبول اللا إرادي أو عن كم الخوف والهلع الذي ينتبني
لكم حق عدم الرد
بس بلاش السخرية من الشخص المتألم
9/8/2022
رد المستشار
ما فعلته سابقاً هو التعبير عن رأيك بأسلوب تحدي وأجاب عليك الموقع بكل علمية واحترام عكس رسالتك اليوم.
لا أنت ولا غيرك بحاجة إلى رأي الموقع أو غيره حول سلوك خاص بك عليك أن تتعامل معه بمفردك... فجأة تتحدث عن التبول اللا إرادي، والخوف، والهلع، والألم.
الموقع ليس بحاجة إلى تصريح درامي منك وفي المستقبل حين تستشير الموقع أو غيره توضح مشكلتك وجميع أعراضك وبدون أن تنتقد الموقع.
من الأفضل أن تتحدث مع طبيب نفساني على أرض الواقع ولا تراسل الموقع ثانية.