من وسواس لاكتئاب لقلق متعمم م30
دكتوري دكتور وائل
تحياتي للبروفيسير بمعني الكلمة دكتور وائل ;
1- إيه اللي يخلي دكتور نفساني كبير وهقول اسمه (........) يقول الطنين المستمر في الأذن اليمنى مش من أعراض القلق وأن القلق لا يخلق الطنين؟؟؟
2- بالنسبة لي يا دكتور لو من القلق هل الطنين يكون مستمر كده ومزعج ولا ينقطع نهائيا هل ده طبيعي أصلا؟ مش المفروض من القلق يبقى حسب المود يروح ويجيء أو يغيب حتى يوم؟؟
3- هل من الطبيعي إني مريض قلق عشر سنوات ولم يحدث طنين وحدثت أعراض أخرى ولكن حاليا حدث طنين هل ده طبيعي؟؟ مش المفروض كان ظهر معهم؟؟
4- لماذا يا دكتور بتقولي مش شرط الطنين من القلق إن المريض يشفى منه ازاي بس !! ده من القلق يعني عرض قابل للشفاء
5- أنت بتقولي لو نسيته هينساك ومش هتحسه إلا لما تفتكره !! هل معناه كده غير قابل للاختفاء نهائيا ويغور من عندي ؟؟
6- هل الطنين فعلا العرض الوحيد من أعراض القلق اللي بيعمل قلق واكتئاب أصلا لمن عندهم طنين؟ لأن الطنين قرأت عنه إنه بيعمل قلق واكتئاب يعني عندي هيزود الطين بلة؟ وهل فعلا هو أسوأ أعراض القلق الجسدية؟؟
تحياتي لك
وألف شكر للموقع.
6/9/2022
رد المستشار
الابن الفاضل صديق الموقع "أحمد" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على متابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
ردا على 1- كيف لي أن أعرف؟ لابد أن لديه أسبابا معينة وإدراكا لحالة من يقول له هذا الكلام، وردا على 2- أقول لك أن أي عرض من أعراض القلق أو غيره يمكن أن يكون مزعجا إذا أضفنا له رد فعل الأستاذ "أحمد"، وعلى 3- أقول طبيعي وعادي أن يأتي عرض ما متأخرا عن بقية الأعراض، أو لا يأتي أو يأتي ويذهب كل هذه احتمالات ممكنة، ولا يوجد شيء اسمه المفروض!.
وردا على 4- أقول القلق مرض قابل للمناجزة وليس الشفاء ببساطة لأن القلق جزء من عاطفة الإنسان الطبيعي، والمريض الذي يعاني من القلق إنما يتميز بحساسية عالية للأعراض المرتبطة بالقلق والمطلوب هو العمل على تعديل طبيعة وشدة رد الفعل.
وردا على 5- أقول ربما وربما لا! وردا على 6- لا توجد دراسات علمية تفرق بين الأعراض الجسدية لصالح ما غير الطنين... كل الأعراض الجسدية المزمنة تسبب القلق والاكتئاب، يعني مثله مثل غيره، المشكلة في من لا يرى إلا الطنين ولا يسمع إلا الطنين ولا يحس إلا الطنين وناقص يأكل طنين ويعصر ويشرب!
ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين فتابعنا بالتطورات
ويتبع>>>>>>: من وسواس لاكتئاب لقلق متعمم م32