الخائف أن يكون شاذا: لا أحد يستطيع طمأنته؟ م5
هل أنا شاذ؟؟
أعاني من مشاعر وأفكار تجعلني أحس وكأنني شاذ وكأنني مصدق لذلك، في حالة إنكار، مشاعر تجعلني في ضيق وحزن، كذلك لما أختبر رد فعلي مثلا عندما أشغل فيديو إباحي لعلاقة غيرية أثار من المرأة عادي جدا وحتى السحاقيات، وكذلك امرأة عارية لوحدها أثار لكن بدون انتصاب، بينما لما أشغل فيديو إباحي مثلي أو لرجل عار لأختبر هل أثار أو لا لأتأكد أنني لست شاذا، أحس أن ضربات قلبي تزداد وأشعر كأنني منجذب له رغم عدم إثارتي وعدم الانتصاب، خائف جدا أنا الآن من أنني مصاب بخلل التوجه الجنسي أو ارتباك فيه، خاصة لأنني لا أحصل على انتصاب في فيديو المرأة العارية.
أسئلتي:
1- هل نبض قلبي دليل على أنني شاذ رغم عدم وجود انتصاب؟
2- كيف أفرق بين الإثارة الحقيقية والإثارة الزائفة؟
3- لماذا لم أعد أرغب في النساء كما كنت؟ أين هي مشاعري الحقيقية؟
4- هل أنا شاذ؟ أم مصاب بخلل التوجه؟ أو ارتباك فيه مع أنني أستبعد الاحتمالين وخائف جدا.
أعلم في قرارة نفسي أنني لست شاذا، ولكن المشاعر والأفكار تجعلني أحس كأنني كذلك.
آسف على الإطالة وشكرا.
8/5/2024
رد المستشار
الابن المتابع الفاضل "المكتئب" أهلا وسهلا بك على مجانين وشكرا على ثقتك، واستعمالك ومتابعتك خدمة الاستشارات بالموقع.
للأسف ستبقى خائفا مهما كان ردنا بدليل 8 مرات سابقة تسأل فيها نفس الأسئلة وتتلقى نفس الردود وهذا من موقع واحد والله أعلم بما تخفي، مجرد أنك ما زلت تختبر نفسك من حين لآخر لتطمئن معناه أنك لم تطبق شيئا مما فهمت من ردود المستشارين أو قرأت وما فهمت أو لم تقرأ الإحالات لتفهم أكثر.
في كل الأحوال راجع الإجابات السابقة وستجد ردودا على كل أسئلتك، ومرة أخرى أهلا وسهلا بك دائما على موقع مجانين لكن لا تكتب لنا مرة أخرى إلا بعد العرض على طبيب نفساني والبدء في تلقي العلاج.
ويتبع>>>: الخائف أن يكون شاذا: لا أحد يستطيع طمأنته؟ م7