مجنون بمجانين استفسارات واقتراحات هامة
بسم الله الرحمن الرحيم، أنا عمرو طالب في كلية علوم كيمياء سني 19 عام ولا يوجد لدى وقت الكلية من الصباح حتى 8 مساء ولكن لان المشكلات تضيق بها صدري كتبت إليكم يا أحسن موقع في النت اشكر كل مستشار وكل عامل وكل حرف كتب في هذا الموقع لدي استفسارات هامة أريد معرفتها بعد الاطلاع على معظم ما كتب عن تلك الأشياء سواء في موقعكم أو موقع إسلام اون لين
الاستفسارات هي:
#بالنسبة للعادة السرية (الاستمناء):
1_ متى تصبح العادة السرية قهرية وكيف يعرف الشخص ذلك هل بكثرة معدل الممارسة في الأسبوع أم وجود أفكار وسواسيه عن العادة وفكرة تسلطية لممارستها وأفكار وسواسيه أخرى مثله كمثل مرض الوسواس القهري الذي يكون مجموعة من الأفكار المختلفة وكيف يستطيع الشخص الممارس إلا يجعلها قهرية رغم ممارستها لان القهرية لها دواء عقاري وأصعب في التخلص منها.
2_ وما هي الفترة الكافية قبل الزواج للإقلاع عنها نهائيا لتعود قدرته الجنسية إذالة البرمجة التي تكونت منها وليس تدريجي كما أنا ألان يعنى بمعدل مرة كل يومين ومرات أخرى مرة في الأسبوع وأجاهد نفسي حتى أتخلص منها نهائيا وفى مشكلة على موقع إسلام اون لين بعنوان العادة السرية وأسطورة الجلي يقول أن الإحباط، والعجز أمام هذه العادة، يؤثر على القدرة الجنسية لسبب نفسي فانا محبط بسبب فشلي المستمر في التخلص منها وتقول مشكلة أخرى أن القلق النفسي ينتج من العادة بسبب عدم الإشباع منها.
3_ فهل لذلك القلق أن يؤثر على الانتصاب إذا استمر بعد الزواج؟
4_ وكيف يتدرب الفرد على عمل ارتباط شرطي لكي يصبح ارتباط وثيق وليس مجرد وسيلة ليمتنع مرة بل أريدها ارتباط يجعلني أتخلص منها كيف ذلك وكيف يبدل الخيال الجنسي بخيال أخر اعني ما هي أصول التدريب لأني أجرب وافشل.
5_ ما هى الفوائد النفسية والجنسية التي اشارتم اليها بعد التخلص من العادة السرية.
6_ هل هذا القلق الناتج ممكن يسبب الآم القلق النفسي الجسدية فانا لدى رعشة وتشتت وألم في الأعصاب وأرق.
7_ وهل ممكن أن يسبب الوسواس والاكتئاب المصاحب لأي قلق أو خلطة اكتئاب وقلق أم هو قلق ووسواس عابر ينتهي بالتخلص من العادة لأني عانيت من وسواس في الدين والمرض ولكنة ذال بمجرد معرفتي بالدين وأسباب حدوث للمرض مثلا لكنها خفت تماما لان القلق له علاج عقاري سوف يؤخذ والدخول في دوامة وكذالك الاكتئاب وسوف يؤثر على الانتصاب في الجماع.
8_ هل تسبب العادة الوسواس القهري أم هي فعل قهر ى ناتج من وجود الوسواس القهري؟
9_ وهل يسبب هذا الإحباط عدم الثقة بالنفس فقد اهتزت ثقتي بنفسي بسبب فشلي المستمر في الإقلاع عن العادة؟
# بالنسبة لأوضاع الجماع:
ما فائدة كل وضع النفسية والجنسية وما هي هذه الأوضاع وكيف يتم الجماع في وقت الحيض اعلم انه لا إيلاج فهل تتم بدون إنزال للرجل حتى خارج الرحم باليد عن طريق الزوجة أم انه لقاء جسدي بتقبيل دون إنزال للرجل وإذا كان هناك إنزال فكيف يحدث وكيف تقضى المرأة وطرها رغم عدم وجود إيلاج وهل يمكن مداعبة البظر وقت الحيض وبالنسبة لتدريبات التوافق الجنسي كم تستغرق ليتم التوافق وهى تدريب مستمر أم عدد معين من المرات.
الاقتراحات:
1 عمل قسم خاص بالمرأة والطفل والأسرة.
2 إعطاء اكبر قدر من المواقع الأخرى التي تعطى معلومات في موضوع الاستشارة حتى لو مجرد تعريف كلمة ومواقع قيمة مثلكم دينية وعلمية وأدبية.
3 عمل قسم للتعليق على الشخصيات التاريخية من وجه نظر دينية نفسية واجتماعية وصحية وكيف نستفيد نحن منها نثق في علمكم نثق في ضمائركم نثق في حسن خلقكم ارجوا الرد بسرعة الامتحانات على الأبواب العملي باقي علية 20 يوم أرجو الرد والنشر فهذه الأسئلة عن العادة والجماع أهم ما في الأمرين أسئلة خلاصة قراءة الموضوعات المماثلة على موقعكم
واهم ما في موضوع العادة هذه الأسئلة العامة الشاملة المتداخلة ارجوا الرد بالتفصيل لأن هناك تداخل عندي معرفي في وجود منظومة اضطراب نفسي بسبب العادة.
أشكركم وسوف أستمر معكم أيها الآباء بعد الامتحان كم سأكون سعيدا بالرد والنشر
14/04/2006
رد المستشار
أخي العزيز:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
شكرا على ثقتك بموقعنا وشعورك الإيجابي نحونا ونرجو أن نكون دائما عند حسن ظنك، ألاحظ انتقالاتك السريعة من موضوع لآخر ومن سؤال لآخر بصورة تعكس حالة من القلق والتوتر، ربما بسبب ضغط إلحاح هذه الموضوعات عليك أو بسبب قرب الامتحانات، أو بسبب طبيعتك الو سواسية القلقة والحائرة.
لن أستطيع في هذه المساحة أن أعطيك كل المعلومات عن العادة السرية وأوضاع الجماع والقلق والوسواس، ولكن باختصار هناك نمط وسواسي في العادة السرية يجد الشخص فيه نفسه مرغما على التفكير الدائم فيها وممارستها بشكل متكرر وعلى فترات قريبة على الرغم من قراره بالتوقف عنها أو تقليل معدله، وإذا حاول أن يتوقف أو يقلل فعلا فإنه يشعر بحالة من التوتر والضيق يندفع بعدها إلى ممارسة العادة فيستريح قليلا ثم يعاوده الشعور بالذنب ثم تعاوده الفكرة والرغبة فى تكرارها.... وهكذا بلا نهاية.
وكثير من الذين يمارسون هذه العادة بشكل قهري يقولون بأنهم لا يستطيعون النوم إلا بعد ممارستها ولا يستطيعون الحياة بدونها على الرغم من رفضهم وكراهيتهم لها، أما النمط غير الوسواسي من هذه العادة ففيه يستطيع الشخص فعلها وقتما يشاء والتوقف عنها وقتما يشاء، وهو لا يفعلها مقهورا أو مرغما وإنما يفعلها سعيا وراء الاستمتاع أو تفريغ طاقة جنسية لا يجد لها مخرجا مشروعا.
ويتبع>>>>>: مجنون بمجانين كلاكيت ثاني مرة منوعات م